الأخبار

بارزاني يشن هجوما عنيفا على الحكومة ويقول لقد ان الوقت الذي نقول فيه كفى، لأن العراق يتجه نحو الهاوية، / موسع


شن رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني هجوماً عنيفاً على الحكومة والمح بقرب اعلان الدولة الكردية في الوقت المناسب ، داعياً جميع القيادات والأحزاب والآطراف السياسية الى مداركة الوضع العراقي الراهن والجلوس معاً في وقت عاجل.

ونقل بيان لرئاسة اقليم كردستان  اليوم عن بارزاني القول في كلمة له بمناسبة اعياد نوروز " لقد ان الوقت الذي نقول فيه كفى، لأن العراق يتجه نحو الهاوية، وان فئة قليلة على وشك جرّ العراق بإتجاه الدكتاتورية، فالعراق يشهد أزمة جدية، وإن دوام وضع كهذا غير مقبول بالنسبة إلينا على الإطلاق".

وأوضح " للأسف ظهر الآن ثلة قليلة من الأشخاص إحتكرت كافة مفاصل السلطة وتبث إرهاباً فكرياً، حيث من غير الممكن أن ينتقدهم أحد أو يعبر عن رأيه وإلاّ أصابهم الهياج وبدؤا يتهجمون بلا هوادة ، واليوم قد آن الأوان لتوضيح الحقائق لشعب كردستان والعراقيين عموماً، كي يعرفوا الخلاف الذي بيننا.

وذكر بارزاني " قبل أكثر من 2500 عام إنتفض الكورد و رفضوا الدكتاتورية، ومنذ ذلك الحين والى اليوم والكورد يواصلون الكفاح والمقاومة من أجل الحرية والتحرر، وهذا بحد ذاته يحمل دلالات ومعاني كثيرة، إنه يعني بأننا أمة حية ولانقبل الذل والعبودية من أحد، إننا أمة يجب أن نتحرر ونعيش بحرية، وهذا درس بليغ لنا وللآخرين أيضا".

واضاف " كثير من الأشخاص كانوا يتصلون ويطلبون منا كي نعلن اليوم بشرى كبيرة لشعب كردستان، لذا إننا نطمئنكم بأن ذلك اليوم قادم إنشاء الله سبحانه كي تُعلَن فيه تلك البشرى، لكنها يجب أن تكون في وقت مناسب، ولكن كونوا مطمئنين بأن البشرى آتية لامحالة".

وتابع " اننا  نمر في مرحلة حساسة وستستلم الوزارة الجديدة لحكومة الإقليم مهامها في هذه الأيام، وكنت أتمنى أن تشارك فيها كافة القوى الكردستانية بما فيها المعارضة أيضا، ولكن يبدو ان الإخوة في المعارضة قد قرروا عدم المشاركة، مع ذلك نتمنى أن يكونوا كمرآة لحكومة الإقليم لإظهار النواقص ومكامن الخلل فيها، من أجل القضاء على الفساد ومعالجة أوجه الخلل والدفع بمستوى تجربتنا نحو آفاق أكثر تطورا يوما بعد يوم ، وقلنا مراراً بأننا كأحزاب وأطراف؛ من الطبيعي أن تكون لنا آراء و وجهات نظر مختلفة، ولكن يجب أن نجتمع جميعا ونتوحد تحت مظلة الكوردايتي [الحركة القومية الكوردية]، وخصوصا اليوم حين نرى بأن كردستان تتعرض مجددا لمخططات وهجمات غير مشروعة من قبل المتربصين، وتنتاب الكثير منهم أضغاث أحلام لإحداث الثغرات في صفوف القوى الكردستانية، ولكن الكرد موحدون حينما يكون هناك مخاطر تهدد أمن الإقليم ومستقبل الكرد وكردستان".

وبين " وللأسف الشديد وأقوله بكل مرارة؛ ظهرت هنالك ثلة قليلة من الناس يديرون ظهورهم للعشرة وينسونها، لأنهم نسوا ما قدمه الكرد لهم، ان دور الكرد لهو دور واضح وجليّ، وان كردستان كانت ملاذا للمضطهدين والمظلومين، والقلة التي تفرض اليوم نفسها عنوة في بغداد، كانت قد لجأت الى كردستان، وحينها فتحت كوردستان أبوابها لهؤلاء.العراق، في هذه الأيام يشهد أزمة جدية، وعندما نقول أزمة جدية، فإننا ندرك ما نقول وما نعنيه، واننا سعينا دائماً كي نخدم إخوتنا العرب والتركمان والآشوريين والكلدان في عموم العراق؛ كسعينا لخدمة كردستان، لأننا نريد خدمة العراق عموماً وبعد إسقاط النظام الدكتاتوري عام 2003 ، حاولنا جهد الإمكان بأن تستفيد مناطق العراق الأخرى من تجربة كردستان، لكنهم للأسف لم يستفيدوا من تجربتنا".

وبين بارزاني " اننا بذلنا بما في وسعنا للحيلولة دون نشوب صراعات طائفية ومذهبية؛ وقلنا ونقوله أيضا اننا لن نكون جزء من هذا الصراع، ونشعر بمرارة حينما يُقتل أحد أبناء العراق سواء في البصرة أو أربيل أو بغداد والنجف أو في أية مدينة عراقية أخرى، لأنهم أهلنا و ذوينا و أحبتنا، لكن الكل يدري بأن الكرد كان لهم دور رئيسي في إسقاط النظام وبناء العراق الجديد، وخاصة في تأسيس الحكومة الحالية والتي تشكلت قبل سنتين بناء على إتفاقية أربيل، فمن دون دور الكرد لتعرض العراق الى مهالك".

واوضح " وللأسف ظهر الآن ثلة قليلة من الأشخاص إحتكرت كافة مفاصل السلطة وتبث إرهاباً فكرياً، حيث من غير الممكن أن ينتقدهم أحد أو يعبر عن رأيه وإلاّ أصابهم الهياج وبدؤا يتهجمون بلا هوادة ، واليوم قد آن الأوان لتوضيح الحقائق لشعب كردستان والعراقيين عموماً، كي يعرفوا الخلاف الذي بيننا.ان خلافنا ينصب على اولاً: شراكة الكورد والعرب في السلطة [أي عرب الشيعة وعرب السنة] مع تقدير وشراكة المكونات الأخرى، فالشراكة الآن لم تعد لها أية معنى.

ثانياً: الإلتزام بالدستور؛ حيث يتم خرق الدستور بإستمرار، الى جانب إهمال وعدم تنفيذ إتفاقات أربيل من الأساس. وإنهم نسوا الدستور والشراكة بمجرد وصولهم الى الحكم، نسوا بأن هذا الأمر وثيق الصلة بمصير العراق وجميع العراقيين وليس متعلق بمصير إقليم كردستان فحسب. ولنأتي الى الخلافات القائمة بين الفئة التي هي الآن في السلطة ببغداد

وأشار بارزاني الى إن " الخلافات هي على كركوك والمناطق المتنازع عليها، حيث إنهم يتهربون منها دائماً، في حين ابدينا من جانبنا أعلى درجات المرونة، وانني أتوجه بالشكر إليكم يا جماهير شعب كردستان، لأنكم تحملتم الكثير، وبلغ تحملكم هذا الى الحد الذي قد تشكّون في إننا لم نبذل من الجهد بشكل جدّي وبما فيه الكفاية، أو اننا كنا مقصرين في أدائنا، لكننا بذلنا الجهود ولم نكن مقصرين، إننا ابدينا نية حسنة حينما أردنا معالجة الأمر عن طريق الإحتكام الى الدستور، كنا نتصور بأن الآخرين يحترمون العهود وتوقيعاتهم، لأن الدستور وضع آلية الحل لمعالجة هذه المشاكل، فلا بأس لو تمت معالجة الأمر وفقاً للدستور أو أن يُعالج كذلك الآن، ولكن من غير الممكن أن نتخلى عن هذا الأمر، لأن هذه المسألة تشكل بالنسبة الينا مسألة تفوق المبدئية".

ولفت الى ان " مسألة البيشمركه، الكل يدرك ما الدور الذي أداه البيشمركة على مستوى عموم العراق، ولكن الآن ينظرون الى البيشمركه نظرة العدو، وإنهم في السنوات الخمس والست الماضية نهبوا حتى الميزانية المخصصة للبيشمركة ولا يسمحون بإرسالها الى كردستان. والأسوأ من ذلك؛ ان هذه الثلة تنتظر حصولها على الطائرات المقاتلة من طراز ف16كي تجرب حظها مجددا مع البيشمركه. إنهم بهذه العقلية يحكمون العراق".

وعن مسألة النفط والغاز، بين بارزاني " إننا إتفقنا في شهر شباط من عام 2007 على مشروع قانون للنفط والغاز كي يُحال الى مجلس النواب، وكان ينص على انه في حال عدم تمريره الى الشهر الخامس من ذلك العام، فيحق آنذاك للإقليم والحكومة الإتحادية إمضاء العقود، فليس لدينا أي خلاف وفقاً للدستور، لأن النفط والغاز هما ملك للعراق، وان وارداتهما هي لجميع العراقيين، فلماذا إذاً لايحيلون القانون الى مجلس النواب؟. مع ذلك إنهم في بغداد يصيبهم الجنون في حال قدوم أي شركة لإبرام العقود مع الإقليم، لأنهم يدركون إن ما نقوم به هو عمل دستوري. فالمشكلة لاتكمن في دستورية أو عدم دستورية هذه العقود، بل إنهم لا يحتملون حصول أي تطور في كردستان ويقفون بالضد من أي تقدم يحصل فيها، على الرغم من ان تلك العقود فيها خيرٌ لجميع العراقيين، ونحن ملتزمون بأن هذه الإيرادات هي لجميع العراقيين، مع ذلك لايسمحون بقدوم أي شركة الى هنا، ناهيك عن التهديد الذي يوجهونها لتلك الشركات وممارسة الضغوطات عليها بشتى الوسائل".

ولفت بارزاني الى ان " النقطة الأخرى متعلقة بتشكيل جيش مليوني يكون ولائه لشخص واحد، فمتى حصل وفي أي بقعة من العالم يوجد هناك شخص يجمع في يديه مناصب مثل القائد العام للقوات المسلحة و وزير الدفاع و وزير الداخلية، ورئيس المخابرات و رئيس مجلس الأمن القومي؟!، وبالأمس تم إرسال رسالة الى البنك المركزي كي يكون مرتبطا به أيضاً!، مالذي بقي للآخرين ياترى؟، وإذا يتصور البعض بأن الشيعة راضون بهذا الوضع، فإن الشيعة هم مهمشون قبل السنة والكرد. والأمر الذي يبعث على الأسى هو ان هذه الفئة تريد أن تُظهر للملأ بأن الكرد هم الذين غيروا موقفهم إزاء الشيعة أو غيروا حليفهم!، لكن الشيعة الذين نعرفهم هم من اتباع ومناصري الحكيم والصدر، وانهم الذين وقفوا دائما الى جانب الكرد وساندوهم، وان الكورد بدورهم وقفوا الى جانبهم وساندوهم، وسنبقى دائماً الى جانب بعضنا البعض ومساندين بعضنا البعض ومتخندقين معاً أيضاً. أما الذين يدّعون انهم المدافعون عن حقوق الشيعة، فالدفاع لايكون عن طريق تهميش التحالف الشيعي، ولايكون عن طريق خلق أعداء جدد للشيعة. أو أن لايحسبوا للآخرين في العراق أي حساب. فنحن نقول ان العراق لجميعنا؛ كورداً وشيعة وسنة وتركمانا وآشوريين وكلداناً، العراق لجميع العراقيين وكل بحسب حجمه وموقعيته. وانهم يخدمون الشيعة من خلال تقديمهم الخدمات للشيعة ويحققوا الأمن والإستقرار للشعب العراقي. ولكن مالذي فعلتموه للعراق؟ تفضلوا؛ فلنضع الحسابات بأجمعها على الطاولة!.اننا نؤكد الإلتزام بتحالفنا مع إخوتنا الشيعة، ولكن ليس مع هذه الفئة التي إحتكرت كل مفاصل السلطة ولاتحسب للآخرين أي حساب، وإنني متأكد بأن الشيعة هم غير راضون بهذا الوضع قبل الكورد والسنة".

وبين " لقد حان الوقت الذي نقول فيه كفى، لأن العراق يتجه نحو الهاوية، وان فئة قليلة على وشك جرّ العراق بإتجاه الدكتاتورية، فالعراق يشهد أزمة جدية، وإن دوام وضع كهذا غير مقبول بالنسبة إلينا على الإطلاق".

وختم بارزاني كلمته بالقول "لهذا أدعو جميع قيادات الأحزاب والآطراف السياسية العراقية الى مداركة الوضع والجلوس معاً في وقت عاجل؛ وذلك لوضع الآليات والإسراع في إيجاد حل لهذا الوضع ومعالجته في فترة قصيرة جداً، وإلاّ فإننا سنلجأ الى شعبنا، وآنذاك سيتخذ شعبنا قراره النهائي، وهذا كي لاتلقوا علينا باللائمة بعد الآن".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح طاهر
2012-03-22
قدر العراق الموحد...... اذا اسلمنا بالامر ان العراق ذو رقم صعب من غير الممكن تقسيمه.... لابد من العيش فى ظل نظام ديموقراطى برلمانى دستورى ذو صلاحية موسعة للاقاليم والا عدنا الى عادة القديمة التى عاش العراق فى ظل نظام دكتاتورى عدوانى طائفى التى اضر كافة العراقيين والمنطقة ايضا. لذلك من تتحدث عن قومجية و طائفية لايريد خير للعراقيين بل كل ذلك من اجل بقاء الاكثر مدة فى مقاليد الحكم لا اكثر . كفانا الحرب و التفجير فلننعم بخيرات العراق من كوردستان الى بصرة والزبير...لا للعنصرية والطائفية ووووو
عراقي من النرويج
2012-03-22
من حفر بئرا لأخي وقع به المالكي تحرك على الكرد ووقع اتفاقية اربيل ووافق على كل بنودها من ضمنها ارجاع كم كبير من البعثيه والارهابين للسلطه بل وكانت دعايته الانتخابيه هي اهلابالبعثيه واللعنه للمظلومين وسخر المال العام بالانتخابات وشراء الاصوات وكلنا يعلم ذلك بمنطقته وكيف كانت الولائم ومضايف العراق تشهد بذلك كل ذلك كان كي لايصل المجلس الاعلى للحكم وليس الارهابين الهاشمي والمطلك وظافر العاني هؤلاء بالصداره ودوائر الدولةيتنعم بها البعثيين السؤال اين حقوق الشيعه اهل رفحاء والمقابر الجماعيه والمهاجرين؟
خوام عباس غليس
2012-03-21
المالكي سيطر سيطرة مطلقة على السلطة القضائية واصبح القضاء تابعا للمالكي فهل يعقل ان يكون السيد مدحت المحمود رئيسا لمجلس القضاء الاعلى ورئيسا للمحكمة الاتحادية العليا ورئيسا لمحكمة التمييز الاتحادية وان تكون قرارات المحكمة الاتحادية العليا لصالح المالكي فقط وتعطيل القوانين ومنها قانون المحكمة الاتحادية العليا وقانون مجلس القضاء الاعلى وقانون السلطة القضائية وتسيس القضاء وانصياعة لاوامر السيد المالكي واتخاذة وسيلة لتصفية خصومة السياسين واخرها طلب رفع الحصانة عن ثلاثة عشر من اعضاء مجلس النواب...
العراقي
2012-03-21
( شخص يجمع في يديه مناصب مثل القائد العام للقوات المسلحة و وزير الدفاع و وزير الداخلية، ورئيس المخابرات و رئيس مجلس الأمن القومي؟ مناصب قليلة مسكين الرئيس الامريكي
كريم حسن
2012-03-21
كل عام وانتم بخير نعرف جيدا هدف الاكراد باعلان دولة وهذا حق مشروع واعتقد هذا الشي يضر بالاكراد اكثر ويضعفهم ويصيحون لقمة سائغة لتركيا وايران ان قوة اقليم كوردستان من قوة العراق وجمال العراق بجمال كردستان وطيبة اكراد العراق نحن ننظر الى تجربتكم في الاقليم بعين الاحترام واعتقد ان اعلان الدولة الكردية يفقدكم المصداقية ويمنع اقامة اقاليم اخرى وانفصال الشمال يولد احقاد تاريخية وحروب مستقبلية بين الدولة الكردية والدول المجاورة وبين ابناء العراق العرب والكرد لذا انصح القادة الاكراد بعدم التهور
متابع
2012-03-21
اخواننا اخذو السلطة باتفاق اربيل فان كان اتفاق اربيل باطل فسلطتهم باطله ما بني على باطل فهو باطل وان كانت صحيحة التزموا بها , اننا في مصيبة كبرى وضعنا فيها اخواننا القانونييون حيث اننا بدل ان نقف بوجه الهاشمي وجرائمه التي متيقنين منها بقينا في حالة شك من تصرفهم هل هو فعلا ضد اجرام الهاشمي ام للتفرد بالسلطة ومن ثم التوجه لسحقنا قبل غيرنا , ثم جعلونا في حيرة من امر الكرد فمسعود نعرف مواقفه ولعبه لكن كلامه الان جاد وصحيح , العتب علينا نحن من ندعي شيعة علي هل فعلا نسير بسياسته , ام بسياسة الاشعث ومع
Naseer
2012-03-21
لدستور يقول كل من يفجر فى الوسط والجنوب ويقتل العرب كل من يسرق مال العراقيين مرحب به في الشمال ماتحت يدي لي وماعندك اشاركك فيه عقود كلها من تحت الغطاء ترفضون تسليح الجيش عدم المصادقة على احكام الاعدام بحجة حقوق الانسان ونعرف من الطلباني وماضيه دمرتم الجهاز القضائي المجرمين يهربون من السجون او الى الشمال اي دستور هذا
طاهر عباس
2012-03-21
مصيبة المالكي واتباعه هو خوفهم على كراسيهم ومستعدين لتقديم كل انواع التنازلات في سبيلها .ومصيبة الشعب ان هذه التنازلات جاءت على حساب المال العام .شعار المالكي (تملق لي تحصل على منصب ) وقد ثبت نجاح هذا الشعار بشراء التيار الصدري وبدر والاكراد واخيرا العراقية وضحك على الذقون .
شيماء جابر سعد
2012-03-21
ألشعب لا يتحمل اعداء جدد ويجب ان نتخلص من عقلية ( من نريد الخبز والماي بس سالم ابو عداي ) في هذه المرحلة نريد القائد الشيعي الذي يتمكن من احتواء الاخرين وعدم التصعيد فالوضع الراهن لا يتحمل المزيد من المآسي
عراقي
2012-03-20
"ثانياً: الإلتزام بالدستور؛ حيث يتم خرق الدستور بإستمرار، الى جانب إهمال وعدم تنفيذ إتفاقات أربيل من الأساس" هذا ماجاء بالخطاب. أني أتساءل هل أتفاقات أربيل دستوريه؟ وهل أن المؤتمر الوطني المزمع عقده دستوري؟ أعتقد كل شيئ خارج قبة البرلمان غير دستوري وعليه كافة الأتفاقات بما فيها أتفاق أربيل الذي يطالبون بأحياءه كلها غير دستوريه. ندعوا النخبه الحاكمه بما فيهم حكام الأقليم الى نبذ الكتاتوريه وأحترام رأي المواطن ومناقشة كافة مشاكل البلد تحت قبة البرلمان وبصوره علنيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك