الأخبار

السيد مقتدى الصدر يؤكد ثباته على موقفه من موضوع سحب الثقة عن المالكي


اكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر انه في حال حصول شركاء التيار على /124/ صوتا فانه سيضيف عليهم /40/ صوتا لسحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي.وقال في رده على سؤال لاحد اتباعه حول الموقف الحقيقي من سحب الثقة ، وما يؤول اليه النقاش بين التيار والاخرين وادعائهم بعدم وضوح او ثبات موقفه تجاه سحب الثقة :" الثابتون شركاؤنا ونحن نضيف عليهم /40/ صوتا في حال حصولهم على /124/ صوتا . لكن ارجو عدم جر البلاد الى ما لا يحمد عقباه ، فان السياسة لا قلب لها

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
amir
2012-06-24
خصومـة عشائـرية تقـود إلـى جريمـة قتـل 2012-06-23 ينصب سيطرة وهمية لخاله ويعذبه حتى الموت لخلاف عشائري قديم هذا الحادث ليس من صنع افلام هوليود او المسلسلات المدبلجة بل هو واقعي حيث قام احد الضباط من الفرقة العاشرة باستعمال نفوذه وسلطته وادعائه من اقارب رئيس الوزراء بتعذيب مواطن بريء حتى الموت في بيته بعيدا عن انظار القانون لخلاف عشائري قديم , والجهات الامنية تسترت على الحادث ومنعت وسائل الاعلام من التصوير في محافظة ميسان ولأننا نمتهن الصحافة والإعلام والبحث عن الحقيقة قطعنا مسافة الطريق ومخاطره من مكتب الصباح الجديد في البصرة الى بيت المتوفى عدنان بلاسم حسن في قضاء العزير في محافظة ميسان . سيطرة وهمية تطيح بالضحية وتقتاده الى بيت الضابط عدنان بلاسم حسن مواليد 1973 له ثلاث زوجات واثنا عشر طفلا وسبع اخوات ارامل ، و هو المعيل الوحيد لهذه العائلة الكبيرة , خرج بسيارته مثل كل يوم الى عمله في البيع والشراء وكان القدر ليس الالهي ينتظره بل ابن شقيقته وهو برتبة عقيد ضابط استخبارات الفرقة العاشرة الذي قام بنصب سيطرة وهمية على الطريق مع اشقائه وأولاد عمه برتب عسكرية ايضا ويوقفون خالهم (والحديث الى ابن عم القتيل): و يخبئون سيارته (بالوحل) لكي لا يتعرف عليها زملاؤه بالمهنة وأقاربه ويقتادون الضحية الى بيت الضابط ، ويتم تعليقه مع ربط يديه الى الخلف وينهالون عليه بالضرب والتعذيب بأدوات جارحة و الثقب ب( الدريل ) ويطفئون اعقاب السكائر ب (صرته) ، ويطلبون منه الاعتراف بخطف ابنة الضابط العقيد صالح مهدي ضابط استخبارات الفرقة العاشرة وهو يقسم لهم لا يعرفها ويقومون بتعذيبه حتى اعترف لهم بأنه هو الخاطف من اجل الكف عن التعذيب ، فأجابه الضابط ان ابنته غير مخطوفة وهي لدى اقاربها في قضاء المجر الكبير و تعذيبه هو من اجل الثأر العشائري القديم مع عشيرته ، وظل (عدنان ) في بيت العقيد اربعة ايام يمارس عليه شتى انواع التعذيب النفسي والجسدي حتى وصلت الامور عندما طلب منهم الماء قاموا بربط العضو الذكري وفتحوا فمه (وتبولوا فيه ) . سجن واعتقال آخر وتعذيب في المستشفى (تضيف ام القتيل) : تم نقل ابني عدنان الى المستشفى وبعد خمسة عشر يوما تعرفت عليه احدى النزيلات بالمستشفى وأخبرتنا وبسرعة ذهبنا اليه وتم منعنا من الدخول واللقاء به بحجة انه ارهابي وتاجر بالمخدرات ، وبعد عناء طويل تم السماح لإحدى زوجاته بالمبيت معه وكان عدنان يتحدث بصوت خافت ولا يستطيع الحراك حتى انه يذهب الى الحمامات زحفا ، وجسمه عبارة عن لون الازرق و الاحمر من الاورام والجروح التي يحملها ، وفي فرصة قيامنا بتغسيله او تبديل ملابسه يخبرنا بتفاصيل اختطافه وتعذيبه من قبل ابن شقيقته العقيد صالح مهدي . ترهيب زوجة المتوفى بمكالمة مع رئيس الوزراء كما تشير احدى زوجاته التي واظبت على مرافقته في ايامه الاخيرة في المستشفى : تم وضع ضابط برتبة نقيب واسمه رشدي لمراقبتي ولا يدعني اعمل اي شيء له خاصة إن زوجي اصبح عاجزاً عن المشي إضافة الى عجز بالكليتين نتيجة التعذيب و ( ربط العضو وقيامهم بالتبول في فمه) وقام يتقيأ دماً فذهبت الى الدكتور وكأني اتكلم مع الحائط لا يستجيب لي ثم قال ( والله دوختونه ) ، ثم جاء الضباط في الساعة الثانية ليلا ليأخذوا عدنان فقلت لهم الى اين فرد احدهم الى الحمامات ، وهذا ما دعاني استغرب ، لأنهم لم يفعلوها سابقا وكان عدة مرات يقضي حاجته على نفسه لعدم استطاعته الذهاب الى الحمام ، وعندما شاهدوني الح معهم بالكلام قام العقيد صالح مهدي بإخراج موبايله ويتصل وقال انه يتحدث مع رئيس الوزراء بخصوص المجرم عدنان ، و بعد نصف ساعة من اصطحابهم لعدنان جاءوا وكان عدنان ينزف ويتقيأ دماً فقلت له ماذا عملوا بك لم يستطع الحديث ثم قال لا اعرف ماذا فعلوا بي وتوفي . هذا الحادث هو ادانة صارمة باستغلال النفوذ والانفراد بالسلطة وعدم محاسبة المقصرين وهو عامل مخيف ومرعب لجر العدالة الى الهاوية وإنشاء نظام دكتاتوري جديد في ظل الدستور العراقي الحديث .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك