الأخبار

نائب عن القانون: بعض طلبات الكتل تعجيزية وخارجة عن الدستور


اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون سلمان الموسوي اتفاق الحكومة الاتحادية مع وفد التحالف الكردستاني على ان يكون الدستور وهو الحكم في حل جميع القضايا العالقة".

واضاف الموسوي في تصريح لوكالة كل العراق [اين] اليوم، انه "تم الاتفاق مع الوفد الكردي على ان يكون الدستور هو الحكم في حل جميع القضايا، كون ابعض الكتل السياسية تعمل على خرق الدستور من خلال مطالبها التعجيزية الخارجة عن الدستور".

واضاف انه "تم الاتفاق ايضا الى عدم التوجه نحو التصريحات المتشنجة وشخصنة الازمات والتوجه نحو الاجتماع الوطني لطرح جميع المشاكل وحلها".

وقد انهى قبل ايام وفدان من اقليم كردستان زيارة الى العاصمة بغداد بعد ان اجريا سلسلة من اللقاءات مع الحكومة والاطراف السياسية، في زيارة وصفت من عدة جهات بـ "الايجابية".

وتشهد العلاقة بين بغداد واربيل توتراً مستمرا يتعلق بخلافات سياسية ودستورية وبعض الملفات العالقة، ابرزها التعاقدات النفطية للاقليم وادارة الثروة النفطية والمادة [140] من الدستور الخاصة بتطبيع الاوضاع في المناطق المتنازع عليها وادارة المنافذ الحدودية والمطارات وتسليح قوات البيشمركة، وغيرها من الصلاحيات الادارية والقانونية .

كما يشهد العراق أزمة سياسية مستمرة بسبب تصاعد الخلافات بين الكتل السياسية حول امور تتعلق بالشراكة في ادارة الدولة، بالاضافة الى ملفات اخرى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمال ملاقره‌
2012-10-30
هل أنتم متفقون على تفسير الآيات القرآنية کي لا تختلفوا على تفسير مواد دستورکم؟ ألا تعتبر التهرب تنفيذ المادة الدستورية خرقآ للدستور؟ لماذا يتهرب رئيس مجلس الوزراء من تطبيق المادة 140؟ لماذا يتهرب من رفع الطلبات القانونية لمجالس المحافظات التي تطالب تحويلهن إلى أقاليم؟ أليس تعين قادة أمنيين من قبل المالکي من دون التصويت عليها في البرلمان خرق دستوري؟ هذا غيض من فيض خروقات المالکي وإئتلاف دولة القانون. هل يحق للمالکي بعد خروقاته‌ هذا للدستور أن يتکلم عن الدستور؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك