الأخبار

كتلة الاحرار : ملف الزيارات للعتبات المقدسة مثل الملف النووي الايراني ليس له حل


انتقد النائب عن كتلة الاحرار محمد رضا الخفاجي ، تعاطي الحكومة مع زيارات المواطنين للعتبات المقدسة في المناسبات الدينية الكبيرة، ورأى انه مشابه للملف النووي الايراني ليس له حل.

وقال الخفاجي في بيان صدر من مكتبه الاعلامي اليوم السبت ، انه : اكثر من 10 سنوات مرت ، ولا زال زائري العتبات المقدسة يستقلون وسائط نقل لا تليق بهم ، اذ ما زالت أشعة الشمس تحرق وجوههم بسبب هذه الوسائط المكشوفة تحت أشعة الشمس اللاهبة .

واضاف : سمعنا ان اكثر من 7 وزارات اعدت آلياتها لهذه الزيارات ، لكننا لم نر الا سيارات وزارة الدفاع (المكشوفة) وهي تنقل المواطنين المساكين تحت اشعة الشمس اللاهبة .

كما انتقد تعامل القوات الامنية مع الزائرين واصحاب المواكب ، وقال : ان اكثر من 195 موكب من كربلاء الى مشارق بغداد شكوا من عدم احترام القوات لهم ، وعدم سماحها دخول سياراتهم التي تحمل مستلزمات مواكبهم ، بحجة الاحتراز الامني .

واوضح : ان هذه القوات تقوم بقطع الطريق ، من مسافات طويلة ، وهذه تزيد من معاناة المواطن العراقي ، الذي شكك بنية الحكومة من هذه الاجراءات ، بانها تريد من خلالها منع الزيارات مستقبلا .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صالح
2012-07-07
نحن اتباع اهل البيت نعتبر ان في زيارة الامام الحسين ثواب كبير ولهذا السبب مستعدين ان تلفح وحوهنا الشمس ونطش ونسير على اقدامنا ..وكل مؤمن يقدر الظرف الامني والهجمات الارهابية التي تطال زوار العتبات لهذا فهو لايعارض حصر نقل الزائرين في المناطق القريبة من كربلاء بسيارات وزارة الدفاع( الا من تخلى عن مذهب اهل البيت طبعا) .. وتميزت الزيارة هذا العام ان الزائر يعرف اين تقف السيارات ليتجه اليها وهناك من يرشده الى مكانها في حين كانت في الاعوام الماضية مبهمة وغير معروفة ولانعرف اين سنجد السيارات.
احمد داخل
2012-07-07
حكومتنا في واد وزوار ابي عبد الله الحسين عليه السلام في واد اخر.كانو سابقا مؤمنين اما الان فهم اسوء من العلمانين قامو بأعمال يخجل العلماني من القيام به
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك