الأخبار

سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي، يكشف أن 21 من اتباع اهل البيت اعدموا واحرقت جثثهم بحادثة النباعي


كشف معتمد المرجعية الدينية في كربلاء عبد المهدي الكربلائي أن 21 من اتباع اهل البيت عليهم السلام تم قتلهم وحرق جثثهم الأسبوع الماضي في النباعي شمال بغداد، مشددا على أن الحادث يحمل أهدافا سياسية، فيما اتهم أطرافا داخلية وخارجية بالعمل على إبقاء العراق ضمن دوامة العنف.

وقال سماحة الشيخ الكربلائي في خطبة صلاة الجمعة في الحضرة الحسينية وسط كربلاء يوم امس إن "قتل وإحراق 21 سائقا شيعيا في منطقة النباعي الأسبوع الماضي تعتبر جريمة بشعة ذات أهداف سياسية لإشعال فتنة طائفية"، مضيفا أن "طريقة إحراق عدد من جثث المغدورين يراد منها استفزاز مشاعر المواطنين في وسط وجنوب البلاد للرد على هذه الجريمة".

واتهم سماحته "أطرافا داخلية وخارجية بالتورط بجريمة النباعي، لإبقاء العراق في دائرة العنف والمشاكل الأمنية لزعزعة ثقة المواطن بالدولة وبالعملية السياسية"، لافتا إلى أن "خلافات السياسيين تنعكس سلبا على الشارع وتتسبب بإثارة الخلافات وأجواء عدم الارتياح بين المواطنين".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ماهر
2012-04-08
لا حل سوى اقليم الوسط والجنوب اقليم قوي يهابة الكل ويعمل لة الف حساب كفاكم من الوحدة الوطنية والاخوة قال الامام الحسين علية السلام ونحن الآن إخوة على دين واحد ما لم يقع بيننا وبينكم السيف وانتم تعرفون ان احفاد بني امية وابن العاص هم مكارين وخبثاء وقتلة مجرمين الان الفرصة الوحيدة للشيعة لكن مع الاسف ليس لدينا سياسيين حقيقيين اليوم اقرأ تحويل قاعدة الامام علي الى مطار مدني لا اعرف طائرات ف 16 سوف تكون في قاعدة الحبانية او الموصل او تكريت حتى تستخدم لضرب الشيعة
العراق الاصيل
2012-04-07
اتباع طارق الهاشمي لاغير هم من يقومو بعمليات القتل
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2012-04-07
قبل ان ابدأ ارجو ان لاتتحرج براثا في نشر ماسأقوله الان لانه ليس موجهاً ضد أحد. كان المفترض ان يشعر الشيعة بالامان بعد تولي من هم محسوبين على الشيعة المراكز القيادية ورئاسة الحكومة في العراق. إن الذي حدث بعد سقوط صنم الطاغية وحتى الان يعكس تردي كبير في التعامل مع الحقوق الشيعية، فكل الخطابات والتصريحات قبل سقوط النظام واثناء تشكيل الحكومات كانت لاغراض سياسية وانتخابية فقط. المسؤولية أولا وأخيرا تقع على القيادات الشيعية السياسية والدينية ولا يوجد اي تبرير لهذا القتل سوى الفشل التام .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك