الأخبار

تاجر يهرّب اربعة مليارات دولار الى دولة مجاورة !!


متابعة ـ علي عبد سلمان

كشف مقرر اللجنة الاقتصادية النائب عن /ائتلاف الكتل الكردستانية/ محما خليل عن عملية تهريب (4) مليارات دولار الى احد الدول المجاورة للعراق عن طريق تاجر بحجة استيراد بضاعة معينة في شهر نيسان الماضي، ما أدى الى زيادة سعر صرف الدولار أمام الدينار. وقال خليل في تصريح صحفي امس الاربعاء: هناك إشارات تدل على تهريب (4) مليارات دولار الى احد دول المنطقة المحيطة بالعراق في شهر نيسان الماضي من قبل شخص قام بترويج معاملات وهمية بحجة انه يستورد بضائع تحتوي على أجهزة الكترونية (تلفزيونات واجهزة حاسوب)، مشيراً الى أن الأموال خرجت دون ورود أية بضاعة الى البلد. وأضاف: أن العملة الصعبة تخرج من البلاد بسهولة بسبب عدم وجود ضوابط وقوانين تضمن مجيء البضائع التي يدعي الكثير من التجار استيرادها مقابل خروج الدولار، إضافة الى عدم وجود سيطرة حقيقية على المنافذ الحدودية العراقية. وأشار الى: أن التجار والمضاربين في السوق لديهم خطط ودراسات تجعلهم يحصلون على كميات كبيرة من العملة الصعبة من العراق والخروج بها عبر الحدود الى الدول المجاورة، سيما وان بعض الدول تعاني من ظروف اقتصادية ربما تجعلها بحاجة الى العملات الصعبة.

10/5/524

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أصيل
2012-05-24
هل ممكن ان يحصل هذا بدون دعم من الحكومة هل يستطيع رجل أعمال ان يهرب اربعة مليارات بصفقة او صفقات تجارية هذا الرقم يمثل ميزانية سنوية لبعض الدول الصغيرة على من هذا الكلام؟ ومن هذه الدولة المجاورة وتستحق ان تأخذ من قوت العراقيين اربعة مليارات لماذا لاتوضع النقاط على الحروف هل الدول المجاورة حريصة حتى هؤلاء السياسيين وممكن ان تدفع من اجلهم دولارا واحدا " هناك محكمة كبرى امام رب العالمين وليجدوا جوابا هناك على سرقة قوت العراقيين وتركهم يعيشون في الخراب" وهناك لاتوجد عمامة كبيرة بل كتاب لايغادر صغيرة
منى زلزلة
2012-05-24
ان المصارف الاهلية مجتمة لاتملك هذا المبلغ فمن اين جلب هذا التاجر هذا المبلغ والذي يفترض ان يكون بالدينار قرابة ٤تريليون دينار وقام بتحويلها الى دولار هذا يعني ان هذه الدنانير موجودة عند المصرف الحكومي اي عند حساب احد الوزارت لان التاجر المحترم الذي لديه هذا المبلغ يقدر ان يفتتح به عشرة مصارف!! بالتالي يمكن بنظرة واحدة على صرفيات الوزارات خلال شهر نعرف اي وزارة صرفت هذا المقدار ومن قام بها من الموظفين او مايسميه محما بانه تاجر والاحرى ان يسميه سارق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك