الأخبار

لجنة المصالحة الوطنية تعلن لقاءها بعدد من الشخصيات العراقية في الاردن لبحث انضمامها لمشروع المصالحة


أعلنت لجنة متابعة وتنفيذ المصالحة الوطنية التابعة لرئاسة الوزراء انها التقت بعدد من الشخصيات العراقية في الاردن اعربت عن رغبتها بالانضمام الى مشروع المصالحة الوطنية .

وذكر بيان للجنة تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه اليوم الجمعة ان " وفدا من المصالحة الوطنية العراقية التقى عددا من الشخصيات العراقية في سلسلة لقاءات اجراها الوفد في العاصمة الاردنية عمان ويأتي ذلك استكمالا لخطوات مشروع المصالحة في عدة دول عربية يتواجد فيها عدد من الشخصيات والكفاءات العراقية التي ابدت رغبتها في العودة للعراق من خلال مشروع المصالحة الوطنية ".

وأضاف " وعبر الجميع عن رغبته للعودة للوطن من خلال مشروع المصالحة واصفينه بالحقيقي والمثمر لارساء دعائم السلم الاهلي وتعزيز الوحدة الوطنية العراقية " .

وكشف وفد اللجنة عن " نيته في زيارة عاصمة عربية اخرى خلال الايام المقبلة ، وذلك تلبية لرسائل تلقاها من شخصيات عراقية هناك تود الانضمام لمشروع المصالحة الوطنية ودعمه، ولتنظيم وتسهيل عودتهم للوطن ".

يذكر ان الحكومة العراقية قد اعلنت منتصف عام 2006 اطلاق مبادرة المصالحة الوطنية والتي تضمنت العفو العام عن السجناء من الذين لم يتورطوا بقتل المدنيين واعادة النظر بقانون اجتثاث البعث وتأسيس هيئة المساءلة والعدالة لتحل بدلا عن الاجتثاث وتعويض العسكريين والمسؤولين الحكوميين الذين تم اقالتهم وفصلهم من النظام السابق .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراق3
2012-06-30
المصالحة تعني تقريب الارهابيين والقتلة اكثر من مركز القرار كي ينفذوا اجنداتهم بدقة
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2012-06-29
هذا تأكيد على اصرار الحكومة على تحدي ارادة الشعب، ألم يتعلم المالكي من أخطاء المصالحة؟ فمنذ 2006 وحتى الان تتوافد حشود البعثيين والارهابيين للدخول في السلطة والحصول على الامتيازات والاموال والمراكز التي هي حق اصيل للمواطن المخلص وليس للارهابي القادم باسم المصالحة من اجل تثبيت كرسي الحاكم بامر الله المالكي! وهذا يؤكد ما ذكرته في السابق وما سانشره عن تاريخ المالكي ومجموعته. ان الاموال والمناصب والحق هي من حق المواطن الشريف وليس من حق القتلة والمجرمين والمنحرفين فكريا وانسانياً.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك