الأخبار

الحكومة العراقية :إعادة عدد من حافلات نقل الركاب الى تركيا جاء لعدم حصولها على الموافقات الرسمية


عزت الحكومة العراقية سبب إعادة عددا من حافلات نقل الركاب القادمة من تركيا الى الأراضي التركية الى عدم حصولها على الموافقات الرسمية.

وقالت في بيان أصدرته اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن"السلطات المختصة اوقفت مساء امس وصباح اليوم  الخميس عددا من حافلات نقل الركاب القادمة من تركيا عبر اقليم كردستان دون اي تنسيق او علم مسبق للحكومة العراقية".

واضاف انه"نظرا لعدم  استحصال الموافقات القانونية للحافلات والمسافرين، قامت السلطات المختصة باعادة هؤلاء المسافرين والحافلات التي تقلهم الى الاراضي التركية وابلغتهم بضرورة اتباع الاجراءات القانونية والحصول على سمات الدخول للاراضي العراقية".

واكد البيان أن"السلطات الحكومية تؤكد انها اكتفت بهذا الاجراء في تعاملها مع هؤلاء المسافرين لكونهم ينوون اداء فريضة الحج على الرغم من دخولهم الأراضي العراقية بطريقة غير قانونية".

وشدد أن"على جميع الحجاج  الأتراك او غيرهم، وجوب الحصول على التأشيرات والموافقات القانونية اللازمة من السفارات والقنصليات العراقية في بلادهم ليتم انجازها باسرع وقت ممكن"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رافضي وافتخر
2012-10-19
الأخ عراقي لو سمحت الحكومة بدخول الحجاج من دون تأشير ه لقلتم أن الحكومة ضعيفه ولاكن أسالك بلله هل تستطيع دخول تركيا من دون أخذ فيزا ومهما كانت الظروف أن كنت لا تحب الحكومة فكن منصفا على القليل فهذا الإجراء هو للك ولي. حتى نجعل الكل يحسب حساب لنا علما أنا لست مع الحكومة ولاكن كلمة حق يجب أن تقا
عراقي 2
2012-10-18
لا يوجد دولة بالعالم تفتح اراضيها لعبور الناس للثواب..وهذا الحادث اثبت هشاشة المنافذ الحدوية العراقية..التي سمحت بدخول حافلات بمئات الاجانب حتى تجاوزهم الوسط العراقي ..وبعدين يقولون خطط امنية من طاح حظ هيج خطط امنية
عراقي
2012-10-18
اكيد ان حكومتنا المؤمنة ستنال اجرا عظيما بسبب منعها الحجاج من الذهاب للديار المقدسة لاداء فريضة الحج
alhamashi
2012-10-18
خطوة جريئة حتى يعلم هؤلاء ان العراق له سيادة على اراضيه وكان المفروض ان تطبق بحق وزير الخارجية التركي عندما زار كركوك ومعاقبة كل من سهل مهمته في هذه الزيارة حتى لاتفرض الوصاية العثمانية على الاراضي العراقية من جديد وان زمن الوصاية ذهب من رجعة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك