الأخبار

القبض على أحد حراس الطائفي الارهابي عدنان الدليمي قبل تنفيذه هجوم بالهاونات على الكاظمية

3490 20:35:00 2007-01-30

ذكر مسؤول امني مطلع ان القوات الامريكية القت القبض على مجموعة ارهابية كانت تحاول ان تنصب قذائف هاون لتطلقها على مدينة الكاظمية المقدسة حيث يتجمع اتباع اهل البيت عليهم السلام لاحياء ذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام . واضاف المسؤول انه تم التعرف على احد افراد حماية رئيس جبهة التوافق الطائفي الارهابي عدنان الدليمي وأشار الى أن الشرطة العراقية طلبت من القوات الامريكية تسليمها المجموعة الارهابية للتحقيق معها، لكنها رفضت هذا الطلب وأبلغت المسؤولين العراقيين بأن القوات الامريكية ستقوم بالتحقيق مع حارس الدليمي ومجموعته.

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مروان الكناني/من البياع
2007-05-30
السلام عليكم هذا الارهابي يحقد على ال البيت الاشراف(ع) لعنة الله على كل ارهابي تكفيري من امثاله
ماجد محمد
2007-01-31
السلام عليكم سمعنا الكثير وشهدنا المثير , عدنان هذا اجبن خلق الله ولكنه يتأسـد على حكومة تخاف منه , ولا أعرف لماذا ؟ أيكون أمر هذا الطائفي أكثر خطرا من صدام وقد أمر السيد المالكي بتنفيذ إعدامه ؟ هل أن ( جهرته ) أهم من دم العراقي الذي يسقط ؟ ها هو يتجول بحرية وبأموال الشعب في بلجيكا متباكيا على إنقاذ السنة , ولأنه فارغ لا فكر له يصرخ فقط إنقاذ السنة ولا يتكلم عن إنقاذ العراق , حيث أن إنقاذ العراق نهاية له ولأمثاله خونة الشعب أذلة السعودية ومشايخ الخليج . اريحونا منهم لننقذ العراق يرحمكم الله
عراقي متهجول
2007-01-30
اسأل الحومة وكل مسؤول بالعراق الى متى التستر عن المجرمين ؟ ولما الامريكان من يحقق معهم ؟ الا يكفي ما سال من دم الابرياء للوقف بحزم امام الامريكان والارهاب ؟ الدليمي ببروكسل يبكي سنته المبادة بالعراق وحمايته تقتل الابرياء .. خافوا الله في دماء الابرياء .. ارجو النشر
حسين البغدادي
2007-01-30
ليس غريباً على هذا المجرم الطائفي الخرف ايواءه ورعايته للارهابيين فهم أفراخه اللذين باضهم دجلاً وحقداًدفيناً على أتباع آل البيت (ع)ولاعتب على من يعلن ليلاًونهاراً أنه طائفي ..ياجماعة والله طائفي ،ولكن العجب كل العجب ان يجلس هذا الدعي الديوث في برلمان الشعب العراقي ويحسب عليه ..اللهم أكبه على منخريه في نار جهنم جزاءاً وفاقاً على جرائمه الدنيئة .ولشعبنا العراقي المظلوم أقول صبراً سادتي سيخزيهم الله تعالى وسيدحره أبنائك البررة وسيسفر ليل العراق عن شمس لاتغرب ،ان موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب.
محمد المالكي / مدينة الصدر / العراق
2007-01-30
شكرا على هذه الاخبار السارة ولكنها محزنة ايضا لاننا نريد من الحكومة استغلال الفرصة لكشف هولاء المجرمين امام الملا وتعريتهم من ادعاء المقاومة والجهاد الاعمى مع التقدير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك