الأخبار

اقبال: هناك اشكالية في صفقات الاسلحة مع روسيا لان اموال العراق في صندوق الـ[bfi] تحت الفصل السابع


افاد النائب عن القائمة العراقية محمد اقبال الى ان هناك اشكالية كبيرة في عقد صفقات الاسلحة مع روسيا من ناحية التمويل، لان اموال العراق مازالت في صندوق الـ[bfi] تحت طائلة البند السابع.

وقال في تصريح لوكالة كل العراق [اين]، ان " العراق قد لا يقدر على ابرام الاتفاق، لان من المحتمل ان تفشل الولايات المتحدة الموضوع، وتمنع تحويل الاموال الى العراق".

واضاف اقبال ان "تسليح الجيش بصفقة كبيرة تبلغ اكثر من /4/ مليارات دولار اثار مخاوف عدد من الكتل السياسية، والموضوع بمجمله بحاجة الى اجابات من قبل رئيس الحكومة نوري المالكي، باعتبار ان عقد هكذا صفقات كبيرة يجب ان يعرض على مجلس النواب ويوافق عليه".

واوضح ان "توقيت شراء هكذا اسلحة غير مناسب، والجهة التي ابرم معها الاتفاق عليها ملاحظات كثيرة، لان العراق تجري حوله احداث كثيرة وابرزها ما يحصل في سوريا، ونخشى ان يتأثر السياسيون بصورة مباشرة او غير مباشرة بالاحداث المروعة في سوريا وينعكس ذلك على الوضع الداخلي".

واشار اقبال الى ان "التسليح خطير وحساس، خاصة اذا كانت الجهات المجهزة هي روسيا ودول شرق اوربية اخرى، لان هذه الجهات عادة لاتشترط على الجهات المستوردة كيفية استخدامها للسلاح، بالاضافة الى ان سلاحها، لا ينافس الاسلحة التي تأتي من اوربا وامريكا".

وكانت الحكومة قد ابرمت عددا من صفقات الاسلحة مع دولتي روسيا والتشيك خلال زيارة قام بها رئيس الوزراء نوري المالكي اليهما، وأبدى التحالف الكردستاني قلقه الكبير من صفقات التسلح التي أبرمتها الحكومة الاتحادية مع هذين البلدين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امحمود هادي الجواري
2012-11-12
نحن نعلم ان ما ينوي العراق فعله الان في عقد وابرام صفقات ومع اية جهة في العالم هو امر ليس فيه موافقات من مجلس الامن الدولي الذي لا زال لا يجيز للعراق من امتلاك اسلحة هجومية وحتى النية الى شراء اسلحة دفاعية .. ولاعتبار وحسب ما افهمه من خلال الاتفاقية المبرمة مع الولايات المتحدة الامريكية التي ابرمت مع العراق اتنفاقية الدفاع المشترك والتعاون المشترك ،، هذا الطوق الملزم والذي فرض نفسه اوقعنا في شراك الدولة المحتلة والتي لا يمكن الافلات منها الا بعد ايجاد وسيلة للتخلص من الاتفاقية وخاصة نحن تحت بند
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك