الأخبار

السيد مقتدى الصدر مخاطبا المالكي: أتمم جميلك وأعلن استقالتك!


 

دعا زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر رئيس الوزراء نوري المالكي الى تقديم استقالته من منصبه.

وقال الصدر في رده على سؤال من احد اتباعه عن رفض المالكي لدعوات تشكيل اقاليم الوسط والجنوب في حال سحب الثقة عنه "أمام هذا الرفض لا يسعني الا ان اشكره ونقول من اجل شعب ل ايريد الا لقمة عيش ومن اجل شركاء لايردون الا شراكة".

يشار الى ان عدداً من رؤساء مجالس المحافظات والمحافظين قد عقدوا الخميس الماضي اجتماعاً في محافظة البصرة لدراسة امكانية اعلان محافظات الوسط والجنوب اقليما في حال سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي حسب ما صدر عن بعضهم من تهديدات.

وصدر بيان عن المجتمعين عقب الاجتماع تلقت براثا نيوز نسخة منه أكدوا فيه بان "جميع الخيارات مطروحة أمامهم في حال استمرار الازمة السياسية".

وجاء هذا الاجتماع بعد تهديد عدد من المحافظات باعلان نفسها اقليما في حال سحب الثقة عن المالكي من بينها محافظات البصرة وذي قار وواسط ، فيما أعلن المالكي رفضه لتشكيل مثل هكذا اقاليم.

ووصف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بيان سابق في معرض رده على التهديدات باعلان محافظات الوسط والجنوب اقليما في حال سحب الثقة عن المالكي بان وحدة العراق أهم من شخص رئيس الوزراء نوري المالكي.

24/5/603

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
انمار الغراوي
2012-06-20
سلاما عليكم اولا اعرفو تاج راس كل سافل الي يتعدة حدودة وعرفو المالكي يااللة تحجوا لو ياهو اليجي اصفكولة اعرف ما ورا الكواريس المخفية المالكي ثانين لو انتم اصحاب مبدة ابقو علة لمالكي حتة من ايروح روحو وياءولزمن يجري ونشوف مقتد ى الصدر صكار العداء
عراقي مستقل
2012-06-04
اقترح على المالكي والصدر بالخروج من هذا الموقف المحرج بتسليم القياده للسيد عمار الحكيم وهو يتكفل بالموضوع موفشلتونة عيب عليكم زعاطيط
المهندس البصري
2012-06-04
عندما رجع المالكي الى العراق كان يحلم ان يكون مدير عام في احدى الدوائر لكن بفضل الصدريين اصبح مااصبح وسيعود بفضل الصدريين الى بيع السبح
ابو مقتدى الحيدري
2012-06-04
اقول لمن رد بالاساءة لسماحة السيد مقتدى الصدر تعس الزمان فقد انى بعجابي ومحى سمات الضرف والادابي واتى بكتاب لو انبسطت يدي فبهم لعدت بهم الى الكتابي جيل من الانعام خلقوا لكنهم بلا اذنابي اقدم اسفي لما يجري الان في براثا نيوز بالتعرض للسيد مقتدى بالاساءه فهل تقبل يا محرر براثا ان نصف سماحة السيد عمار الحكيم بالسفاهة اقراء التعليقات جيدا اخي
ابو مقتدى الحيدري
2012-06-04
اولا غير مبريء الذمة اذا لم تنشر ردي ثانيا مع الاسف لموقع براثا ان ينشر الاساءة الى سماحة السيد من قبل بعض الحثاله ثالثا يا سعيد من العراق لو كان سماحة السيد مذنب لسلم نفسه وهو ليس بهارب هو في العراق ولو كان مذنب لما تركه سيدك المالكي ولم يصدر مذكرة القاء قبض بحقه وان المذكره السابقة هي صادرة من سلطة بريمر والقضاء العراقي برءا قيادات التيار الصدري فضلا عن سماحة السيد الصدر فتادب يا سعيد ولا تعتدي على اسيادك ال الصدر وقل لسيدك المالكي الذي اعاده البعثية لمفاصل الدوله قربت نهايتكم
احمد
2012-06-04
نقول للصدر اتمم جميلك وسلم نفسك للقضاء لتحريضك على قتل السيد الخوئي يسوه راسك او هاجر الى لبنان اصلك لان الشعب العراقي اكتشف لمن تعمل البعثوهابي..
ابو ايثار
2012-06-04
الاعراب اشد كفرا و نفاقا عار ثم عار و خزي و عار على مقتدى و غيره الذين صاروا بوقا للمشروع الوهابي السعودي القطري التركي والى براثا فانكم لا تنشرون التعليقات التي لا تنسجم مغ توجهاتكم فاذن انكم لا تختلفون عن الجزيرة الحرة و العربية
ابو رحمه
2012-06-04
جزاك الله خيرا اخي محمد كفيت ووفيت =لقد قلت كل ماكان يجول في خاطري ووفرت علي الجهد والوقت شكرا
سعيد
2012-06-04
نقول للصدر اتمم جميلك وسلم نفسك للقضاء لتحريضك على قتل السيد الخوئي يسوه راسك او هاجر الى لبنان اصلك لان الشعب العراقي اكتشف لمن تعمل البعثوهابي.. براثا النفاق انشر
محمد
2012-06-04
اولا في السياسة لايمكن الاقدام على فعل مالم يكن صاحبه قد ايقن بامكانية تحقيقه والا فان النتائج ستكون سلبية وستضر صاحبها اشد الضرر وكل من لديه المام بشؤون العراق وتطورات الاحداث فيه يجزم بان من المستحيل سحب الثقة من المالكي او اقالته وذلك لانعدام الاسباب الموضوعية والدستورية فضلا عن استحالة ان يوفر خصومه العدد المطلوب من النواب واجراء التصويت بهذا الشان ثانيا جهل مقتدى الصدر بانه انما يحاول السباحة مع الحيتان في الوقت الذي لايزال هو سمكة صغيرة فهو يجهل ان اهداف البرزاني وعلاوي والهاشمي في ااطاحة المالكي هي ليست ذات اهدافه وعند اختلاف الاهداف تختلف النوايا وينعدم بلوغ الهدف ثالثا مقتدى الصدر وتياره لايمتلك الكفاءات اللازمة لمسك ادارة الدولة ومركز السلطة وهو يجهل هذا الامر ويتصور ان بضعة افراد يجلسون في بناية هم من يديرون الدولة وانتهى الامر رابعا مقتدى الصدر بات دمية بيد البرزاني والهاشمي والمطلق وبعثيو علاوي الذين يخططون هذه الايام لاستغلاله ثم يطردونه مثلما استخدموا عبدالرزاق النايف وابراهيم الداود للوصول لاهدافهم ثم طردوهم لانتفاء الحاجة اليهم خامسا مقتدى يخالف ثوابته الشرعية والفقهية التي تلزمه بعدم معاداة الساعين لانقاذ البلاد وتحقيق استقرارها وحماية امن الافراد والجماعات وعلى راسهم المالكي سادسا مقتدى يخالف توجهات مرجعه السيد الحائري الذي يرفض جهالات مقتدى وسفاهاته والحائري مطالب اليوم ان يعلن موقفه بصراحة ووضوح بشان مقتدى وهل يجب الحجر عليه ام لا باعتباره جاهل بشأن معين ولايستطيع الخوض فيه حيث ان الخوض فيه يقوده وجماعته الى الهلاك سابعا يعتقد مقتدى الصدر انه بات قاب قوسين او ادنى من مسك الحكم والسلطة كلها بيده وان الامر ليس اكثر من التحالف مع خصوم المالكي والباقي( كمرة وربيع) وهذا هو قمة الجهل وفقدان الوعي وانعدام الوزن وضياع التوازن والغرق في الاحلام والغرور ثامنا ستبوء جهود مقتدى ومعه من حالفه بالفشل الذريع وسيتضائل حجمه ويتناقص بشكل كبير عدد اتباعه واي انتخابات قادمة ستبرهن على ما نقول تاسعا تصرفات وجهود مقتدى تقود لشق التحالف الوطني وتشرذم اتباع اهل البيت واضعاف نفوذهم كاغلبية مما ينذر بعواقب الية تراكمية غير محسوبة النتائج الان ومستقبلا وهو يتحمل كامل المسؤولية مع من يدعمه بهذا الصدد عاشرا بسبب كوني مختص بالشؤون السياسية ومراقب دقيق لتطورات الاحداث في العراق أؤكد للجميع ان المالكي سيبقى رئيسا للحكومة وجميع الجهود لاقصائه ستفشل وسيندم كل من راهن على ذلك اما اسباب اندفاعه بهذا الاتجاه فاثنان الاول حبا بالسلطة ومغرياتها حيث خدع من قبل البعض مع جهله من ان الحكم بات في متناول يده وان الزرع قد حان قطافه الثاني رغبة التخلص من تبعات مقتل عبد المجيد الخوئي التي تلاحقه بين فترة واخرى حيث يرتب القانون الجنائي
حميد ابو علي
2012-06-04
ان من قتل السيد ابن السيد المرجع الخوئي وفي بقعة طاهرة لسيد الاوصياء فلا نتوقع منه الا ان يكون سهلا عليه يتنكر لدماء ابيه وال الصدر وكل دماء الشيعة والشعب العراقي للوصول الى الحكم بل ويسلم الحكم للبعثيين واعداء الشعب امثال علاوي ومسعود , وعملية ضرب علاوي لم تكن بتحرض من قبل الملعون مقتدى , بل كانت عفوائية من قبل الشرفاء , ان شاء الله سينتقم منه عاجلا في وقت قريب . ومثله عمار ينطق مثل قول مقتدى لان كلاهما من بقايا ابو موسى الاشعري , ونشركم لهكذا خبر يعني انكم تنطقون بمنطق مقتدى , وتنكر لال الحكيم
كردي
2012-06-04
انا حقيقة لم ترى الا الاعراب والعفالقة من يصف الاشياء بالعمالة و الخيانة ثم يعودون بانفسهم يعملون نفس العمل ويصفوه بالوطنية والخطوة الجريئة بالامس القريب كانت فدرالية الوسط والجنوب التي دعا اليها السيد الحكيم هي عمالةوخيانة بابواق الدعوجية والعراقية .. واليوم انفسهم يطالبون بها ويصفونها بالوطنية والمصلحة كل ذلك لان الوطنية تكون حيث تكون مصالحهم وان دمروا العراق حقيقتا ... لا بارك الله فيهم
ابو حسنين
2012-06-04
ابو الكركري اشكد غبي ورطوك السفهاء وعبدت الدولار الان هم ساكتين وقليل التصريحات وجعلوك مسعور على ابناء جلدتك واعتقد انهم يظحكون عليك ومسرورين لتفاهاتك وتخبطك فهم ارادوا ان يشق ويتفتت الصف الشيعي افضل وانفع من سحب الثقه وهذ كان مبتغاهم لكنك خبل وارعن ومتبعيك جهله كما وصفتهم والمخطط المنفذ يقصم ضهر الشيعه في العراق ولاتنجو انت منه فانت لا تصلح للسياسه ولا علوم الدين فالاجدر بك ان تعتني بعائلتك وايتامها وبيع كركري لتحصل على لقمت عيشك بالحلال
احد مقلدي السيد الشهيد(قد)
2012-06-04
ونحن نناشد السيد مقتدى الصدر الا ينخدع ب(شركاء) لايريدون الا سوءا بالعراق واهله وتجربة السنين الماضية خير دليل على ذلك, فحتى لو كان رئيس الوزراء اخطأ في امور معينة فان الذين يسميهم السيد (شركاء) قد اجرموا بحق الشعب العراقي وعليه يبقى المالكي اقرب الى السيد الصدر من اي من (الشركاء).
saleh
2012-06-04
ما هو برنامج القوى الجديدة التي تريد سحب الثقة عن المالكي لتوفير لقمة العيش للشعب وتحقيق الشراكة للشركاء؟ وما هو اختلافه عن برنامج المالكي؟ وماهي الاقتراحات التي رفضها المالكي من شركائه لتحقيق لقمة العيش والشراكة؟ هذه الاسئلة لابد من الاجابة عنها بدلا من الاوامر باستقالة المالكي لان البديل في احسن الاحوال سيكون مثل المالكي.
زيـــد مغير
2012-06-04
السياسي يجب أن يأخذ بعين الأعتبار الخطوة القادمة , فيا سيد مقتدى ما بعد إقالة أو سحب الثقة عن السيد رئيس الوزراء ماذا رسمت للعراق في هذه الضروف العصيبة التي يتآمر بها العربان وتركيا مع القائمة العراقية لتحقيق هدفهم المنشود وهو الأخذ بثار صديم التكريتي الذي قتل والدك . ثانيا ً لا أنت مثقف ولا سياسي ولا رجل دين ولا متعلم وحشرت نفسك في أمر أنت جاهل فيه وأريدك أن تتذكر اللقاء بينك وبين السيد عبد العزيز الحكيم والسيد آية الله العظمى السيد علي السيستاني عام 2005
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك