الأخبار

ياسين مجيد يهاجم أوردغان: السنة ليسوا أيتاما وهم ورقة خطرة لا يحق له أن يتلاعب بها


شن عضو ائتلاف دولة القانون النائب  ياسين مجيد هجوما عنيفا على رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بسبب تصريحاته التي اتهم فيها المالكي بإذكاء نيران التوتر الطائفي في البلاد.وقال مجيد في مؤتمر صحافي في مبنى مجلس النواب  اليوم السبت: لم نتفاجأ من تصريحات اردوغان المثير "للفتنة الطائفية "ومحاولته ممارسة دور شرطي المنطقة .وأضاف: ان أردوغان نصب نفسه محاميا عن الشعب العراقي ، متهماً إياه بالتدخل في الشأن العراقي الداخلي .  وطالب ياسين وهو من المقربين من المالكي :وزارة الخارجية باستدعاء السفير التركي في بغداد وتسليمه رسالة استنكار شديدة اللهجة بسبب  تصريحات أردوغان. وقال النائب عن ائتلاف دولة القانون :أن سنة العراق الذين يتكلم عنهم أردوغان ليسوا ايتاما وهم ورقة خطرة لا يحق له ان يتلاعب بها ، وتابع: من المثير للجدل وقوف رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني الى جانب اردوغان في حديثه ضد رئيس الحكومة المنتخب ديمقراطيا نوري المالكي .وأضاف :الغريب في الآمر أن أردوغان استقبل بارزاني والطائرات التركية تقصفت إقليم كردستان من دون أن يكون للأخير موقف من هذا التصرف. حسب قولهوأوضح :أن الكورد ساهموا وبشكل فاعل في بناء العراق ، وان زمن التهميش وإقصاء الكورد ولى مع النظام البائد ، وبالتالي لا يحق له ان يتكلم عن حقوقهم خاصة وانه لم يقدم للأقليات في تركيا لاسيما الأكراد ، ايا من حقوقهم .ودعا مجيد: البارزاني المجيء الى بغداد لحل المشاكل بين المركز والإقليم بدلا من القيام بجولة خارجية وإعطاء مسوغ للآخرين في التدخل بشؤون العراق الداخلية. حسب وصفه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جمال ملاقره‌
2012-04-21
ياسيد النائب هذه‌ اللغة الصدامية لن تجديکم نفعآ، فالديمقراطية لا تکون بالشعارات بل يجب أن تکون نابعة عن قناعات وتترجم على أرض الواقع ويشعر به‌ المواطن خلال إحتکاکه‌ بمؤسسات الدولة يوميآ. يا سيد ياسين صدقني حتى صدام حسين کان ديمقراطيآ قولآ و مجرما بالفعل والممارسة. يا مولانا من بقى فالعراق لم يشير إلى سيرکم بالعراق نحو الديکتاتورية ، کورد، عرب سنه‌و شيعة ، حتى وصل الأمر بحلفائکم داخل الإئتلاف. هل تريد أکثر من ذلك لتراجعوا أنفسکم وممارساتکم أم إنکم ماضون غير آبهين؟!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك