وصف عضو ائتلاف دولة القانون محمد سعدون الصيهود تولي هوشيار زيباري منصب وزارة الخارجية للمرة الثانية على التوالي بالخطأ الإستراتيجي الذي كلف العراق ثمنا باهضا.واوضح الصيهود : ’’ ان / هوشيار زيباري/ يكيل بمكيالين تجاه ملف العلاقات الخارجية العراقية الدولية عموما والتركية خصوصا ، مبينا انه لا يعبر عن سياسة العراق الخارجية ولايتصرف بما يضع العراق وشعبه بكل مكوناته عربه وكرده وتركمانه في مكانه الطبيعي بما يتناسب مع مكانته الدولية والتاريخية بقدر ما يعبرعن السياسة التوسعية الانفصالية للأسرة البارزانية الحاكمة والمتسلطة على رقاب الكرد .واضاف : ’’ ان زيباري عمل على ترسيخ المحاصة الحزبية في وزارة الخارجية بدءا من معهد الخدمة الخارجية ومرورا بالسفارات وانتهاء بمقر الوزارة
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha

