الأخبار

التعليم تقرر إعادة المرقنة قيودهم إلى مقاعد الدراسة وتسمح بنقل الطلبة إلى محافظات سكناهم بمن فيهم المقبولين مركزيا


أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عن إعادة  الطلبة المرقمة قيودهم اعتبارا من السنة الدراسية 2008 – 2009 إلى المقاعد الدراسية للعام 2012- 2013 ولكافة المراحل، فيما خولت الجامعات وهيئة التعليم التقني صلاحية نقل الطلبة الى محافظات سكناهم بمن فيهم المقبولين مركزيا هذا العام.وقال المدير العام لدائرة الدراسات والتخطيط والمتابعة الدكتور سهيل نجم عبد الله في بيان له اليوم  :  إن وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب، وافق على إعادة الطلبة المرقمة قيودهم اعتبارا من السنة الدراسية 2008- 2009  المستفيدين وغير المستفيدين، سابقا الى المقاعد الدراسية للعام 2012- 2013، داعيا الطلبة المستفيدين من هذا القرار إلى استثمار هذه الفرصة وبذل أقصى الجهود، كي يتمكنوا من تجاوز الإخفاق واللحاق بأقرانهم من الطلبة.وأشار إلى أن الوزارة قررت تخويل الجامعات وهئية التعليم التقني صلاحية نقل الطلبة لكافة السنوات الدراسية بما فيهم الطلبة المقبولين مركزيا للسنة الدراسية 2012/2013 من والى الكليات والمعاهد الواقعة في محافظة سكناهم أو الأقرب اليها  وحسب الاختصاص المناظر وبما يضمن تحقيق الطاقة الاستيعابية، مؤكدا انه تم استثناء طلبة المراحل المنتهية في الكليات وكذلك المرحلتين الاخيرتين في كليات الطب.وتابع ان الوزارة قررت نقل الطلبة المستضافين الى الكليات والمعاهد ولكافة المراحل الدراسية اذا كان الطالب مستضافا سابقا ، مبينا أن القرار استثنى طلبة الدراسات المسائية والكليات الأهلية لعدم جواز نقلهم الى الدراسات الصباحية في الكليات الحكومية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
يوسف حسن
2012-11-19
من الاصول ان تدرس القرارات ولا يتم اصدارها بشكل عشوائي او ارتجالي لكن هذه الحالة من عادة قادة حزب الدعوة الحاكم فقد عرفهم الشعب جيدا وكان الاجدر بهم اصدار مثل هكذا قرار قبل فترة مناسبة ولكن يتضح ان لدى الوزير اشخاص وليس شخص واحد يريد ه ان يستفاد لذلك اصدر القرار المذكور والمفروض بالحكومة العتيدة ان تشرع قانون الخدمة العسكرية الالزامية لكي تحفز الطلبة على الدراسة لا لكي تتركهم غير مبالين لمستقبلهم ولا لمستقبل بلدهم حيث انها جعلت عيون الشباب تتطلع للتطوع على سلك الشرطة او الجيش لامحبة وانما على ا
علي شبر
2012-11-18
المفروض هكذا قرارات تصدر قبل فترة لانها تقوم على اساس دراسة كما يتم اعطاء وقت للطالب لكي يختار وليس قرارات ارتجالية , قمنا بالتقديم طب اسنان في بغداد ولم نقدم على المحافظات وكان المعدل يقبل طب محافظات كيف نعرف ان الوزير يتخذ قرارات ارتجالية وبعدة انتهاء فترة الاعتراض يبدوا ان لديه شخص يريد نقله الى بغداد شويه عدل في القرارات والله دمرتوا البلد
ابن العراق
2012-11-18
ان من احد اسباب التدهور الدراسى والاخلاقى هى هذه القرارات غير المدروسة والتى تشجع الطالب الى عدم الاهتمام بما يكلف الدولة من الاعباء بل لابد من تشريع قانون الخدمة العسكرية لكى يهتم الطالب اكثر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك