الأخبار

تركيا توسع تسهيلات دخول العراقيين الى أنقرة وتعرب عن رغبتها برفع تأشيرة السفر بين البلدين


أعلنت القنصلية التركية في البصرة عن توسيع نطاق تسهيلات سمة الدخول العراقيين الى أنقرة، معبرة عن رغبة تركيا وبكل إخلاص، برفع التأشيرة بين الشعبين والبلدين الشقيقين، وبشكل نهائي.

بين القنصل العام للجمهورية التركية في محافظة البصرة فاروق قايماقجي في بيان، اليوم، تلقت وكالة براثا، نسخة منه انه "في كل يوم يزداد عدد السياح العراقيين وان الالاف من البصريين يقومون بزيارة المدن التركية مثل اسطنبول وازمير وبورصة وانطاليا، وان الخطوط الجوية التركية هي الاخرى تقوم بنقل الاف العراقيين الى اوربا الغربية عبر اسطنبول يوميا، وقد اصبح بامكان العراقيين الحصول على سمات الدخول لحاملي جوازات السفر الاعتيادية القادمين من مطارات دول اخرى دون تمييز الى العراق عبر تركيا وذلك عبر الدخول من [مطار اتاتورك في اسطنبول، مطار صبيحة كوكجن في اسطنبول، مطار اسن بوغا في انقرة ومطار انطاليا]".

واضاف انه "في اطار اتفاقية سمات الدخول بين العراق وتركيا كان بإمكان العراقيين من حاملي جوازات السفر الاعتيادية الحصول على سمة الدخول فقط من المطارات التركية الاربعة وذلك في حالة سفرهم من المطارات العراقية مباشرة، ومن الأن فقد اصبح  بأمكان العراقيين من حاملي جوازات السفر الاعتيادية القادمين من اي مطار ومن اية دولة دون الاخذ بنظر الاعتبار المطار الذي سيغادرون منه، الحصول على سمة الدخول الى تركيا من المطارات الاربعة المذكورة انفا".

واوضح انه "اما في ما يخص العراقيين من حاملي جوازات السفر الرسمية فعليهم استحصال سمة الدخول من احدى الممثليات الدبلوماسية  التركية الموجودة في العراق قبل مغادرتهم الى تركيا حسب اتفاقية التعامل بالمثل".

واعرب القنصل قايماقجي، عن "رغبة تركيا، وبكل اخلاص تهيئة الارضية المناسبة لرفع التاشيرة بين الشعبين والبلدين الشقيقين وبشكل نهائي".

يذكر أن العلاقات بين بغداد وأنقرة يشوبها التوتر لاسيما منذ أن رفضت تركيا تسليم نائب رئيس الجمهورية العراقي طارق الهاشمي الذي صدر بحقه حكم غيابي بالإعدام بعدما أدين بجرائم قتل، وبلغت ذروتها بمنحه إقامة دائمة على أراضيها.انتهى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صالح الحربي
2013-05-11
بين يدي دولة رئيس الوزراء سوينا حل وية مكتب جوازات البصرة قبل فترة اكثر من شهر ونصف تقريبا اردت الحصول على جواز سفر وهذا حق طبيعي لكل مواطن عراقي جلبت جميع المستمسكات الرسمية المعروفة وسحبت الاستمارة الخاصة بالجواز وحضرت صباحا الى الجوازات وعند باب الاستعلامات لم يسمح لي ضابط برتبة ملازم من الدخول وطلب مني العودة من حيث اتيت واخبرني انة يجب على الحضور قبل الساعة السادسة صباحا والوقوف في طابور الانتظار الخارجي ثم بعدها نسمح لك بالخول الى المكتب وفعلا رجعت الى داري وفي اليوم التالي في الساعة الخامسةوالنصف صباحا توجهت الى المكتب المذكور وتوقعت ان اكون اول من يقف في الطابور لكني فوجئت باعداد كبيرة من المواطنين نساء ورجال كانوقد قدموا في ساعات مبكرة جدا وعند الساعة السابعة والنصف جاء المدير ومعه مجموعة ضباط وبدئو بالسماح للمواطنين بالدخول واعطائهم تسلسلات فكان نصيبي الرقم 80 ثم عند اعلان الساعة الثامنة تم ايقاف الدخول لطالبي الجواز بعدها وقفنا في طابور ننتظر موظفا يفتح الشباك ويدقق المعاملات طال الانتظار حتى الساعة 8,30ففتحت الشبابيك ودققت الطلبات ثم حولت الى البصمة الالكترونية وانتظار ايضا فاعطاني الضابط المسؤول فترة شهر الاستلام الجوازفحمدت اللة .وبعد انتهاء المدة راجعت المكتب فاخبروني ان الطابعة عاطلة وعليك الانتظار اسبوعين اضافيين ,بعدها راجعت المكتب فدخلنا ووقفنا في الطابور وبقينا ننتظر حتى الساعة 9,50فلم ينفتح الشباك الخاص بالمراجعة ولم يكلمنا احد ويخبرنا مالذي حصل خصوصا كان معنا رجال ونساء كبار السن وبعضهم مرضى وليس لديهم طاقة للوقوف طويلا والانتظار وعند الساعة 10فتح الموظف الشباك وكنا جميعا متلهفين لمعرفة سبب التاخير فقال ان مولد الكهرباء لاتوجد لة الكمية الكافية من وقود الديزل ,فاستفسرنا منة ومتى تجهزون بالديزل فقال لااعلم اليوم او غدا فعليكم الانتظار والان لدي وجبة من جوازات يوم سابق هي التي ساوزعها اليوم لكن مفاجئتي كانت كبيرة عندما رايت بعض طالبي الجواز مضى على بعضهم 4أشهر ولم يستلمو الجواز فقلت في نفسي ان حالي احسن من حالهم وظاهرة عطل الطابعة هي من الظواهر الطبيعة جدا حسب ما اخبرني بة من هم اقدم علما ان هناك معقبين يقدمون لك الجواز خلال 3 او 4 أيام مقابل ......$ انا اتسائل اين المسؤولين اين دائرة المفتش العام للداخلية وارجو من المنتدى او من يستطيع ان يوصل هذا الحالة الى دولة رئيس الوزراء او اي مسؤول في الدولة يهمة امر هذا البلد ان لايقصر في ذلك وجزاكم اللة خير الجزاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك