الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير :الجميع يتحدث عن خطر المؤامرة الخارجية التي تجري على الشعوب ونارها التي ستداهم العراق ولكن لايوجد اجراءات لمواجهتها


 

اكد  الشيخ جلال الدين الصغير امام جمعة براثا ان العراق سيدخل لا محالة في نار المؤامرة الكبرى التي  تجري على شعوب المنطقة وان الجميع يتحدث عن الخطر القادم ولكن لايوجد اي اجراء لمواجهة ذلك الخطر.

وقال الشيخ الصغير في خطبة صلاة الجمعة من على منبر جامع براثا المقدس ان من اهم اجراءات الوقوف امام هذا الخطر وابسط المعادلات التي تراعى في مثل هذه القضايا ان الانسان حينما يجابهه خطر من الخارج يحاول ان يداوي جراح الداخل بأي طريقة ويسكنها ويسكتها من اجل ان يتهيأ الجميع لخطر الخارج .

وبين سماحته ان الذي يتحدثون عن الربيع العربي هم ابشع الديكتاتوريات في المنطقة والذي يقود الربيع العربي نظام ال سعود الديكتاتوري الذي لايسمح بأي نسمه من نسمات الحرية وقطر الجزيرة التي تمثل ديكتاتورية سرقها ابن من ابيه ويتحدث  عن الحرية والديمقراطية للشعوب.

وفيما يلي نص الخطبة :

تنبيه الى اهمية حديث الاسبوع القادم الخاص بيوم القدس

انبه ان لي حديث مهما جدا في الاسبوع القادم في ذكرى يوم القدس وسأشير فيه الى المهام الكبرى التي تنتظرنا بشكل مفصل .

حراك سياسيونا والضحك على الذقون

حديث اليوم لن يتعدى طبيعة مايجري من حراك في الساحة السياسية وهو حراك دعوني اسميه حراك الضحك على الذقون لانه لا تجد اي ما من شأنه تقديم اي خدمة للمواطن.

 يتحرك السياسييون من اجل ان يحظوا بمناصبهم ومواقعهم اما ماذا سيحصل ابن الشعب كيف سيأكل الفقير، كيف سيعالجون ازمة الفقر ، كيف سيتعاملون مع الأزمة التي لم تستعصي في اي بلد من بلدان العالم الا في العراق ، مع ان بلدان العالم غالبيتها فقيرة والعراق في، غالبه الاعظم،  هو الغني واعني بذلك ازمة الكهرباء، لم يتحدثوا كيف سيقضوا على بطالة الشباب وهاقد انتهت الجامعات وتخرجت اعداد كبيرة من شباب هذه الامة ،واباءهم وامهاتهم ،تتطلع بأن فلذات اكبادهم قد تخرجوا وهم سيحضوا بلقمة عيش كريمة ، وهاهي دوائر الدولة تتحدث لك عن واقع مزري يتسلط عليه المفسد ويكون ابن الشعب هو الممتحن الاكبر في هذه القضية ،ان اراد وظيفة عليه ان يدفع ،ان اراد انتقال عليه ان يدفع ،ان اراد سلفة عليه ان يدفع، ان اراد اي ورقة لمقابلة اي مسؤول عليه ان يدفع .

لم يتحدث هؤلاء في جلساتهم الرمضانية، المفترض انها رحمانية وما الى ذلك هم يتحدثون عنها، ولكن انا مطلع لم يتحدث هؤلاء عن اي مشكلة من مشاكل الناس هاهو الامن يتهرى ويتداعى بشكل خطير جدا والجلسات لازالت هي نفس الجلسات ،لجان تنعقد وهذا يصعد وذاك ينزل ولكن القاسم المشترك مابين كل هذه الاوضاع اننا نرى تفجيرهنا وتفجر هناك  ودماء تسيل هنا ودماء تسيل هناك وان خرجنا من ازمة انفتحت علينا عشرة ازمات،  لم يتحدث هؤلاء اثناء حديثهم الصاخب عن وجود الفساد ،عن امساك مفسد واحد او عن رغبة جادة في النزول الى الاسواق لكي يعرفوا اي غلاء في الاسعار  للمواد التي تقدم للمواطن ، لم يتحدث هؤلاء اطلاقا عن كل هذه الامور.

ربما الكثير من الناس، واسمحو لي ان اقول ذلك،  يستحق مثل هؤلاء المسؤولين لان المسؤول كلما رفع شعارا سياسيا صدقه الناس  من دون ان يسألوا كيف سيأكلون من هذه الشعارات ،عشنا في هذه الشعارات منذ ان جاء المستعمر البريطاني ونأخذ يوميا جرعات شعارات ولكن الذي يقبض هو الغني وحده اما الفقير فعليه ان يزداد فقرا، هذه القاعدة والا كيف تحول العراق من بلد الخير والخصب الى بلد الدمار والحرمان، كيف تحولت الامور بهذه الشاكلة وهذه الطريقة لو لم يكن المسؤول يقدم شعارا ولا يقدم عملاهذه الصورة امامكم.

سألت احد المسؤولين قبل ايام قلت له ارى ان القناة الفلانية غاضبة عليك قال لي بلى، المسؤول الفلاني يريد مني الامر الفلاني  ان اوقع له عليه والا يفتح علي القناة الفلانية وبنفس الامر تراه في قناة اخرى المسؤول الفلاني يتحدث عن مسؤول اخر بطريقة بشعة لماذا تجد ان هنالك عقد متوقف او مقاولة او امتياز لم يحصل عليها وهذه القصة  اما انت او انتي في معادلات المسؤولين فلاوجود لكم اسمحولي ان اقولها  وحينما يرى المسؤول انه كلما اطلق شعارا صدقه الناس فلماذا يفكر بهم عليه ان يفكر في كيفية ان يصدقوه لان المطلوب في النتيجة سكوتهم عما يجري وغدا  حتى عندما تفتح صناديق الاقتراع ليعطى لهذا دون ذاك الان عندما يخرج وزير الكهرباء ليقول ان 36 مليار دولار صرفت وانا اعتقد ربما خان الوزير التعبير لان حساباتي تقول ان الرقم دون ذلك لكن هذه المبالغ هل هي من نوى وانا اتسأئل لو كان هذا المبلغ من نوى التمر لبنينا بها المحطات الكهربائية ضخمة ، تحدث وزير الكهرباء ولكن  من الذي يحاسب اين من يخرج الفواتير ليقول ان هذه المبالغ تؤدي الى هذا المعدل.

المؤامرة الامريكية الصهيونية مع ازلام القاعدة تجاه مصر

 لا اريد ان اعيد ولكن انا اعتقد ان الامور التي تجري في المنطقة والتي لايشك اي ناضر ان الحريق الموجود في الوضع الاقليمي سيمتد الينا لا شك ولاريب لا يوجد احمقا من السياسيين  ليتصوران هنالك ربيعا عربيا قدمه الاسرائليون والامريكان الى الشعوب العربية لانهم يريدون الخير بهم هؤلاء الذين اوجدوا كل الديكتاتوريات في المنطقة وقد ان الاوان،  لا لكي يتخلصوا من الدكتاتوريات ليس هذا المطلوب وانما  ان تتفكك الدول وان تبقى اسرائيل الغاصبة الغاشمة هي المتحكمة من دون اي خطر ، الان مصر التي تصور كل الناس انها نالت الحرية،  بلى نالت بعضا من الحرية ولكن الدولة تفككت وما ان تفككت حتى أطلق الأمريكيون وأجهزتهم أوباش القاعدة وأزلام السلفيين الذين لايعقلون من امر دينهم الا الفاظ ليس الا .

والا من يدعون انه رجل دين كبير تسأله مذيعة مصرية تقول له ماذا افعل لو ان لدي سائق وخادم في البيت ولدي زملاء في الاذاعة والتلفزيون ماذا افعل لكي اؤمن وضعي الديني قال لها ارضعيهم ،ذرة من العقل لاتوجد في اذهانهم لكي يتصوروا مدى الفضيحة من هذا الكلام، ارضعيهم هكذا على شاشة فضائية علنا تسمعها الملايين وتاخذ بها الملايين يالماساة الفقه الذي يفكر بهذه الطريقة يااوباش يامتجمدي العقول ،الرضعة الاولى لازالت فيها المرأة محرمة على الرجل فكيف وانتم تقولون ان المرأة عورة تكشف له عن ثديها ويلمسها ويرضعه وتكشف له المراة عن عورة  فكيف تكون المرأة عورة من يلمسها تبطل وضوءه  وثديها غير عورة من هذه الترهات وامثالها ..الان  الذي رايناه يوم امس  صورة بالغة جدا للاهمية ان ننظر للذي جرى علينا ويجري علينا ازلام القاعدة هاجموا الجيش المصري على حدود سيناء ،الجيش الصهيوني على بعد امتار من هؤلاء لماذا هاجموا الجيش المصري وقتلوهم في شهر رمضان  ولم يذهبوا الى الجيش الصهيوني ليقتلوه الذي كنا نقوله هنا ان هؤلاء ليسوا بصدد دين وانما هم ازلام واحجار بيد اليهود وكان لا يصدقنا المستمع الان ان لهم ان ينظروا الى الساحة المصرية خذوها مني ستلتهب الساحة المصرية كما التهبت الساحة العراقية من قبل  لكن هنالك الصورة الشيعية ليست بارزة جدا الصورة القبطية موجودة بشكل كبير ستجدون الصراع السلفي القبطي هو الذي سيتسيد الموقف.

 المطلوب هو ان تخرج مصر من دائرة التأثير السياسي الامني القومي والعالمي وتبقى مشغولة بأوضاعها والفتن التي بداخلها تفتكرون ان هذا الربيع العربي الذي بدفعة واحدة سبحوا بحمده في دمشق وحلب لماذا لم يسبح بحمده احد في البحرين مع ان الفارق واضح الموجودون في سوريا يحملون اسلحة متفجرات يقتلون في وضح النهار واخواننا في البحرين لم يحملوا حتى العصا لكن هذا يسمونه ارهابي وذاك يسمونه ثائر،  تفتكرون هؤلاء وراء ربيع عربي  اولئك اخواننا في القطيف والاحساء حينما خرجوا يطالبون بأبسط حقوقهم من الذي تحدث عن ربيعهم.

دكتاتورية قطر والسعودية تطالب بديمقراطية بلدان اخرى

اللطيف ان الذي يتحدثون عن الربيع العربي هم ابشع الديكتاتوريات في المنطقة والذي يقود الربيع العربي العربية والجزيرة ومن وراءهم نظام ال سعود الديكتاتوري الذي لايسمح بأي نسمه من نسمات الحرية والا مالذي يعنيه ملكية تتوارث جيلا بعد جيل وقطر الجزيرة او جزيرة القطر انا لاادري مالفارق ديكتاتورية سرقها ابن من ابيه وهو الذي يتحدث عن الحرية والديمقراطية للشعوب انا اقول ذلك حتى لا تصدقوا بالذي يجري وتعرفوا ان هنالك مؤامرة كبرى تجري على شعوب المنطقة والعراق داخل لامحالة في نار هذه المؤامرة والنار قادمة والاجراءا ت وللاسف الشديد انا قلت لاكثر من مرة ان المسؤولين اذا كانوا يعون وللاسف الشديد الجميع يتحدث عن ان الخطر قادم ولكن ماهي اجراءات الوقوف امام هذا الخطر ابسط المعادلات التي ترعى في مثل هذه القضايا ان الانسان حينما يجابهه خطر من الخارج يحاول ان يداوي جراح الداخل بأي طريقة ويسكنها ويسكتها من اجل ان يتهيأ الجميع لخطر الخارج .

رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مع ائمة المشركين ماذا خاطبه القران ؟ تحدث معه بمنطق المؤلفة قلوبهم بحيث اعطي للذين قلوبهم خارجة عن محبتك وطوعك وايمانك ولكن انفق عليهم عسى ان تؤلف بين قلوبهم عسى ان يرتجى ذلك بهذا المال رغم انه بيت المال واموال المسلمين  ولكن الله هو الذي يخاطبه انفق من هذا المال لان الانفاق هو الذي يؤدي الى وحدة الساحة الداخلية والخلافات الخاصة وماالى ذلك يمكن ان تجري من تحت الطاولة والصورة التي قدمها لنا اوغلوا وامثاله بأستهانتهم وتجاوزهم على السيادة العراقية بالصورة التي جعلته يتجول في كركوك دون اذن الحكومة العراقية ويلتقي بأحزاب ويتكلم معهم بشؤونهم الداخلية  وفي الاخير هو من يخرج طالب ونحن المطلوبون والعتب ليس عليه فقط وانما على الحكومة المركزية كيف تسمح بهذا القوات جميعها بيدها وتمنع هذه الزيارة من البداية  وتطالب بالاجازة والتنسيق  والوزير سيذعن لها مباشرة لانه هو وزير خارجية ويعرف بالاعراف الدبلوماسية لكن هذا التردي يحكي ان الحديث عن الاستعداد هو حديث خرافة وبالنتيجة يحملنا نحن المسؤولية الشعب عليه ان يتحمل مسؤولية الانتباه والترقب والترصد لكل هذه الحالات وها نحن في بداية الامور عاد المهجرون العراقيون من سوريا ووجدنا هنا اموالا غريبة تصرف على هؤلاء لكي يسكنوا في مناطق خاصة بأسعار خيالية انا لايمكن لي ان اصدق ان مهجر يأتي ليقف في طوابير الحصول على منحة الاربع ملايين  يصرف ملايين مماثلة من اجل ان يسكن في بيت في اماكن خاصة باثمان عالية جدا قطعا هذا المال مال الخارج وهنا الملفات الامنية يجب ان تفعل من جديد لذلك حذاري .

دعوة للبر بالبسطاء من ابناء هذا الشعب

انا لا اعلم لمن اناشد واطالب ولكن ليس لدينا ونحن في العشر الاواخر من رمضان ان نوجه نداء لكل مسؤول يسمع حتى لوكان مسؤول صغير هؤلاء ناسكم  الشيعي الذي بينكم عليه ان يعرف وهو يعرف ان اليوم ايتام امير المؤمنين احست بالجوع بعد ان غادرها ابي الايتام واحسوا بضنك العيش  انفقوا على هخؤلاء وبرو بهم ان كنتوا شيعة امير المؤمنين بعضهم لا يحتاج الى انفاق وحتي حقوقهم لاييريدوها ولكن السلام عليكم لديهم عظيمة جدا والكلمة الطيبة  اما المسؤول السني فهؤلاء ناسك وشعبك وانعم الله عليك ان انفقت على فقراء السنة بروا بالناس بعيدا عن الشيعي والسني هؤلاء ناسكم وابناء ةوطنكم ليس شعرا ولافته.

وفيما يلي التسجيل المرئي الكامل لخطبة سماحته :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الكوفي
2012-08-13
لا اسكت الله هذا الصوت المجلجل وادامه شموخا لخدمة الدين والمذهب ، اسال من الله ان يحفظكم شيخنا ومن يلوذ بكم من المؤمنين وحشركم الله مع محمد وال بيت محمد صلوات ربي وسلامه عليهم .
كلمة
2012-08-12
لا اعلم لماذا اُعتصر قلبي لدى اعلانكم عن امر الجمعة القادمة أسال الله ان يسددكم ويحفظكم من كل سوء ننتظركم الاسبوع القادم بلهفة المشتاق وعين الله ترعاكم
سوري
2012-08-11
أفضل إجراء لمواجهة المؤامرة هو تعزيز التحالف مع سورية وإيران ولبنان وروسيا والصين وتقليل العلاقات مع أميركا وأذنابها، لأن الأحداث أثبتت أن الاتحاد قوة وأن الذئب يأكل من الغنم القاصية. العراق حاليا تائه لا نعرف توجهه هل هو مع أميركا أم إيران أم الصهاينة أم الوهابيين. لا بد من حسم المواقف وتحديد الخيارات وبناء جيش قوي مقاوم صاحب قرار مستقل يعتمد التسليح الروسي وليس التسليح الأميركي الصهيوني.
ابو اياد الساري
2012-08-11
تحيه حب واعجاب بسماحه الشيخ الجليل نسال الله العلي القدير ان يحفظ هذا العملاق والمجاهد البطل الذي كان شوكه بعيون الطغاه --- واليوم يناشد ويناشد جميع المسولين بان يقدموا ولو الشي القليل لهذا الشعب الجريح المسكين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك