إلى ذلك قال سياسي عراقي سني أمس ان ضباطا وجنودا عراقيين سابقين يقفون وراء هجمات مسلحة في العراق مستمرة منذ أربع سنوات، يخططون لتصعيد الهجمات بعد اعدام الطاغية المقبور صدام
وقال الارهابي الطائفي مجيد الكعود، الذي تربطه علاقات بقادة وضباط الجيش في عهد المقبور صدام حسين، ان الرسالة جاءت من الدوري أكبر عضو في النظام البائد لا يزال مطلق السراح. لكنه قال ان المسلحين مستعدون لان يعرضوا على واشنطن «هدنة» وتخفيف عملياتهم المسلحة ضد القوات الاميركية اذا اتخذت اجراءات صارمة ضد الميليشيات الشيعية المدعومة من ايران.
وقال الكعود، ان الدوري الذي رصدت مكافأة قدرها عشرة ملايين دولار للقبض عليه، اختاره زعماء القبائل والبعثيون رسميا ليخلف صدام «زعيما للمقاومة» يوم تنفيذ حكم الاعدام في 30 ديسمبر (كانون الاول) الماضي.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha