الأخبار

اقاله عبد الغفور السامرائي من منصبه

2539 14:00:00 2007-02-21

اصدر رئيس الوزراء السيد نوري المالكي بيان باقالة الطائفي عبد الغفور السامرائي من منصبة باعتباره رئيس الوقف السني مع احتفاضه بوظيفته , وذلك بعد اصداره بيان تحريضي ضد العمليات الامنية الجارية ( فرض القانون ).

وكاله انباء براثا ( واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي العراقي
2007-02-22
قرار شجاع وجريء من رجل شجاع وعلى قدر المسؤولية ولكن جاء متأخر
كريم ألشمري
2007-02-21
هذا هو ألأجراء ألسليم وألمنطقي..ويجب تطبيق هذا ألأجراء على كل موظف يعمل على نخر سلطة ألدولة من ألداخل مهما كبر موقعه..وإلى أية جهة أو دكان سياسي يتبع!! ويجب تعميم ذلك على بعض أعضاء مجلس ألنواب..ورفع ألحصانة عنهم...بأختصار يجب تطبيق قانون مكافحة ألأرهاب على ألكثير ألمشاركين وغير ألمشاركين بالعملية ألسياسية...وعلى ألكثير من ألقنوات ألفضائية ووسائل ألأعلام..حتى وأن تطلب ألأمر أللجوء ألى محاكم دولية..فها هو تيسير علوني مراسل ألخنزيرة حكم بتهمة ألأرهاب في أسبانيا .ألا يكفي هذا ألدليل بدعمهاللأرهاب!
ابو اسامة
2007-02-21
بارك الله في هذه الخطوة ننتظر مثل هذه الخطوات
وليد الجبوري
2007-02-21
هذا سوف يكون ان شاء الله اول الغيث ثم ينهمر ليشمل البقية الباقية من الطائفيين الذين يعملون في النهار مع الدولة وفي الليل مع الارهاب وهذا اول سهم من السهام التي يتوجب على السيد المالكي اطلاقها من جعبته لكي يستتب الامن وتنعم البلاد بالأمان وانه لا يمكن للخطة الامنية ان تحقق اهدافها المرجوة وهناك من اعضاء الحكومة والبرلمان يطعنونها من الخلف. نشد على يد المالكي لهذه الخطوة الجريئة ونتمنى ان تتبعها خطوات مماثلة.
أبو فرزدق آلحجيم
2007-02-21
الغريب أن أهل السنة تصريحاتهم ليست على وتيرة واحدة فمهما تحدث بعضهم بتصريحات متزنة ومعتدلة لابد له في يوم من الايام أن يخرج عن حيز المعقول ويشطح بعيداً ويفقد أتزانه كـ عبد الغفور السامرائي وغيره كثيرون ممالايعد ولا يحصى.
محمد
2007-02-21
قرار سليم باقالة الطائفي الوهابي عبد الغفور السامرائي, علّه يجد الوقت الكافي لكي يلملم جراحات صابرين الماجده
s.al
2007-02-21
نعم نعم للعراق قالها كل شعبنا الصابر ومعها نقول نعم نعم للمالكي وبارك الله بك لمثل هكذا قرارات بحق الارهابيين والطائفيين امثال عبد الغفور السامرائي اذي يدعي الدين والاسلام والدين منه براء لاجرامه وطائفيته بحق ابنا العراق بكل طوائفه انه عار على اهل السنه لان اهلنا السنة الشرفاء يخجلون من امثال هؤلاء المجرمين .بارك الله بك ياسيادة رئيس الوزراء وسدد الله خطاك وبعون الله وبهمة الغيارى من قواتنا البطلة سننتصر على الارهاب .
ماجد محمد
2007-02-21
ينصر دينك يا ابو إسراء , وعلى كافة الكتل البرلمانية سحب الثقة عن اللاعبين بالوتر الطائفي مثل الهاشمي وغيره لأنها أفضل فرصة مادام الجيش والشرطة منتشرة في بغداد .
أبو دعاء
2007-02-21
أحسنت ياأبو اسراء الورد,...نعم اصفعوا هؤلاء الخونة المرتزقة حاضني الأرهاب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك