الأخبار

القوات الأمنية في النجف تقتحم وتمشط مزارع الارهابيين في منطقة الزركَة، وعدد القتلى والجرحى والمعتقلين بالمئات

3835 14:43:00 2007-01-29

قال مصدر امني مطلع لمراسل وكالة أنباء براثا في النجف: إن القوات الأمنية اقتحمت قبل ساعة البساتين التي كانت مورد عمليات يوم امس تتقدمها كاسحات ألغام، ولا يلحظ لحد الان وجود مقاومة من قبل الارهابيين، وقال: لو حصلت مقاومة فإن هذا سيكون عجيبا لشدة القصف وكثافته الذي انصب على مواقع الارهاب، وأكد: إن القصف الجوي والأرضي استمر طوال الليل وحتى الصباح على الارهابيين في مزرعة البحراني والمزارع المجاورة، وتوقع ان تنتهي عملية الاقتحام والتمشيط قبيل المغرب، مؤكدا إن القصف العنيف خلف أعدادا كبيرة من القتلى والجرحى والمعتقلين في وسط الارهابيين يفوق الخمسمائة ولكن لم ينته الموقف حتى يتم الاحصاء بشكل دقيق.

من جهة اخرى قال مراسلنا: إن المدينة رفع عنها حظر التجول ومواكب العزاء الحسينية مستمرة في اداء مراسمها بشكل منتظم، وسط فرحة للنجفيين واضحة باللطف الالهي الكبير الذي تحقق في الضربة الاستباقية التي وجهتها القوى الأمنية في النجف لمجاميع الارهابيين.

للخبر صلة: http://www.burathanews.com/index.php?show=news&action=article&id=14631

وكالة انباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو حسن
2007-01-31
اخي محمد المالكي الاكيد انه من ضمن القتلى هم مساكين الذين انضموا الى هذه الحركه المشبوه جهلا لا لشيء الا لارتباطها اسما بالامام عجل الله فرجه. مما لاشك فيه ان القائمين على هذه الحركه ممولين بشكل كبير ولايمكن ذلك الا عن طريق اعداء الطائفه من تكفيريين وصداميين لتحقيق ضربه جهنميه وقاصمه للشيعه بايدي شيعيه باستخدام افكار شيعيه . هذا يؤكد على حقيقة التزام ابناء الطائفه بمرجعيتها وعدم الانسياق وراء كل ناعق. ه
نصرتكامل
2007-01-29
مااشبه الليله بالبارحه في القرن التاسع عشر ((نفس التوقيت) شهر محرم هجوم يقوم به الوهابيين على مدينة النجف الاشرف والاهداف هي نفس الاهداف وهي تدمير المرقد الشريف فلاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
محمد المالكي / مدينة الصدر / العراق
2007-01-29
انا لا اصدق دائما يبانات الحكومة ولكني اصدق ببراثا الاخباري واحب ان اطلع على ادلة تثبت ان هولاء المقتولين ارهابيون اما اذا ثبت بطلان ارهابية هولاء المغدورين فاغلب الظن ان هناك مؤامرة لتصعيد الاوضاع في عاشوراء لمصلحة الاميركان والله اعلم
hashim
2007-01-29
اعتقد انه الارهاب ما بقي له مكان وعاشت ايادي ابطالنا من قوات الجيش والشرطه وكل من ساهم في تدمير هؤلاء الخوارج ومن نصر الى نصر والف تحيه لاهل النجف من اخوكم الربيعي لبيك ياحسين
السيدة ام حازم
2007-01-29
الحمدو لله على هذا النصر المبين . ياموالى ال بيت الرحمه . وكللهم النجف منصوره ومحميه هى والحضره والمرجعيه. .ببو الحسن .ونشاء الله المجرمين البعثوهابين تنزل عليهم حمم من السماء .والله ايبارك بيكم يامن شاركتم فى القضاء عليهم . اسحقوهم حتى لايكونو فتنه.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك