كشف النائب عن القائمة العراقية جواد البولاني، الأحد، عن وجود توجه لدى عدد من النواب لإرسال طلب إلى المحكمة الاتحادية لتوضيح رأيها بشأن شرعية الحكومة ودستوريتها، وفي حين أكد أن الحكومة تعيش في مأزق دستوري وسياسي، أشار إلى أنها فشلت بتطبيق المادة الـ 76 من الدستور.
وقال جواد البولاني في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "هناك توجه لدى بعض أعضاء مجلس النواب لارسال طلب إلى المحكمة الاتحادية لتوضيح رأيها حول شرعية الحكومة ودستوريتها"، مبينا أن "الحكومة إلى ألان ناقصة وغير مكتملة لعدم تسمية الوزراء الامنيين".
وأضاف البولاني أن "الحكومة العراقية ألان في مأزق دستوري وسياسي لغياب أهم الحقائب الأمنية وهي الدفاع والداخلية والأمن الوطني"، مشيرا إلى أنه "من المفترض تسمية جميع الحقائب الوزارية خلال 30 يوما من تشكيل الحكومة"، بحسب قوله.
وتابع البولاني وهو عضو ائتلاف وحدة العراق المنضوي في القائمة العراقية أن "الحكومة فشلت دستوريا في تطبيق المادة 76 من الدستور والتي تنص على أن رئيس الحكومة المكلف عليه أن يقدم حكومته كاملة وغير ناقصة"، لافتا إلى أن "الحكومة لم تستوفي الشروط الدستورية والقانونية الواجب إتباعها كخطوات في عملية تشكيلها".كشف النائب عن القائمة العراقية جواد البولاني، الأحد، عن وجود توجه لدى عدد من النواب لإرسال طلب إلى المحكمة الاتحادية لتوضيح رأيها بشأن شرعية الحكومة ودستوريتها، وفي حين أكد أن الحكومة تعيش في مأزق دستوري وسياسي، أشار إلى أنها فشلت بتطبيق المادة الـ 76 من الدستور.<BR><BR>وقال جواد البولاني في حديث لـ "السومرية نيوز"، إن "هناك توجه لدى بعض أعضاء مجلس النواب لارسال طلب إلى المحكمة الاتحادية لتوضيح رأيها حول شرعية الحكومة ودستوريتها"، مبينا أن "الحكومة إلى ألان ناقصة وغير مكتملة لعدم تسمية الوزراء الامنيين".<BR><BR>وأضاف البولاني أن "الحكومة العراقية ألان في مأزق دستوري وسياسي لغياب أهم الحقائب الأمنية وهي الدفاع والداخلية والأمن الوطني"، مشيرا إلى أنه "من المفترض تسمية جميع الحقائب الوزارية خلال 30 يوما من تشكيل الحكومة"، بحسب قوله.<BR><BR>وتابع البولاني وهو عضو ائتلاف وحدة العراق المنضوي في القائمة العراقية أن "الحكومة فشلت دستوريا في تطبيق المادة 76 من الدستور والتي تنص على أن رئيس الحكومة المكلف عليه أن يقدم حكومته كاملة وغير ناقصة"، لافتا إلى أن "الحكومة لم تستوفي الشروط الدستورية والقانونية الواجب إتباعها كخطوات في عملية تشكيلها".<BR>
https://telegram.me/buratha

