الأخبار

احتفاء سوري استثنائي ببطلة العري الاحتجاجي ضد الغزو

2505 14:00:00 2007-02-22

احتفت العاصمة السورية دمشق بالفنانة التشكيلية الأميركية- السورية هالة فيصل الشهيرة ب¯"تعرّيها" في نيويورك احتجاجا على حرب الولايات المتحدة في العراق, وذلك بإقامة أضخم معرض لها في فندق "فور سيزونز" الذي يعتبر أضخم وأحدث فندق خمس نجوم في دمشق. وكانت فيصل, 49 سنة, خلعت ثيابها كلها في ساحة "واشنطن سكوير بارك" في نيويورك عام 2005, ووقفت عارية تماما أمام وسائل الإعلام والسائحين وكتب على ظهرها وباللون الأحمر عبارات تطالب بإيقاف الحرب في العراق وفلسطين. وقالت هالة فيصل في مقابلة مع موقع »العربية.نت« الاخباري الالكتروني أمس إن "دعوتها إلى بلدها سورية لإقامة هذا المعرض الذي انطلق في 19/2/2007 ويستمر لشهر, دليل على تفهم الناس إزاء ما قامت به من خطوة احتجاجية عام ,2005 وعبرت عن سعادتها البالغة "لأن الناس تفهمت ذلك الأمر«.وأضافت : عندما يقوم الإنسان باحتجاج من هذا النوع هناك من يقبل وهناك من يرفض وهذا بالنهاية أمر صحي. بشكل عام الناس رحبت بما قمت به وأيدت خطوتي, وقد كان لدي بعض التخوف من ردة فعل الناس قبل قدومي إلى دمشق« مشيرة إلى أنها لم تتلق بعد خطوتها الاحتجاجية أي تهديد أو احتجاج من أي جهة, لافتة إلى أن غالبية الناس تفهموا ما قامت به كما أن "الكثيرين في سورية اعتبروا خطوتي مشرّفة«.

                                             ((((هؤلاء الذين يسمون انفسهم عرب وهذه اخلاقهم))))

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ب العراقي
2007-02-23
لا عجب اذا كانت صابرين الجنلبي تمثل الشرف فان هاله فيصل هي الشرف بعينه وقديما قيل اذا كنت لا تستحي فافعل ماتشاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك