الأخبار

كتلة الاحرار : لم نساوم على المناصب ولم نتفق مع دولة القانون وموقفنا ثابت من سحب الثقة


اكد الامين العام للتيار الصدري ضياء الاسدي أن"قضية المساومة على المناصب ليست في اذهان التيار الصدري وخير دليل على ذلك أن السيد مقتدى الصدر قال"إننا مستعدون ان نعطي من مناصبنا الوزارية لتعويض دولة القانون في حال سحب الثقة عن المالكي".

وقال الاسدي في تصريح لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الخميس إنه" لم يجر أي تغيير في موقف الخط الصدري بشأن قضية سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي ،لافتا الى أن كل مايدار في وسائل الاعلام حول وجود اتفاقية بين التيار الصدري ودولة القانون لا صحة له" .

وكانت بعض وسائل الاعلام نقلت عن مصادر مطلعة أن التيار الصدري تراجع عن مطلب سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي مقابل الحصول على بعض المناصب الحكومية بعد مفاوضات عقدت بين ممثلين عنه واخرين عن ائتلاف دولة القانون في العاصمة الايرانية طهران .

واضاف إن "هدفنا من خلال الحراك السياسي اصلاح حال الحكومة وليس الحصول على مكاسب او مناصب سياسية ولم يأت في اذهاننا وفي حساباتنا مطلقا الحصول على مكاسب او مناصب حكومية جديدة".

يذكر ان وسائل اعلام اعلنت عن وجود اجتماعا جمع التيار الصدري بائتلاف دولة القانون في ايران ، تم الاتفاق خلالها على انهاء الازمة باجراء اصلاحات في الحكومة مقابل سحب التيار تواقيع اعضائه لسحب الثقة من المالكي".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كرار الساعدي
2012-06-07
كل هم اعضاء ائتلاف دولة القانون هي المناصب والصراع على الكراسي فقط كل مايدور في مخبلة اعضاء ائتلاف دولة القانون الموامرة على سحب الثقة منصوص علية في الدستور والمالكي يقول انة لايلتزم باتفاقية اربيل كونها مخالفة للدستور فلماذا لايلتزم المالكي بالدستور ومرة يؤكد بانة سوف يشكل حكزمة اغلبية مع انة لايملك تلك الاغلبية ومن الافضل على السيد المالكي تطبيق الدستور والركون الى الشعبلان الشعب هو الذي جاء بة الى هذا المنصب وهو القادر على التغيير ويجب ان يكون هناك اصلاح لحالة المواطن العراقي وا ن يفكر بالشعب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك