الأخبار

وزير الخارجية التركي يصل كركوك


وصل وزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلو صباح اليوم الى كركوك قادما من اربيل.

وكان وزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلو وصل أمس الأربعاء اقليم كردستان وكان في استقباله في مطار أربيل رئيس حكومة كردستان نيجرفان بارزاني كما التقى خلال الزيارة برئيس الاقليم مسعود بارزاني وبحث معه مجمل الاوضاع بين انقرة والاقليم وتطورات الازمة السورية.

هذا ومن المرجح ان يزور اوغلو العاصمة بغداد ويلتقي فيها كبار القادة والمسؤولين لبحث العلاقات الثنائية والازمة السورية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو رامي
2012-08-02
واحدة من التحديات البارزانية والمواقف المعادية للحكومة المركزية, إن هذه الزيارة اللاشرعية واللاأخلاقية الدبلوماسية هي بناء على طلب الولايات المتحدة الأميركية للتنسيق مع "أكراد البارزاني" لزيادة الضغط على النظام السوري وفتح الحدود أمام المتسللين من مجرمي القاعدة وغيرها من المجاميع الإرهابية التي يرعاها "أكراد بارزاني"! ويرسل قسم منها إلى بغداد وأخرى إلى داخل سوريا للمشاركة بالإطاحة بنظام البعث السوري تجسيداً للتحدي الأكبر بين أميركا وعملاءها من جهة وبين روسيا وعملائها من جهة أخرى يضاف إليها الصين, وفي نفس الوقت يرد محافظ أربيل "البارزاني" الصاع صاعين لزيارة "المالكي" إلى كركوك مدعوما بقطعات عسكرية, وهكذا نرى أن التحدي يتصاعد ويتداخل وتستغله تركيا التي كلفت من قبل أميركا وإسرائيل للقيام بدورها في الضغط على القيادة السورية حتى إسقاطها ويعزز هذا القول التحشيدات العسكرية التركية على الحدود السورية, أما أن محافظ أربيل "البارزاني" يتفق مع الأتراك على مجابهة الثوار الأكراد الأتراك فنقول له أن تركيا بعظمتها! لم تستطع منذ أكثر من خمسة عشر سنة من تحجيم أو القضاء على نشاط الثوار وهجماتهم المؤلمة ضد الجيش التركية! من هنا لا يزيد "حنون" على هذه القضية "خردلة" وسيبقى يخبث حتى يسقطه الشعب الكوردي لأنه يقودهم نحو الهاوية ونحو حروب هم في غنى عنها من أجل ضمان بقائه وعصابته في الحكم, يقابله ضعف الحكومة العراقية والضربات التي تلقتها المؤسسات الأمنية في الصميم رغم كل التصريحات الفارغة والمتكررة من قبل هذه المؤسسات النائمة على آذانها, وسوف يدخل الإرهابيون بيوتهم بل وقرب أسرة نومهم إذا بقوا على هذه الحال المتذبذبة والخائفة من أنزال القصاص العادل والحازم بحق المجرمين كافة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك