الأخبار

النائبة المستقلة صفية السهيل تكشف عن وجود خلاف كان بين علي اللامي وجهات رسمية قبيل استهدافه


كشفت النائبة المستقلة صفية السهيل عن وجود خلاف كان قد دار بين رئيس هيئة المساءلة والعدالة علي اللامي وجهات رسمية خلال فترة استهدافه على كيفية تعاطيه مع الكثير من الملفات ضد البعثيين.

وبينت السهيل لـ صحيفة" الاستقامة الالكترونية" انه قدم دمائه للشعب العراقي بمواقفة المهمة تجاه من كان يريد ان يلعب بتلك الملفات ويغض النظر عن عودة كبار البعث الى السلطة الذين منعهم الدستور والعودة الى دوائر الدولة.

وطالبت الحكومة الاتحادية الكشف عن الجناة الذين استهدفوا رئيس المساءلة والعدالة علي اللامي. واضافت ان من استهدفه كان لايريد ان يعلن عن المعلومات والملفات للشعب العراقي موكدة ان اللامي كان يطبق القانون والدستور في ادارته لهئية المساءلة والعدالة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
althaqafi
2012-04-16
رحم الله الحاج الامي وقد نال ما كان يتمناه حيث كان يكثر في قنوته أن يرزقه الشهاده في سبيل الله هذا ما كنت أسمعه منه وسمعته من غيره من الصادقين والذين نالوها أيضا كالحاج أبو ياسين (عز الدين سليم ) والسيد محمدباقر الحكيم أسكنهم الله فسيح جناته مع النبيين والشهداء والصديقين . ولكن للمجرم أعوان يشاركونه جرمه فمن خطط ومن نفذ ومن تستر ومن سوّف البحث عن الجناة كل هولاء لهم العقاب ألألاهي نفسه وبشّر القاتل بالقتل ولو بعد حين .لقد نالها كما نالوها من قبله وهي ليست بالسهله بل أساسها الصدق وجوازها الحق .
ابا أحمد اللامي
2012-04-16
وماذا ينفع هذا التصريح ... كغيره من التصريحات المملة التي يسجيها صاحبها في جدول أسبوعي ، لتأتي تباعا وكان صاحبها لا ينام ليلة والجياع جياع... لقد شبعنا من هذه التصريحات التي لا تغني من جوع ... فمن منا لا يعلم أن الملا توعد اللامي ومثله فعل العاني.... والمؤلم اليوم أن التصريح يبعث في النفوس اليأس وكأننا لازلنا نبحث عن القاتل... او لم تلقي قوات الداخلية القبض على القتلة ؟ حيث نشر الخبر بفترة ليست بعيدة عن أستشهاد البطل اللامي... فلوا تكفوا عنا مثل هذه التصريحات التي لم يعد لها قيمة ...
كاظم
2012-04-16
ارجوا كشف هذه الجهات بشكل صحيح للشعب العراقي حتى لا يذهب دم الشهيد هدرا رحمه الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك