الأخبار

الفضيلة تحمل السياسيين والقنوات الاعلامية المحرضة على الطائفية مسؤولية تفجير الوقف الشيعي


حمل رئيس كتلة الفضيلة النائب عمار طعمة بعض السياسيين والقنوات الاعلامية المحرضة على الطائفية المسؤولية في استهداف الوقف الشيعي،مطالبا ب{مقاضاتهم}.

وقال طعمة في بيان له تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه اليوم ان" استهداف الوقف الشيعي في الظرف السياسي الراهن و بالتزامن مع حملات اعلامية خبيثة لقنوات معروفة بخلفياتها الطائفية وشحنها المستمر في التصعيد بين مكونات الشعب العراقي يدل على ان هذا الهجوم الارهابي يشكل حلقة ضمن مسلسل خبيث يقصد ايقاع النزاع بين العراقيين واثارة الفتنة الوطنية التي غالبا مايعول الفاشلون من الساسة وذوي الاجندات الخبيثة والمأجورة من الاعلاميين والقنوات الاعلامية على حصولها كي تنمو طموحاتهم الدموية وتثمر خرابا و تدميرا اكبر للوطن والشعب".

واشار انه" لابد من مقاضاة اولا  الساسة و تلك القنوات الاعلامية المحرضة على الطائفية و التي ساهمت بتهيئة المبررات الذهنية و النفسية لضعاف النفوس لتنفيذ جريمتهم".

وكانت سيارة مفخخة يقودها انتحاري انفجرت صباح اليوم الاثنين بالقرب من مبنى ديوان الوقف الشيعي وسط بغداد حيث كانت حصيلة الانفجار الذي وقع بالقرب من مبنى ديوان الوقف الشيعي ارتفعت الى 20 شهيدا و125 جريحا.

وارتفعت حصيلة التفجير الارهابي الذي وقع امام مبنى ديوان الوقف الشيعي وسط بغداد الى 145 بين شهيد وجريح.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غلاّب الأسدي
2012-06-05
* لو كان المسلم واعيًا و يأتمر بأوامر الله و ينتهي بنواهيه ، لما كان يكترث بأقوال المأجورين و المحرّضين على الإرهاب و العنف ، و لكن من المستيقن أنّ من يلجأ إلى هذا النهج السقيم قد نشأ و تربّى عليه ، فأضحى الإرهاب سبيله ، و الانتحار مستقبله و مصيره . * إنّ الإسلام لدين سمح ، يأمر أتباعه بانتهاج السلم و التوادّ و التراحم ، و هذا ما نلمسه في القرآن و في أحاديث النبيّ (ص) و أهل بيته و في وصايا علماء الدين ، فقد أمر السيد السيستاني أتباعه بضبط النفس و إن قطّعوا إربًا إربًا ، فاعتبروا يا أ
ابو علي
2012-06-04
الى متى نبقى يقتلوننا ونقول فتنة وندعو الى ضبط النفس والقاتل واضح هو من حرض الشارع ضد الوقف الشيعي عند تسجيل المرقدين للعسكريين والعجيب الغريب ان يدعي الوقف السني عائدية المرقدين له من جانب ومن جانب اخر هم لايقرون بالقبور ولا بمن فيها !!!!!!!!!!!!!!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك