الأخبار

حامد المطلك: العراق لم يتقدم خطوة واحدة تجاه البناء والاعمار منذ 2003


انتقد النائب عن /ائتلاف العراقية/ حامد المطلك الاداء الحكومي منذ عام 2003،  مشيراً الى ان البلاد لم تتقدم خطوة واحدة تجاه البناء والاعمار وحقوق الإنسان منذ ذلك الحين.وقال المطلك في تصريح صحفي  قائلاً: إن البطاقة التموينية التي تعد ابسط حقوق المواطن والتي كان يأخذها جميع إفراد الشعب العراقي أيام الحصار الجائر عندما كان سعر النفط ببضع دولارات، أصبحت غير متوفرة اليوم في ظل حكومة دولة القانون. يذكر أن مجلس الوزراء صادق على مشروع موازنة 2013 التي بلغت (138) تريليون دينار في 23 من تشرين الأول الماضي، فيما يستمر حاليا مجلس النواب بمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للدولة لعام 2013، في الوقت الذ ما زال فيه العراق عرضة للانتقادات الدولية ويأتي في ذيل قائمة البلدان المتطورة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابودهش
2012-12-12
اذا حيتان الفساد واهل الكروش التي تاكل ولا تشبع من المال العام كيف تريدون العراق ان يتقدم
hussain
2012-12-12
فد سؤال حامدالمطلك الشريف شكد راتبك وفىزمن القائد الضرورة شكد انت صدق متستحى
الكعبي
2012-12-11
تصريح بعثي؟ العراق لم يتقدم خطوة واحدة منذ الثمانينات ورجع الى الوراء في عهد حكم اولاد صبحة ؟؟ والبطاقة التموينيه كانت تصل للمواطن وفق برنامج الامم المتحدة النفط مقابل الغذاء والدواء ؟؟ وكان راتب المعلم 5 دولارات واليوم 700 دولار يا مطلك يا ابو جسر العمارة
علاء العامري
2012-12-11
بفضل جهودكم التي تستحق الثناء في تأخير التقدم في العراق وخدمة المواطن .. لك انتو اجندة فاسدة لك وزير الاتصالات مالتكم علاوي ماموقع البريد ستة اشهر والاغندي كاعد بلندن ويكول الحكومة امكبله ايدي ومااكدر اشتغل .. الله اشلون بلانه ويه هيج ناس عفطيه
NASEER
2012-12-11
بفضل جهودكم الجبارة لتخريب العراق انت واخوك وعلاوي واخوك الاخر الذي كان له مكتب في في العرصات والهاشمي لقد كان هؤلاء في ايام النظام السابق اقطاع لهم اراضي زراعية شركاء مع النظام السابق في مزرعة الناي قرب الخالص ومزارع في الصويرة والعزيزية وكان لهم ورشة الوحيدة من نوعها في تصليح السيارات اكثر زبائنهم من القصر والبعثات الدبلوماسية والامم المتحدة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك