الأخبار

صدور كتاب يتحدث عن الرحلة العلاجية للسيد السيستاني وأزمة النجف عام


صدر عن دار المؤرخ العربي في بيروت كتاب بعنوان "الرحلة العلاجية لسماحة السيد السيستاني دام ظله وأزمة النجف عام 1425 هـ _ 2004 م من إعداد حامد الخفاف، ممثل المرجع الأعلى آية الله العظمى السيد علي السيستاني في لبنان.

ويتحدث الكتاب عن الرحلة العلاجية للسيد السيستاني إلى لندن خلال عام 2004 والتي تزامنت مع أزمة النجف بين جيش المهدي من جهة وقوات الاحتلال الأميركي والحكومة العراقية من جهة أخرى، والتي أسفرت عن اشتباكات مسلحة في قلب المدينة وصلت إلى المدينة القديمة والحرم العلوي الشريف.

الكتاب هو حصيلة مدوّنات الحاج حامد الخفاف الذي رافق السيد السيستاني إلى لندن وبقي معه طيلة مدة علاجه في العاصمة البريطانية ثم عاد معه إلى النجف، وهو يعرض لحقيقة الدور الذي لعبه السيد السيستاني وهو على فراش المرض، من أجل إنهاء أزمة النجف عندما لم تفلح الجهود بانهاء الاشتباكات المسلحة، وقرر العودة إلى النجف فور انتهاء العلاج، وقاد مسيرة جماهيرية إنقاذية تاريخية، فاجأت الجميع وقلبت التوقعات وفرضت واقعاً جديداً، ومشروعاً ناجحاً للحل، لينتصر صوت الحكمة على أزيز الرصاص ودوي المدافع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صادق الغرتبي
2014-04-09
وفقكم الله لنشر هذا الكتاب الذي بين لنا الحقاق التي كانت مخفية ونشكر الاستاذ حامد الخفاف على هذا النجاز العظيم ...وفكم الله لخدمت مراجعنا العظام
عاشق المرجعية
2013-01-04
الحقيقة كتاب رائع و اللهم احفظ كل من ساهم في هذه الرحلة للامام السيستاني (دام ظله) وان شاء الله يكون خيمة لنا دائما.
محمد الساعدي
2012-10-02
اللهم احفظ سماحة السيد خيمة الشيعه واطيل في عمره امين يارب العالمين
باسل الوائلي
2012-07-11
ابو محمد رضا من عمري على عمري فدوه اروحلك
باسم السلمي
2012-07-06
كتاب جيد وانصح الكل بأن يكون لديه يحفظ الله تاج راسي السيد السيستاني ويديمه ويحفظه ويحميه كما ابارك للمسلمين وفي مقدمتهم مولانا سيد علي بمناسبه ولاده قائم ال محمد صلى الله عليه وآله وسلم منقذ البشريه وهاديهم ومخرجهم الى النور بعد الضلاله
عفيل الحاج علوان
2012-07-05
تهنئة من القلب الى الحاج حامد الخفاف على هذا اتاب القيم الذى يدل على حب واصرار السيد بالبقاء بالنجف قرب ابنائة من العراقيين ويدل ايصا على الحنكة والعقلية الراجحة غى ادارة الامور والبعد الا محدود عن ملذات الدنيا واغرائتها لايسما هو حفبد الدوحة الهاشمية وابن السلالة المحمدية
atheeralganabi
2012-06-29
بقاء سماحة السيد الامام السيستاني طول هذه المده من فترة التسعينات ولحد الان هو بقاءه الهيا وهذا هو الدليل الذي يمكن نراه ونسمعه لانه لولا السيد لضاع العراق وضاع الاسلام وضاع شيعه ال محمد وكان الامام السيستاني هو المرصاد للاعداء بكل الاشكال
فاضل عبدالله الحاج وداي
2012-06-29
الحمدلله رب العالمين كتاب راقي جدا وفيه الكثير من الحقائق التي كان يجب ان يطلع عليها العالم ودور المرجعيه المباركه ودور الشخصيات أصحاب الدور التاريخي المشرف التي خدمت الاسلام والمرجعيه في اصعب الظروف جزاهم الله خيرا
ثائر الجليحاوي
2012-06-28
الله يحفظ السيد ويديمه ذخراً لنا فهو الاب الحنون الذي يحافظ على ابنائه من كل سوء وهو معروف بمواقفه النبيلة كيف لا وهو امتداد لنسل جده رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذي وصفه الله تعالى (انك لعلى خلق عظيم ).
البصراوي
2012-06-26
هذا ليس جديدا او غريبا على سماحة السيد السيستاني ادامه الله لبلدنا وللاسلام وهو صمام الامان الذي حفظ بلدنا مب الانزلاق في الهاويات والفتن
حسين العبودي
2012-05-27
السيد السيستاني خيمة العراق وجامع شمله وشوكة في عين الاعداء
نبيل المندلاوي
2012-05-23
الحمد لله الذي منَّ علينا بسماحة السيد علي الحسيني السيستاني نسأل الله تعالى أن يطيل بعمره بصحة وعافية
توفيق
2012-05-20
الله يحفظ السيد السيستاني للاسلام عموما وللعراقيين خصوصا لانه يمثل امتداد للامامة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جعفر
2012-05-19
كتاب جميل جدا الله يحفظ السيد المرجع ويديمة خيمة على العراق ويوفق السيد حامد الخفاف على هذا المجهود المبارك واود ان انوه ان الكتاب يوجد بصورة قليله في المكاتب بسسب السحب الكبير عليه يجب ان يوجد هذا الكتاب في كل بيت
ابو باقر الحلي
2012-05-11
موجود في اسواق ومكتبات النجف وبالخصوص مكتبة سيد حيدر ناجي قرب فرع مكتب السيد السيستاني دام ظله اجلبه لي بعض الاخوة اليوم وانهيت قرأءته خلال ثلاث ساعات وهو يكشف عن حقائق تاريخية مهمة جدا في تاريخ العراق والنجف الاشرف بالخصوص
حيدر الموسوي
2012-04-12
الى الان لانفهم ولانريد ان نفهم افكار هذا الرجل العظيم نسال الله ان يحفظ رمز الحكمة والخير والصلاح السيد علي السيستاني دام بركاته
ابو علي العراقي
2012-04-07
فكرة السيد كانت رائعة وقمة في الذكاء .. الله يحفظ السيد ويطيل في عمره امين يارب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك