الأخبار

الامن النيابية : النوادي الليلة اصبحت مرتعا للقادة والضباط الامنيين الفاسدين ولابنائهم وبؤر كبيرة للعصابات


اكد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية حاكم الزاملي ان النوادي الليلة اصبحت مرتعا للقادة والضباط الامنيين الفاسدين ولابنائهم وبؤر كبيرة لبعض العصابات والسراق .

وقال في تصريح لوكالة كل العراق [اين] " من خلال المتابعة والتشخيص من قبل القوات الامنية للنوادي الليلية ثبت ان من يرتاد هذه النوادي هم قادة وضباط فاسدين وابنائهم ، وتصرف فيها اموال كبيرة تعتبر نوع من انواع الفساد ، اضافة الى بؤر كبيرة من العصابات والسراق".

 واضاف الزاملي " نحن ليس لدينا مشكلة مع النوادي الليلية ، لكن يجب ان تكون مجازة رسميا من اجل ان لا تكون مرتعا للمفسدين والمجرمين والقتلة والارهابيين ، لانها تسبب مشاكل بالنسبة للعوائل وللقوات الامنية ".

واشار الى ان " القوات الامنية ومن خلال مداهماتها القت القبض على بعض الضباط والعناصر الامنية وابناء الضباط والعصابات والمجرمين ".

وانتشرت بعض النوادي الليلة وسط العاصمة بغداد بشكل كبير وملفت للنظر وبعضها يقع ضمن المناطق السكنية وبعضها في عمارات يوجد فيها شقق لسكن العوائل او قريبة من المساجد والحسينيات وهذا خلافا للقانون الذي يحضر النوادي بالقرب من المساجد والحسينيات او داخل المناطق السكنية كما ان اغلب هذه النوادي غير مجازة مما حدا بالجهات المختصة الى اغلاق النوادي غير الاصولية والمخالفة للقانون

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حميد العباسي
2012-09-09
ارتياد افراد ومنتسبي القوات المسلحة ووزارة الداخلية كان ممنوعا في زمن الطاغية المقبور وكان جهاز الاستخبارات العسكرية يراقب هذه البارات وكان اي ضابط يرتاد هذه الاماكن يعرض نفسه للحساب ،فلماذا تتقاعس حكوماتنا المنتتخبة عن ذلك ،بل تسمح لهؤلاء الضباط الفاسدين بارتيادها وعقد الصفقات المشبوهة امام مراى ومسمع رئيس الحكومة ابو اسراء المالكي الذي لم يتحرك .هناك حديث في بغداد عن تورط ابنه الحاج احمد بحماية هذه الملاهي لقاء مبالغ مالية تدفع له من قبل اصحابها والمتعهدين بذلك هم من المقربين منه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك