الأخبار

أمانة مجلس الوزراء تعلن انتهائها من اعداد مشروع مجلس الخدمة الاتحادي


أعلنت الامانة العامة لمجلس الوزراء انتهائها من اعداد مشروع الخدمة المدنية الاتحادي .

وقال مدير عام الدائرة القانونية في الامانة العامة لمجلس الوزراء عباس الساعدي في بيان له تلقت وكالة انباء براثا  نسخة منه اليوم الثلاثاء ان " اللجنة العليا لإصلاح الخدمة المدنية المشكلة في الأمانة العامة لمجلس الوزراء انهت اعداد مشروع الخدمة المدنية الاتحادي واحالته الى مجلس شورى الدولة وان الامانة العامة بادرت بأعداد مشروع القانون الذي يُعنى بشؤون الخدمة المدنية الاتحادية على أسس حديثة تواكب التطور الذي شهدته الانظمة القانونية في مجال إدارة وتطوير واقع الخدمة المدنية ".

وأضاف ان " الغاية المتوخاة من تشريع القانون تأسيس وتوحيد نظام للخدمة المدنية على المستويين الاتحادي والمحلي معتمداً أسس حديثة علمية في ادارة الموارد البشرية انسجاماً مع مبادئ الدستور العراقي "، مبينا ان " المعايير الستة الدولية التي ادرجت ضمن المشروع والمميزات التي يتمتع بها القانون مع مسايرته للتشريعات الحديثة والدقة والاختصار في معالجة المبادئ الاساسية للخدمة المدنية فضلاً عن تأسيس نظام فاعل لادارة الوظائف القيادية والموارد البشرية من خلال التخطيط الاستراتيجي وتقويم الاداء ".

وتابع الساعدي " اضافة الى استحداث قاعدة بيانات خاصة بالخدمة المدنية وان  المبادئ العشرة الجديدة التي جاء بها مشروع القانون منها النص على التمييز بين الوظائف المحلية والاتحادية والمساواة بين المواطنين في شؤون الوظيفة العامة اضافةً الى اجراء الاختبارات التنافسية من خلال مجلس الخدمة الاتحادي واعتمادها كأساس للتعيين , و نص المشروع على تعيين ضحايا الارهاب والعمليات العسكرية والمعاقين وربط الراتب بالاداء " مشيرا الى ان " اللجنة العليا لاصلاح الخدمة المدنية شُكلت في الامانة العامة لمجلس الوزراء بموجب الامر الديواني رقم [220] لسنة 2009 ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هادي صالح
2012-04-25
وهل في قانون الخدمة والملاك رقمي 24و25 لسنة 1960ةوقانون التقاعد 66 لسنة 1966 خلل؛ الخلل في إجراءات ما بعد 9/4/2004 وتحديدا بتعليمات السلم في30/4/2004 ؛ والاجدر الرجوع لأحكام القوانين السالفة ومعرفة افضلياتها ومراعاة الحقوق المتسبة ؛ ولا يمكن تحقيق قانون خدمة دون تثبيت الحقوق المكتسبة والتي لاتجيز الاحكام ضياعها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك