الأخبار

الشيخ الصغير: المرجعية العظيمة وضعت توصيات علاج ألازمة ولكننا نجد علاجات الحكومة تتم بالطريقة الأسوأ بأن يعمد الى ادخال قيادات البعث الى الحكومة من جديد


اكد الشيخ جلال الدين الصغير امام جمعة براثا على ان الامل لازال وطيدا بوجود مرجعية عظيمة كمرجعيتنا التي استطاعت في الاسبوع الماضي ان تنقذ العراق من فتنة هائلة جدا كادت ان تعصف به وترجعه الى مربعات حسبنا اننا لن نعود لها، بسبب الاداءات الاكثر خطئا،وان  تعليمات المرجعية الرشيدة ان كانت في طريقة  فهمها لطبيعة الازمة التي تمر او في طبيعة موقفها من مسألة حل البرلمان ، اشارت الى حنكة كبيرة جدا.

واشار سماحته خلال خطبة صلاة الجمعة من على منبر جامع براثا المقدس الى ان هنالك ازمة حقيقية وهذا تشخيص المرجعية عندما تقول ان هنالك ازمة حقيقية فهي كذلك ، ولما تقول المرجعية ان هذه الا زمة ليست ازمة خارجية وانما ازمة داخلية، هنالك الما في الداخل يجب ان يعالج ، المشكلة اننا نجد العلاجات تتم بالطريقة الأسوأ ان تعمد الحكومة الى اطلاق الاستثناءات الى قيادات البعثين وتعمل على ادخالهم من جديد الى الحكومة بعد الاعداد الكبيرة جدا التي دخلت في اطار الحكومة ماذا يعني ذلك يعني اننا اعطينا لأ صحاب الاجندات حلولهم التي يريدونها وابقينا المواطن بعيدا عن الحل.

وبين الشيخ الصغير ان رأي المرجعية كان على العكس من الكثير من الشعارات التي اطلقت ،وكان الرأي واضحا في طبيعة التعامل مع التظاهرات ومع المطالبات،  كان يشير الى ان المدعى بأن هنالك مؤامرة خارجية لا يجب ان يكون ستارا لعدم حل مشكلة المواطنين ،هنالك مشاكل حقيقية ،هنالك ظلم حقيقي هناك ازمة حقيقية يعاني منها المواطن بمعزل عن الاجندات.

وفيما يلي نص الخطبة :

 

  أستمرار الأزمة السياسية وحكمة المرجعية في معالجتها

للأسف الشديد مر هذا الاسبوع وكبقية الاسابيع ، حملنا جراح جديدة ولا زالت الازمة تعالج بطريقة المأزومين والمتأزمين ، وبين هذا وذاك لازال المواطن هو المحروم الاكبر بل المحروم الوحيد ، رغم ما صنعه الارهاب وطبيعة ما دنسته اياديهم القذرة في الكثير من منماطقنا ، في كربلاء في القاسم في الدجيل في الفلوجة في تكريت في ديالى في كركوك في طوز خرماتو رغم كل هذه الالام الا ان الامل لازال وطيدا بوجود مرجعية عظيمة كمرجعيتنا ،هذه المرجعية التي استطاعت في الاسبوع الماضي ان تنقذ العراق من فتنة هائلة جدا كادت ان تعصف به وترجعه الى مربعات حسبنا اننا لن نعود لها، بسبب الاداءات الاكثر خطئا، تعليمات المرجعية الرشيدة ان كانت في طريقة  فهمها لطبيعة الازمة التي تمر او في طبيعة موقفها من مسألة حل البرلمان ، اشارت الى حنكة كبيرة جدا،  وفي نفس الوقت اسقطت كل الدعاوى التي تقول  ان المرجعية اعتزلت او انها لن تتدخل،

عرفنا الامام المفدى يضع بلسمه دائما عند الجراح الكبيرة،  ويبقى يلح على المتصدين من اهل السياسة ان يرأفوا بالمواطنين لكي يبلسموا جراحاتهم الصغيرة ، بعد التسيب الكبير والذي حسب البعض ان المرجعية ماعاد لها ان تتدخل جاءت كلمتها كالسيف الحاسم الذي حسم كل شيء ،

اجتماع النجف الذي حصل في بيت اية الله العظمى المرجع الديني الكبير الشيخ اسحاق الفياض (ادام الله ظله ) والذي شارك فيه ابن الامام المفدى السيد السيستاني وابلغ فيه رأي المرجع الكبير في طبيعة الذي يجري، اعاد الكرة الى المرمى الحقيقي ونبه بعمق الازمة وضرورة ايجاد الحلول الحقيقية ، البعض كان يتحدث عن الذهاب الى خيار حل البرلمان وايجاد انتخابات مبكرة ،وقد سمعنا بهذه الاحاديث كثيرا ومن نعم الله علينا اننا بادرنا الى رفض هذه الدعاوى مسبقا، وحديثي في الاسبوع الماضي كان واضحا في طبيعة رفض مثل هذه الخيارات ،

ومن نعم الله سبحانه وتعالى علينا ان يأتي رأي المرجعية وهو يتطابق مع طبيعة هذا الرفض، كان رأي الامام المفدى ملخصا في ثلاثة قضايا ، اولا المادة الدستورية (64 ) الخاصة بحل البرلمان  مرجعيتها الى البرلمان نفسه لا كما حسبها بعض اهل السياسة بأنها تعود الى رئاسة الوزراء ورئاسة الجمهورية وفي تعبير الامام المفدى ،لو قدر ان المادة تفسر بهذه الطريقة التي حاول البعض ان يفسرها، ليجعل من صلاحيات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء حل البرلمان دون الرجوع الى البرلمان كان رأي الامام المفدى هو ان ذلك سيخلق جدلا كبيرا ليس في الاوساط المعارضة لحل البرلمان  فقط وانما سينجر الى دول كثيرة قد تطيح باعترافها بالعملية السياسية برمتها مما يجعلنا امام خيارات في غاية الخطورة،

 الامر الثاني ان حل البرلمان سيؤدي الى تشنج اكبر من التشنج الموجود حاليا وسيؤدي الى انتخابات متشنجة هي الاخرى ليخلق لنا كتل متشنجة اكثر من ذي قبل وبالنتيجة نجد انفسنا امام اربع سنوات جديدة من التشنج والازمات،

والقضية الثالثة التي اشار لها سيدنا المفدى ان حل البرلمان من دون التشاور مع الكتل السياسية  سوف يطلق رسالة في غاية السوء الى كل الاطراف التي لديها مشاكل في ان الحكومة لا تريد التعامل مع مشاكلهم بإيجابية  بل تريد التعامل برفض لهذه المشاكل مما يدفعهم الى خيارات تصعب الامور ولا تحلها وتأزم المواقف ولا تخفف منها ،

 وعلى العكس من الكثير من الشعارات التي اطلقت كان رأي المرجعية واضحا في طبيعة التعامل مع التظاهرات ومع المطالبات،  كان يشير الى ان المدعى بأن هنالك مؤامرة خارجية لا يجب ان يكون ستارا لعدم حل مشكلة المواطنين ،هنالك مشاكل حقيقية ،هنالك ظلم حقيقي هناك ازمة حقيقية يعاني منها المواطن بمعزل عن الاجندات، وانا اشرت في الاسبوع الماضي ان اي اجندة خارجية لايمكن لها ان تنجح ان كان المواطن لديه حلولا متيسرة لأزماته، لماذا يستعين بالخارج لان الداخل لا يحل ازمته ، بينما لو اتجه الفرقاء السياسيون الى حل مشكلات المواطنين ،لتدبر كل الدول المتآمرة اجنداتها ولكنها لن تجد ارضا خصبة تستطيع ان تزرع زرعها فيه ،

نعم هنالك متآمرون لاشك ولاريب ،وهنالك خبثاء وارادات اجرامية ولكنها لا تمثل كل الشعب ولا تمثل  كل المكونات بل لا تمثل اي مكون من مكونات الشعب  حجمها مهما يكن قليل جدا ، هب ان مجرم كـ عزة الدوري او حارث الضاري  او امثال هؤلاء وجهوا بيانا او رفعت لهم صورا ،او ان اعلام للمجرم صدام رفعت في هذا المكان او ذاك ،كيف يمكن لنا ان نقول ان كل هؤلاء يؤيدون هذا العلم او ذاك او تلك الصورة او تلك او هذا البيان او ذاك ،عزة الدوري يصدر بيانات منذ اليوم الاول لسقوط النظام مالذي فعل ومالذي انتج كسيرة البعث يوميا البعثي يتراجع و الى الوراء ،

حارث الضاري لايجد مناسبة الا ويريش للعملية السياسية سهام حقده منذ اليوم الاول والى يومنا هذا مالجديد، ولو احسن السياسيون الفرز مابين المشكلة الحقيقية والازمة الحقيقية التي يعاني منها المواطن وبين اجندات هؤلاء اصحاب الاجندات يضربون ويهزمون ولكن افضل ضربة لهم ان تجعل المواطن يحس بالعدالة ، لا قيمة للهراوة ان تعمل دائما لان الناس تعتاد على الهراوات ولكن حينما تسلب هؤلاء من الجهاز الذي يتنفسون به ومن الغذاء الذي يتغذون به واقصد بذلك المواطنين عند ذلك لن يبقوا الا افرادا يصيبهم اليأس يوما من بعد اخر ويجعلهم يختلفون فيما بينهم يوما من بعد اخر ، ولربما الصور الكثيرة التي رأيناها خلال هذه الفترة تعرب لنا عن المزيد من هذه القضايا ،

لذلك كان رأي المرجعية ان هنالك ازمة حقيقية ، والحديث عن وجود مؤامرة يجب ان لاينسينا وجود ازمة حقيقية يجب ان نتصدى لها ، وانا اسأل سؤال طالما تم التهريج عليه بشكل كبير  حينما قيل ان المواطنين في بطالة ، في سنة 2009 حينما تم اقرار الموازنة وضعنا شرطا ان التوظيف لايطلق الا بعد تشكيل مجلس الخدمة الاتحادي لماذا ؟  حتى نمنع الحزبيين ان يتصرفون لاغراضهم الحزبية بالمواطن من يؤيدني يتعين والذي لا يؤيدني لا يتعين ومن يدفع يتعين ومن لا يدفع لا يتعين وهي القصة المعروفة ،

قلنا انه في كل العالم يوجد مثل هذا المجلس الاتحادي  هذا يقول ان الوزارة الفلانية محتاجة لهذا العدد بالمواصفات الفلانية بالمؤهلات  الفلانية وفي ذلك الوقت يجب على الجميع ان يأخذ من هذا المجلس ، تم التباكي بأن هؤلاء يريدون ان يمنعوا توظيف الناس، وتم اقرار القانون ومنذ ثلاث سنوات لم تستطيع الحكومة ارسال اسماء مرشحة الى البرلمان لتأسيس هذا المجلس ، هل سيبقى الشباب عاطلون ام لا ،مع انها قضية حقيقية وطلب ملح والان قولوا لي في اي محافظة من المحافظات غير متأذين طلاب الجامعات فيها الذين يتخرجون  والشباب في اي محافظة لا يعانون من ان التوظيف بيد الاحزاب لابيد المؤهلات والوضع المهني ، في اي محافظة من المحافظات لا يئن الناس من الولاء الذي يقدم هذا ويجعل ذاك يتراجع، مع ان اصحاب الشهادات الكبرى يبقون بعيدا بل ان في الكثير من الاحيان نجد ان اصحاب هذه الشهادات يذهبون لبيع السكائر او يعملون في الاشغال اليومية لم لان السياسيين او المتسلطين او الفاسدين كل واحد منهم يأخذ له مقدار من التعينات خاصة به وكأن العراق مخزنا له ولعائلته وليس مخزنا للعراقيين انفسهم ،

 لذلك هنالك ازمة حقيقية وهذا تشخيص المرجعية عندما تقول ان هنالك ازمة حقيقية فهي كذلك ، لما تقول المرجعية ان هذه الا زمة ليست ازمة خارجية وانما ازمة داخلية، هنالك الما في الداخل يجب ان يعالج ، المشكلة اننا نجد العلاجات تتم بالطريقة الأسوأ ان تعمد الحكومة الى اطلاق الاستثناءات الى قيادات البعثيين وتعمل على ادخالهم من جديد الى الحكومة بعد الاعداد الكبيرة جدا التي دخلت في اطار الحكومة ماذا يعني ذلك يعني اننا اعطينا لأ صحاب الاجندات حلولهم التي يريدونها وابقينا المواطن بعيدا عن الحل،

 اول من امس يخرج علينا احد المسؤولين  ليقول انهم ارجعوا اكثر من 5000 من عقارات البعثيين الذين اخذوها بناءا على امتيازاتهم على حساب المواطنين اهذه بشارة ، مع البعثيين هنالك حلول مع غيرهم لا يوجد حلول ،هذه الطريقة الخطأ في التعامل، انا لا اقول ان اجتثاث البعث كله خير ولكن ان كان هذا قانون فيجب ان نعمل به كله او ان نلغيه بالمرة ولا يأتي احدا يحاسب ليقول لنا ان هنالك بعثيين مجتثين ، وانا استغرب حقيقة من الذي يقول ان هنالك باقي بعثيين غير عائدين لان الغالبية العظمى ارجعوا واعطوهم رواتب تقاعدية وما الى ذلك ،

واقولها بكل مرارة ان البعثي هو الذي يتقدم في الدوائر الحساسة والمجاهد هو الذي يتراجع ، المتضرر من النظام البائد هو الذي يزوى ويبعد الذين قاتلوا في الاهوار وفي الجبال وفي الصحارى هؤلاء هم الذين يبعدون بل ويلاحقون وهذه دوائر شؤون المحاربين تشهد بأن العدد الاكبر من هؤلاء هم من المجاهدين طيب اذا كانت الصورة بهذه الطريقة  لماذا لا يصبح لدي التفجير المتكرر في كل مرة ، انا اريد ان أتساءل ماذا يوجد في كربلاء هذه المدينة الصغيرة وهي ليست كبقية المدن لماذا تشهد اكبر عدد من التفجيرات هل هو الامن المفقود هنالك ام اللاابالية هي  المتسيدة لاشك ولاريب ان هؤلاء المجرمون لو لم يجدوا مسؤولين لا اباليين  مع امن الناس لما استطاعوا ان ينفذوا بهذه الطريقة .

ان نضرب في المسيب في وقت التشدد الامني لا يعني اننا نجحنا وتعني اننا مخترقون في تلك النقاط، واتمنى ان تعي الاجهزة الامنية الدرس وتراقب تلك النقاط اين اصحاب الطابور الخامس  الذين يكمنون في تلك النقاط  اويتسربون منها  ، ولا اشك  ان تلك الاختراقات تتم بأسم الدولة وهوياتها .

 أدانة العمل الأرهابي بحق النائب العيساوي .

اشعر من الضروري ان ادين العمل الارهابي الذي اودى بحياة النائب عيفان العيساوى واتمنى من الله سبحانه وتعالى ان تكون هذه خاتمة احزان بيوت العراقيين ولكن هذه الامنية  تبقى غير قابلة للتحقق مادامت  الاجهزة الامنية لم تفكر بعد بسياسات ناجعة لوقف التهرء الموجود في كل مناطقنا .

اتألم بكل شدة  الى مدينة كـ طوز خرماتو التي كدنا ان نقول انه لا يمضى اسبوع الا وتفجع هذه المدينة مع انها مدينة صغيرة يمكن علاج مشكلاتها الامنية بيسر وسلاسة ولكن ماذا نفعل اذا كان المسؤول لا يسمع كلام مثل المرجعية  فهل سيسمع كلام ابناء الشعب العزل والمواطنين المحرومين.

وفيما يلي التسجيل الكامل لخطبة سماحته :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صابر العلي
2013-01-23
يا شيخنا الله يرضى عليكم لا تضيعوا الشيعه وانا اعتقد الحل الآني يكمن في حل دائم للقضيه الكورديه وفق الدستور اقصد الماده 140 والله وراء القصد
صابر العلي
2013-01-23
يا شيخنا نرجوكم ونحب على ايدي مراجعنا ان لا تضيعوا الشيعه , الخطر قادم العمل الدؤب لأنقاذنا من اعداء الشيعه .. أدناه التقرير التالي بغية اطلاع لخوتنا .............. _________________الذي كتبه (ديف فوستر) : "كل الدلائل تضع العين على نقطة واحدة، أن قادة الشيعة السياسيين يضعون مستقبلهم السياسي على متن قارب مثقوب، فالازمة التي طالت في البلاد تقوض قوتهم، وخصومهم الداخليين والاقليميين اصبحوا امام طيف واسع من الخيارات الناجحة التي يقدمها لهم قادة الشيعة بشكل مستمر". وتحدث التقرير عن نشاط تنافسي بين قطر والسعودية لتوجيه الاحداث في العراق، بعد ان ادرك مسؤولو الحكومتين أن إمكانية التحكم بالمستقبل العراقي اصبحت متاحة ونموذجية لتقويض حكم الشيعة. الكاتب أشار الى ان تحرك كل من قطر والسعودية يبدو ظاهرياً بانه متعارض، حيث تعمل قطر على تأجيج الأوضاع على طريقة الربيع العربي، اما السعودية فانها لا تزال تميل الى تنسيقات شخصية في نطاق سري، لكن في المحصلة فان جهود الحكومتين تلتقيان في نهاية واحدة هي تقويض القوة الشيعية في العراق، واحياء فكرة حكم السنة الذي اطاحت به الولايات المتحدة في ابريل _______________
ابو اياد الساري
2013-01-20
شيخنا لا عؤده للبعثيين الانجاس
مغترب
2013-01-20
سدد الله رميتك ايها الشيخ الجليل وجعلك ومن يلوذ بك حصنا حصين ولا اسكت الله صوتك ايها البطل الهمام كنت ولازلت مفخرة لنا فسر وعين الله ترعاك .
أحمد الساعدي
2013-01-20
ليس لدي ما أضيفه على كلامك شيخنا المفدى إلا تعليقآ بسيطآ وهو نصيحة مصيرية لكل الناس الشرفاء في عراقنا الجريح أن لايخدعوا مرة أخرى بشعارات رنانة من قبل عصابة تسلقت وصعدت بدماء المجاهدين وبإسم التشيع واليوم نراهم هم من يحارب التشيع بل ويتنكرون لمن بنى هذه العملية السياسية بدمه وضحى بالغالي والنفيس لكي يقف العراق شامخآ لا أن يرجعه هؤلاء ألعوبة بيد البعثيين الكفرة ليداهنوهم ويتملقوا لهم حفاظآ على كراسيهم القذرة!! ما أشد حماقة هؤلاء الذين لم يعتبروا من صديم الهالك.. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.
الكوفي
2013-01-20
اسال من الله ان يحميك ويحفظك ابها الغيور والشريف وستبقى ذلك الصوت المجلجل دوما وابدا ، شيخنا الغالي عليك باخذ الحيطة والحذر فانك مستهدف اكثر من ذي قبل خصوصا وان البعث الكافر وجد ضالته عند طريد المرجعية وربما سيكون ثمن عودة اذناب البعث من بينها تصفيتكم ، اسال من الله ان يحرسك بعينه التي لا تنام ايها الشهيد ( الحي ) .
عراقي يكره البعثية
2013-01-19
كل ما وقعت عيني على الشيخ جلال تيقنت من ان هذا المؤمن الرسالي احد قادة الامام المهدي عليه الصلاة والسلام الذين سيدحر بهم طغاة الارض ويقيم حكومة الله العالمية
علي التميمي
2013-01-19
بسم اللة الرحمن الرحيم ايها الشيخ الجليل ندعو لكم بالصحة والحفظ والرعاية وطول العمر والاستمرار في مقارعة الظلم والظالمين الى قيام يوم الدين , نتمنى ان تدعو لنا تحت القباب الذهبية للائمة الاطهار , ان ينتقم اللة لنا من ظالمينا ومهجرينا من وطننا الحبيب منذ 35 سنة , وان ياخذ الظالمين اخذ عزيز مقتدر وظلم ذوي القربى اشد مضاضة على المرء من وقع الحسام المهند
كلمة
2013-01-18
سيدي تبقى شوكة في عيون البعثية موقفهم من الالف الى الياء ثابت منهم وهذا ما يجعل احترامي لشخصكم في تزايد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك