الأخبار

المالية: تخويل الوزارات صرف “العيدية” للموظفين


 

 

اعلنتْ وزارة المالية عن تخويلها الوزارات ومؤسسات الدولة كافة بصرف “عيدية” للموظفين قبل عطلة العيد الاسبوع المقبل. وقال مصدر مسؤول في الوزارة ان وزارة المالية ومن خلال وزيرها رافع العيساوي اعطت الحق والصلاحية لكل وزارة ومؤسسة حكومية بصرف منح مالية للموظفين قبل عيد الفطر المبارك والتي تسمى بـ “العيدية” بهدف مساعدة شريحة كبيرة من خلال التخفيف عن كاهلهم تحضيرا لمستلزمات عيد الفطر.

واضاف المصدر انه تم ابلاغ الوزارات في حالة صرف مبالغ “عيدية” للموظفين بارسال قوائم الصرف بغية تخصيص المبالغ ضمن ميزانياتهم السنوية.

وبين المصدر ان تحديد “العيدية” من حق الوزير لكل موظف بين 100 الى 200 الف دينار مع شمول اصحاب العقود وحتى الاجور اليومية بحسب الوزير والمدير المختص في كل دائرة رسمية.

واشار الى ان وزارة المالية ووزيرها رافع العيساوي لا تقف ضد اي حوافز ومساعدات مالية لمصلحة الموظفين والمواطنين وتعمل دائما على توفر مساعدات مالية لهم لاسيما في هكذا مناسبة.

هذا وبدات بعض الوزارات الحكومية بتوزيع “العيدية” بين موظفيها فيما امتنعت البعضالاخر بحجة عدم وجود تخصيص او رفض وزارة المالية لصرف منح ومكافات للموظفين قبل العيد ما اثار امتعاض الكثير من الموظفين الذين كانوا ياملون الحصول على”العيدية” لسد احتياجات العيد المكلفة.واحة الحرية

16/5/817

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سعد الموسوی
2012-08-17
السلام علیکم ترکت التعلیق فی موقعکم منذ فتره طویله ولکن هذا الخبر الذی تنشروه بفخر اذانی کثیرا للاسباب التالیه ببساطه المال العام من حق الشعب کله فمن اعطی الحق لنفسه ان یصرف العیدیه لجماعه دون اخری؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن ناحیه اخری نحن نشهد فی العراق ظاهره التهافت علی التوظیف الحکومی وتدفع رشاوی للحصول علیه.........وهی ظاهره سلبیه طبعا ولکن هذه السیاسات تشجعها>>>>>>الیس کذلک؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك