الأخبار

عبود كنبر : قوات عراقية تحاصر مناطق بغداد الساخنة

3488 12:00:00 2007-03-31

كشف قائد عمليات بغداد الفريق الركن عبود كنبر هاشم عن فرض حصار على المناطق الساخنة في العاصمة العراقية مشيرا الى مشاركة قطاعات إضافية في الخطة الأمنية المنفذة حاليا في بغداد.

وقال كنبر امس أنه منذ تنفيذ الخطة الامنية اتخذت القوات العراقية زمام المبادرة في الهجوم والرد على الهجمات الإرهابية وعلى أماكن تواجد الإرهابيين".

وبشأن المناطق الساخنة أوضح الضابط العراقي "ان العديد من المناطق الساخنة تشهد الآن عمليات تطهير واسعة ومنها العامرية والغزالية .. مؤكدا ان جميع هذه المناطق ستتم احاطتها بحزام أمنى بعد تطهيرها بالكامل لضمان عدم عودة المسلحين اليها, والبدء بعمليات إعادة الخدمات تمهيدا لعودة العوائل المهجرة إليها.وأشار إلى أن القوات العراقية نجحت في تحقيق نتائج كبيرة في بغداد, وأن عملياتها سوف تتواصل إلى أن تحقق خطة فرض القانون أهدافها.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ثائر الزيرجاوي
2007-03-31
نتمنى ان يتحقق الأمن والسلام في المناطق الساخنة ونتمنى الخير لأهلها ونعتبرهم مظلومين اولاً من قبل الأرهابيين الذين يسوموهم سوء العذاب ويصادرون رأيهم ويعبثون بمقدراتهم ويقطعون ارزاقهم . وثانياً من الحكومة التي اهملتهم وجعلتهم فريسة للارهابيين. يجب يجب يجب على الحكومة اتباع سياسة جديدة وهي فصل الارهابيين والصداميين عن الآخرين الذين قد يحملون او لا يحملون تحفظات على الحكومة او العملية السياسية. واقول الخطة الأمنية سوف لن تؤتي أكلها ما دامت ارادة القوات الامريكية تتجه عكس ارادة الحكومة والعراقيين.
عاشق العراق
2007-03-31
نقول للفريق عبود قنبر بارك الله بيك وبكل جهد شريف حفظكم الله مع الجنود والقوات الامنية الابطال. الرجاء يا ابطال ان لاتلقوا القبض على الارهابيين فتطلق امريكا سراحهم وانما اقتلوهم في الموقع كما تفعل السعودية مع الارهابيين تقتلهم فورا ولاتطعمهم وتسمنهم في السجون
محمد المالكي / مدينة الصدر / العراق
2007-03-31
اقول للسيد عبود كنبر ان مواصلة استهداف مدينة الصدر تحت مسمى فرض القانون يوشك ان يحدث تذمرا واسعا بين الاهالي المسالمين الذين يعتقدون اليوم ان خطة فرض القانون موجهة لمدينة الصدر حصرا بعد ان فرض الارهابيون سيطرته على وسط بغداد في الفضل لليوم السادس على التوالي وفي العامرية والغزالية وحي العامل لا ادري هل يعيد التاريخ نفسه ويكون العداء لمدينة الصدر اليوم مثل عداء صدام للمدينة اجيبونا
ابو علي العراقي
2007-03-31
عراقي اصيل عبود كنبر الغيرة العراقية على بلده تجعله يدافع عنه من شرور الاعداء نسال الله ان يسدد خطاه وان يدعمه كل السياسيين في عمله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك