الأخبار

وحدة الجميلي: دولة القانون انتقلت من التهديد بالمادة 4 ارهاب الى التهديد بملفات الفساد


أشارت النائب عن /ائتلاف العراقية/  وحدة الجميلي، الى ان الازمة الحالية افرزت تغير تعاطي ائتلاف دولة القانون مع الخصوم من التهديد بالمادة اربعة ارهاب الى كشف ملفات الفساد .وقالت الجميلي في بيان لها اليوم الخميس: ان المواجهة الفعلية لم تحدث بعد في البرلمان بين المعارضين والمؤيدين للمالكي لكن التلويح باستخدام كل الاسلحة المتاحة يؤكد ان المعركة ستقع.وتابعت الجميلي: لكن من المؤسف ان الاسلحة التي ستستخدم اسلحة كيدية وتؤدي الى التسقيط الفردي بدلا من الاحتكام الى الدستور.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زيــــد مغير
2012-06-22
أنت على خطأ أيتها النائبة الخائبة . راجعي قائمتك البعثية وأخبرينا عن كل عضو في قائمتكم . وبالأخص الدايني وطارق بن أبي سفيان وظافر العاني , هل سمعت بالمثل اللي يقول ( كل لحية إلها مقصها ) . واحد واحد راح تنتهون بقوة الله وعزم الخيرين , وآن الأوان لتنظيف العراق من جيفة البعث .
ali
2012-06-22
يعيش رئيس الوزراء العراقي والعصابة التي تحيط به حالة من الاستنفار والقلق الشديدين، منذ أن قررت غالبية القوى الوطنية العراقية ايقافهم عند حدهم بعد أن تمادوا في طغيانهم و بسط سلطاتهم على مختلف مفاصل الدولة العراقية ومؤسساتها وأحكموا قبضتهم على مواردها الاقتصادية التي إستأثرت بها قلة شرهة ليس لطمعها ولا لنهمها حد ولا حدود. فهؤلاء الذين اسكرتهم نشوة الحكم ظنوا بأنهم باقون على سدة الحكم ولن يستطيع احد إزاحتهم سواء بالوسائل الديمقراطية أو غيرها. فاسكتوا الاصوات المعارضة واشتروا ضمائر ضعاف النفوس بأموال الدولة التي سخروها لخدمتهم،وسخروا القضاء لصالحهم ،وهيمنوا على الاعلام الذي يلهج بمدحهم. وضربوا بعرض الحائط الدستور وكافة المواثيق التي اعطوها للقوى الاخرى. ثم احكموا قبضتهم على القوى الامنية التي سخروها للدفاع عنهم وليس عن الوطن ولذا فقدفشلت تلك القوات في حفظ الامن واثبتت انها قوات فاشلة عندما عرّاها تنظيم القاعدة الارهابي الذي نفذ 31 عملية ارهابية في يوم واحد وفي مختلف انحاء العراق وفي اماكن حساسة ،ورغم هذه الفضيحة الامنية فلم يكن هناك مسؤول او قائد امني واحد يمتلك ذرة من الكرامة فيقدم استقالته! والسبب بسيط لان مهمتهم ليس حفظ امن المواطن بل حفظ امن القائد الضرورة والعصابة التي تحيط به. ولذا فقد اعتبروا مشروع حجب الثقة عنهم والذي طرحته كتلتي العراقية والاحرار والتحالف الكردستاني ،اعتبروه ايذانا ببدء حرب يستخدمون فيها كافة الوسائل المشروعة وغير المشروعة.فلم يتعاملوا مع هذا الطرح ضمن اطار الدستور ولا ضمن اطر العملية السياسية والآليات الديمقراطية.بل اعتبروه معركة وجود فبدأو حربهم الاعلامية عبر تسقيط القوى التي قدمت الطرح واتهامها بالعمالة للخارج. ثم بدأو بالعزف على وتر الطائفية فنصبوا انفسهم ممثلين للطائفة الشيعية التي اعلنوا احتكار تمثيلها السياسي واعتبروا ان سحب الثقة يستهدف الشيعة ،علما بان اصحاب الطرح اكدوا على ان رئيس الوزراء القادم سيكون من اعضاء التحالف الوطني حصرا. وبضمنهم ائتلاف دولة القانون الا انهم ابوا الا استخدام الورقة الطائفية واختزال التمثيل الشيعي في شخص رئيس الوزراء .محذرين من مخطط سني تقوده السعودية ويستهدف الشيعة،لان الشيعة بنظرهم هم المالكي والمالكي هو الشيعة! ثم بدأوا بتحريك الشارع عبر تسيير المظاهرات المؤيدة لهم او عبر اثارة النعرات القومية وذلك بتحريض الشارع العربي بشقيه الشيعي والسني ضد الكرد تارة عبر اتهامهم بالارتباط بالخارج وتارة عبر استخدام ورقة المناطق المتنازع عليها لتخويف العرب السنة من الكرد ،او عبر كيل الاتهامات التي تهدف لزرع الفتنة بين المكونات العراقية.وكانت آخرها اتهام مستشار المالكي الاعلامي وابن خالته لحكومة اقليم كردستان بعقد الصفقات لاستثمار الثروات النفطية في نينوى . وقد سبق ذلك ارسال تحذيرات بانهم لن يفرطوا بثروات العراق ولن يسمحوا لاحد بالإستحواذ عليها لانها ملك للشعب!وبانهم مستعدون للذهاب بعيدا دفاعا عنهم ! فهم يعتقدون انهم الشعب والشعب هم!فهم لم يكتفوا بسرقة ثروات العراق النفطية في البصرة وكركوك والتي تجاوزت عوائدها مبلغ ال600 مليار دولار والتي ذهب معظمها لجيوبهم ولازال العراق يعيش الفقر والخراب والظلام الدامس.فيما توسعت امبراطورياتهم المالية في مختلف ارجاء المعمورة،بل ان عيونهم ترنوا نحو نفط نينوى. ولم يكتفوا بالاستقواء بالخارج ضد ابناء شعبهم بل انهم يدخلون العراق اليوم في اتون حرب بدأوا بقرع طبولها ،منذ ان اعتبروا حجب الثقة عن صنمهم بانه تدمير للبلاد وتهديد للسلم الاهلي وادخال البلاد في نفق مظم وتخريب للعملية السياسية وانقلاب على الديمقراطية والدستور.فهم يعون ما يقولون لانهم فعلا بصدد ادخال العراق في نار حرب ضروس بدأوا بالاستعداد لها ،فالمالكي يجتمع يوميا بقادته العسكريين الذين عينهم وهم له مطيعون فيشحنهم ويدخلهم في الصراع السياسي وكأن العراق يتعرض لحرب خارجية! فهم يعدون العدة لادخال البلاد في نار حرب اهلية طاحنة ،لا لشيء الا لاستبدال المالكي بشخصية شيعية اخرى من داخل تحالفه ! فقد اختزلوا البلاد بشخص واحد نقض العهود والمواثيق وانتهك للدستور وهو فاسد دكتاتوري من الطراز الاول.فهل يستحق العراق الذي خرج لتوه من جحيم الدكتاتورية ،فهل يستحق أن يعود لزمن الحروب وان يتشظى من أجل شخص واحد ؟ ان العراق يمر اليوم بمنعطف خطير كما حذر مبعوث الامم المتحدة اليوم وكما حذر السيد مسعود البرزاني ،وهو ما يوجب على علماء الشيعة وقواهم الوطنية أن يقفوا وقفة واحدة بوجه المالكي وتقديم مصلحة الطائفة ومصلحة الوطن على مصلحة فرد واحد واقلية فاسدة تحيط به.فمالضير ان حكم الجعفري او الجلبي او عبدالمهدي او الزبيدي او الاديب او السهيل بدلا منه؟فهل سيخرج الامر من سلطة الاكثرية؟ وهل ستنهار البلاد ويحيق بها ضرر أكبر من ضرر بقائه؟ إن المالكي والاقلية التي تحيط به وكما عبر الاستاذ حسن العلوي يخوضون معركة حياة أو موت لأنهم يعلمون بأن استبدال المالكي لن تكون له اي تداعيات خطيرة لا على الوطن ولا على الطائفة ،بل ان تداعياته عليهم كبيرة وخطيرة !فهم يخشون فقدانهم لامتيازاتهم وسلطاتهم ومواردهم المالية التي استحوذوا عليها من ثروات العراق ،وهم يخشون كشف ملفات فسادهم وتقديمهم للقضاء ولذا فهم يستعدون لخوض حرب عسكرية مصيرية بدأوا بقرع طبولها اليوم!
zaki
2012-06-21
أي الأتهامات كيدية وأنتم الذين تقودون العمليات الانتحارية والقتل باالكواتم وزرع المفخخات وتدعمون الأرهابيين بكل مااتيتم من المال والأسناد بكل انواعه وهذا ليس باالمخفي على الشعب الذي عانا ويعاني الى يومنا هذا اما الفساد فحدث فلاحرج لقد كنتم تحلمون ان تسكنو في بغداد زمن الطاغية أما الان فتملكون من العقار والقصور والفلل من وحي الخيال من اين أتاكم المال ومن اين لكم الشركات والوكالات والاستيراد الذي تجلبونه بأسمء اولادكم واقربائكم أماحسبكم في الخارج فقد ملأء البنوك وماشرائكم القصور في الخارج خيردليل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك