الأخبار

بعد اعادة الاف الضباط البعثيين من قبل المالكي..برقية سرية من السفير البريطاني تكشف عن خطة بعثية للسيطرة على الحكم في العراق


حذر السفير البريطاني في العراق من محاولة انقلاب عسكري يقوده بعثيين عراقيين , وقال مستشار امني في مكتب القائد العام للقوات المسلحة بحسب موقع قراءات الالكتروني : ان برقية سرية ومستعجلة وصلت الى مكتب القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي من السفير البريطاني عن طريق الملحق العسكري في السفارة , واضاف ان البرقية تنص على معلومات خطيرة وتحركات مريبة لبعثيين في الخارج مدعومين من قادة كبار في الدولة العراقية , وبين المصدر ان البرقية تضمنت الكشف عن خطة بعثية للسيطرة على الحكم في العراق من خلال احداث فوضى سياسية وامنية من خلال ما اسماه عملاء لهم في داخل العراق يساعدونهم على الانقلاب وعودة حكم البعث , واكد المصدر ان احصائية وصلت الى مكتب القائد العام تؤكد وجود ( 10 الاف ) ضابط بعثي في مناصب امنية مهمة قام المالكي باعادتهم الى الخدمة مؤخراً . يذكر ان يذكر ان رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي سمح باعادة ضباط الجيش السابق في محافظات كركوك ونينوى وصلاح الدين وديالى والانبار وميسان وواسط والديوانية من رتبة مقدم فما دون الى الخدمة .وأثار قرارعودة هولاء الضباط حفيظة بعض الكتل السياسية بينها التحالف الكردستاني وبعض اطراف التحالف الوطني واللذان طالبا بضرورة التأكد من عدم شمول هولاء الضباط بقانون هيئة المساءلة والعدالة [اجتثاث البعث سابقاً] قبل اعادتهم للخدمة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2012-09-24
واللة لن ولم نسمح بعودة البعثيين وباي طريقه وان من حاربهم سابقا من المجاهدين الابطال قادر اليوم على القصاص منهم ولو كانو في بروج مشيدة
ابو زهراء
2012-09-24
واللة لن ولم نسمح بعودة البعثيين وباي طريقه وان من حاربهم سابقا من المجاهدين الابطال قادر اليوم على القصاص منهم ولو كانو في بروج مشيدة
ماجد محمد
2012-08-25
فاتني أن أذكر بأن غدر البعثيين لعبد الرحمن عارف لم يكن الأول بل سبقه غدرهم بعبد الكريم قاسم ! فبعد محاولتهم لإغتياله في منطقة عكّد النصارى في شارع الرشيد أخرجهم من السجون وقال قولته الشهيرة " عفى الله عما سلف " ولكن ذلك لم يمنعهم من التآمر عليه والفتك به ؟؟ فهل أن السيد المالكي أذكى وأقوى وأكثر حنكة وتحصين من هذين الرئيسيّن ؟ المشكلة أن عودتهم لن تؤثر على المالكي فقط ! بل علينا وعلى العراق وعلى مستقبل أولادنا والى الأبد ! فهل من مدرك يتدارك أمرنا ؟
وفاء كاظم
2012-08-25
اؤيد الاخت شيماء ..ان طرح باقر جبر (بيان)كمرشح لرئاسة الوزراء هو الحل الصحيح وارجوا من المجس ان يدرك ذلك لان بيان جبر يتفق عليه اغلب الشيعه ..وعلى المجلس ان لايكرر الخطأ في ترشيح السيد عادل عبد المهدي لان الاخير لايحظى بتأييد الشارع الشيعي ...بيان جبر هو رجل المرحله ..
اخ شهيد
2012-08-24
مبروك للمالكي وربعه الذين باعوا الشهداء وذويهم طمعأ بالبقاء في المناصب اللهم لااراح لكم بال وحشركم مع من ظلم الشهداء وذويهم ولسوف يذكركم التاريخ دوما بانكم الحكومة الوحيدة عبر التاريخ التي استقوت باعدائها على اتباعها ان كنتم من الدعاة حقا
ماجد محمد
2012-08-24
لقد حذرنا مرارا حتى بحت حناجرنا ، لقد كتبنا وقلنا أن البعثيين لايمكن أن يؤتمن جانبهم ! فحين أخذ الرئيس الأسبق عبدالرحمن عارف الوعد منهم بعدم العودة الى السياسة وأخذ تواقيعهم بالإستقالة من حزبهم مقابل إخراجهم من السجن عادوا فورا وتآمروا عليه ورجعوا للحكم بإنقلاب 68 !! إن العراق ليس ملكا للمالكي ومصيرنا لا يرتهن بقرارات منه وعلى المجلس الأعلى والتحالف قول كلمتهم الفصل في ذلك ! وإلا فإننا جميعا سوف نندم على أخطاء قاتلة يخطوها شخص يستقتل من اجل المنصب !؟ لقد تركنا أغلى وطن تخوفا من عودة هؤلاء المؤكدة ! فالمالكي ومعه قادة العراق الحاليين ومنذ عودتهم للعراق لم يراجعوا دائرة بأنفسهم ليروا كيف أن البعثيين معشعشين في المناصب المهمة من الدوائروالمؤسسات ! وأغلبهم مع الإحترام لا يعرفون هذا من ذاك وما كان دوره ايام التسلط البعثي المقيت !؟ لقد مللنا من هذا الكلام ! بل أننا تركنا حقوقنا بسبب إصطدامنا بالجدار البعثي الذي يهيمن على الدوائر، بل وأكثر لقد غمط البعثيون حقوقنا علانية وقالوها صراحة ( أذهبوا الى عملائكم وخذوا حقوقكم منهم ) ولدي الأسماء والمناصب لمن يطلبها !؟ ولات ساعة مندم !!
شيماء
2012-08-24
انا ارى والله العالم ان اصلح شخص لقيادة العراق في الوقت الحاضر هو بيان جبر ... ويجب على المجلس الاعلى ان يقود حملة اعلامية يطرح فيها بيان جبر (الاصلح لقيادة العراق) واتوقع ان الموضع سيحصل على تاييد واسع
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك