الأخبار

خلال لقائه طالباني.. وزير خارجية اليمن: الآن تأكد لنا أن هناك استقراراً في العراق ونجاحكم سيفتح لنا افق الأمل


أكد وزير خارجية اليمن ابو بكر القربي، خلال لقائه رئيس الجمهورية جلال طالباني، أنه الآن تأكد لنا أن هناك استقرارا في العراق ونجاحكم سيفتح لنا افق الأمل.وذكر بيان لرئاسة الجمهورية اليوم الاربعاء: ان وزير خارجية اليمن ابو بكر القربي نقل رسالة خاصة من رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي الى الرئيس طالباني وتمنياته بموفور الصحة والعافية.واضاف البيان: ان الرئيس طالباني عبر عن شكره وامتنانه للرئيس اليمني، كما عبر عن الرغبة العراقية في تطوير وتوطيد العلاقات مع الجمهورية اليمنية ومع سائر البلدان العربية وبما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة ويعزز فرص التعاون والبناء والتقدم في المنطقة التي تشهد تحولات مهمة.وشدد الرئيس طالباني على: إن العراق، حكومة وشعبا، يتطلع ويعمل من أجل ان يكون العراق في الموضع الذي يستحقه، سواء كدولة مؤسسة لجامعة الدول العربية أو بما يتوفر عليه من امكانات على المستوى السياسي والاقتصادي والبشري تساعده في انجاز هذا الدور المأمول الذي يصب لصالح العرب ككل والمنطقة.وأكد: أن سياسة العراق الآن تعتمد التعاون والعمل مع الجميع من دون محاور أو حساسيات، وبما يمكنه من تأدية الدور المطلوب في تعزيز التضامن والعمل العربي المشترك، ونأمل أن يتعاون الجميع من أجل هذه الأهداف التي نسعى اليها جميعا.واشار البيان: ان الوزير أبو بكر القربي عبّر عن أحر تهانيه الى العراق، حكومة وشعبا، للنجاح في تنظيم هذه القمة العربية وللاعداد الممتاز لها والتنظيم الكبير الذي لاحظته الوفود المشاركة، مؤكداً انه: "الآن جرى التأكد لنا أن هناك استقرارا في العراق، وان هذه التجربة تساعدنا على الأمل حيث نحن نواجه ظروفا في تحديات الارهاب والعنف مثل التي واجهتهم. لكن نجاحكم يفتح افق الأمل ويعززه".هذا وحمّل الرئيس طالباني الوزير القربي تحياته وشكره للرئيس عبد ربه منصور هادي..وتمنياته للوزير والوفد المرافق طيب الإقامة في بغداد السلام.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك