الأخبار

برلمانية تطالب الحكومة بمنح مبالغ مادية لكل فرد بدلا عن "مفردات البطاقة التموينية العقيمة"


طالبت القيادية في كتلة الحل المنضوية في القائمة العراقية عتاب الدوري الحكومة بمنح مبالغ مادية للمواطنين تكون بديلا عن مفردات البطاقة التموينية التي وصفتها بالعقيمة "خاصة وان الجميع يئس من قدرة وزارة التجارة على توفيرها.حسب قولها.

وقالت في بيان لها تلقته وكالة انباء براثا "على الجهات المعنية اتخاذ خطوات عاجلة ومدروسة للحد من معاناة المواطنبن بسبب الارتفاع الفاحش في اسعار المواد الغذائية الذي تفاقم نتيجة لعجز وزارة التجارة من توفيرهذه المواد ضمن البطاقة التموينية ".

ودعت " الى تشكيل لجان تتضمن خبراء مختصين بالجانب الاقتصادي لغرض وضع نسب تقديرية لما يحتاجه كل فرد من المواد الغذائية شهريا ، لغرض منحهم مبالغ مادية مناسبة تمكنهم من شراء هذه المواد من الاسواق ".

وتابعت " ان مشكلة البطاقة التموينية وما حوته من فساد مالي وادري يحتم على المسؤولين وقفة جادة للحد من ارتفاع اسعار المواد الغذائية الذي تشهده الاسواق وخاصة في المناسبات الدينية والوطنية ما اثقل كاهل المواطن ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد محمد الموسوي
2012-08-07
والله عيب على الحكومة العراقية الحالية والتي سبقتها عدم قدرتهما على توفير مفردات البطاقة التمونية للشعب العراقي رغم ماخصص للصرف عليها في الموازنة الاتحادية ,, واعتقد ان هناك تعمد واضح من قبل جهات معروفة لكي لاتوفر تلك المفردات للشعب العراقي رغم أستطاعة النظام البائد الدكتاتوري الصدامي توفيرها بكامل مفرداتها واحياناً مع الزيادة , والهدف من ذلك جعل الشعب يترحم على الطاغية المجرم الذي بدأ الشعب العراقي يقول رحم الله والديه لصدام لانه كان يوفر مفردات البطاقة التموينية بالرغم من الحصار الاقتصادي الذي
محمد الوائلي
2012-08-07
بلد بدون بنى تحتيه ولا زراعه وبدون صناعه ومخرب ولا استثمار ولا ادخار للاجيال المقبله وملايين العراقين بلا سكن وبلا ماوي.بلد مهدد امنيا واقتصاديا وعقائديا واجتماعيا .وعضوه البرلمان تفكر بتوزيع الفائض على المواطنين ..هذا قمه الفشل الاقتصادي لاي بلد ..الموضف كان راتبه 3 الاف دينار وكان ولائه للدائره وللمواطن افضل من الان وراتبه اكثر من مليون ...اعيدوا التفكير باموال الشعب ياحكومه وفكروا بالاجيال القادمه لان المستقبل مظلم والفضل لكم ياحكومه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك