الأخبار

ما يسمى بالحزب الاسلامي يطالب بتشكيل حكومة جديدة واعادة النظر بالدستور

1858 21:36:00 2007-03-08

بعد النتائج الطيبة التي حققتها الخطة الامنية الجديدة ( فرض القانون ) في القبض على التكفيريين والصداميين فضلا مقتل اعدادا كثيرة منهم طالب ما يسمى بالحزب الاسلامي الذي يتراسه المدعو طارق الهاشمي باعادة تشكيل الحكومة واعادة النظر بالدستور وكدليل على المؤامرة التي يحيكها هذا الحزب ضد الحكومة التي انتخبها الشعب العراقي قال الحزب في بيان اصدره اليوم  انه لابد للمجتمع الدولي ان يلزم الحكومة العراقية بعدة شروط لا يمكن من دونها حل المشكلة في العراق وهي تشكيل حكومة جديدة وتفعيل دور المجلس السياسي للأمن الوطني واللجنة الأمنية الوزارية". فضلا عن اجراء مصالحة وطنية حقيقية تشمل الجميع والغاء التهميش والاقصاء في العملية السياسية واعادة النظر في الدستور لتحقيق الوفاق الوطني عليه ". بحسب زعم البيان

ومن خلال البيان يتبين ان الحزب يريد ادخال التكفيريين والصداميين في العملية السياسية تحت ذريعة عدم التهميش ومن اجل تحقيق المصالحة الوطنية وبالتالي اعادة الذين ظلموا الشعب العراقي طوال الـ 35 عاما الماضية وبالتالي عودة العراق الى المربع الاول .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نصرت العراقي
2007-03-09
ان يكون الشخص موضوعيا معناه الحيادية وان يرى الامر بعين واحدة واريد الرد على صاحب التعليق الاول ان الذي قتل اشقاء الهاشمي هم ابناء جلدته من السنة الذين اختلفوا معه بالرأي وكعادة السنه فأن حل الخلاف يكون بالقتل ولم يكن لاي ملة اخرى دخل في قتلهم ودليلنا ماتعرضت له مساجدهم وبعض قيادييهم في مناطقهم ومعلوم ان اللخلاف ليس لحبهم للشيعه بل خلافات السلطه والمال
د عبدالله عبدالرحيم
2007-03-09
بسم الله الرحمن الحيم (أن ينصركم الله فلاغالب لكم) لا تتفرقوا ولاتهتموا لما يتمناه الصداميون الجدد وأن عقارب الساعة لاتعود للوراء فانهم يريدوها ملك سفياني صدامي ولكن بعناوين جديدة
س . ال
2007-03-09
اقول لصاحب التعليق الاول السيد عمار ..هل تعرف من هو طارق الهاشمي ..انه احد حاضنات الارهاب حيث دعمهم ولازال يدعم الارهابيين وخاصة من خلال زياراته المتكررة الى سورية وممانعته للتوقيع على اعدام المقبور صدام الهدام هو دليل واضح لدعمه لللارهابيين امثال العار حارث الضاري وغيره .. لقد دخل العملية السياسية لكي يعارض كل ما يخدم مصلحة العراق وشعب العراق..وها هو اليوم يثبت محاربته لنجاح خطة فرض القانون من خلال مسرحية صابرين الجنابي ومطالبته بألغاء اصوات كل العراقيين الذين صوتو للانتخابات وللدستور .
عمار
2007-03-09
المدعو طارق الهاشمي????? انسيت ان هذا الشخص هو نائب رئيس الجمهوريه????? ان كنت تكن العداء للهاشمي فعليك ان تسئل نفسك من اللذي قتل اشقائه و شقيقته???? قتلتهم يد التكفيريين والصداميين لئنهم شاركوا في العمليه السياسيه. هذا رايي وعمتم مسائا.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك