الأخبار

النائب الدكتور عبد الهادي الحكيم يطالب رئيس الجمهورية باعتبار عيد الغدير عطلة رسمية


طالب النائب المستقل عن الائتلاف الوطني الدكتور عبد الهادي الحكيم، الأحد، رئيس الجمهورية جلال الطالباني باعتبار عيد الغدير عطلة رسمية، مشيرا إلى أن ملايين العراقيين يعيشون مرارة عدم اعتراف الدولة العراقية بهذا العيد.وقال الحكيم في رسالة مفتوحة وجهها إلى رئيس الجمهورية جلال طالباني "إني منذ سمعت وقرأت تهنئتكم إلى الصابئة المندائيين في العراق بمناسبة حلول عيد العيد الصغير والذي سبق عيد الغدير الأغر بيوم واحد، بت أرقب أن أسمع وأقرأ تهنئتكم للمسلمين من شيعة العراق وهم الغالبية العظمى من أبناء الشعب العراقي بعيد الغدير بصفتكم رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن".وطالب الحكيم رئيس الجمهورية بـ"تقديم مشروع قانون ينص على أن يكون عيد الغدير الأغر عيدا رسميا أسوة بالأعياد الوطنية العراقية الأخرى كعيد النوروز، وعيد رأس السنة الميلادية، وعيد رأس السنة الهجرية"، لافتا إلى أن "الدستور نص في مادته 4 على أن العراقيين متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب".وأشار الحكيم إلى أن "الملايين من العراقيين لا زالوا يعيشون مرارة عدم اعتراف الدولة العراقية بعيدهم هذا رغم مضي أكثر من تسع سنوات على زوال النظام البائد".وكانت إدارة محافظة النجف أعلنت، أمس السبت (3 تشرين الثاني 2012)، عن انتهاء زيارة الغديرية بمشاركة ثلاثة ملايين زائر عراقي و75 ألف زائر أجنبي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عماد الموسوي
2012-11-05
عاشت ايدك والله سيدنا الكريم , واقسم والله بأن هذه المسألة لم يتنبه اليها احد سابقاً , وهي من أبسط حقوق الأكثرية الشيعية في العراق أسوة بالأقليات الاخرى التي تحتفل وتحترم أعيادها الدينية , علماً ان هذا العيد لايختص بالشيعة فقط بل يخص المسلمين عموماً كونه ورد عن رسول الله في حديثه الشريف ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه , اللهم انصر من نصره واخذل من خذله ) فكان أول المهنئين له هو الخليفة عمر بن الخطاب عندما قال له ( بخ بخ لك يا ابا الحسن أصبحت مولاي ومولا المؤمنين ) وان هذا الحديث موجود ومتواتر عند
السيد خليل الطباطبائي النجفي / كندا / أوتاوا
2012-11-04
النواصب دوم موجه بوجهي توافك محربه عليه وخاطري تنحل توافك معاديه لهل بيت النبي وبعلي ماتوافك توافك ماتوافك هيه والمامش سويه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك