الأخبار

سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة : لا يوجد بريء في قضية الشراكة ، فمن يقول إنني لم أحصل على شيء فهو يكذب ، ومن يقول انني أعطيت كل شيء أيضا لا يقول الحقيقة


قال سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة الجمعة :

لابد لي في البداية وانا أنظر الى الملايين الزاحفة في يوم الفرحة العظمى الى كربلاء إلا أن أشكر الله سبحانه وتعالى على أن نوفق بشعب فيه الولاء كالمرجل الذي يغلي ولا يهدأ وفيه حب آل البيت أعلى من كل حب . انظروا الى هؤلاء وهم ينتمون الى احزاب عديدة وحينما تأتي كلمة الأحزاب يتصارعون فيما بينهم ويعارض بعضهم بعضا وربما حتى يتفل بعضهم على بعض كما وصفت الرواية والبراءة من أحدهم الآخر هي واضحة وضوح الشمس بل ريما لعن الواحد منهم الآخر في قضايا السياسة وبراءته منهم ايضا من أوضح الواضحات . ولكن كل هذه المواقف والمشاعر حينما تأتي قصة أهل البيت بينهم يتحولون الى عالم آخر فالكل متعاون والكل متحمس والكل تواق الى الخدمة والكل يريد الرحمة بالآخر بل يتشرف بأن يخدم الآخر . هل نظرتم اليهم وهم يتوسلون بالماشين لكي يدلكوا لهم اقدامهم . ينفقون من فقرهم لا من غنى الأغنياء ومن شدة فقرهم ينفقون وقد سمعنا وسمع الجميع قصة هؤلاء الفقراء الذين يبنون المواكب على الطريق . يقول احدهم ان عندي صندوق وفي كل يوم اضع في هذا الصندوق الف او عشرة حسب الرزق وهم فلاحون لديهم اراضي صغيرة . قبل ثلاث سنوات ابتلاني الله بهبوط شديد في الضغط وإذا الرجل الذي جلسنا عنده لا يعرف من جلس عنده فطلبنا منه حليب وسكر او ماء وسكر فأحضره لنا بسرعة ولكنه تفاجئ وعرفني فسألته من أين أنت فقال أنا من البصرة ، فقلت له كم احضرت معك من المال فقال جلبت معي تسعين الف دينار وسيارة الحمل ( تريلة ) قلت ربما يحتاجها الزوار للنقل والمواكب الواحد بجانب الآخر ولم أجد مكانا إلا هنا قرب كربلاء والرصيف فيها أعلى من الموقع بمترين أو أكثر فذهبت الى أحد اصحاب الشفلات فطلب خمسة وثلاثون الفا للساعة الواحدة فبكيت وتوجهت الى ابي الفضل وقلت له انني جئت من البصرة لأخدم الزوار وما أن أتممت كلامي حتى جاءني شفل وقال لي السائق هل تريد أن اسوي لك هذه الأرض وأنا محتار بما اجيبه فتوجه الى العمل دون ان أطلب منه وسوى الأرض وغادر دون أن اكلمه . بهذا الحماس تجد أحدهم تواق يأتي من البصرة حتى يقدم خدمة وكم مرة حدثت في الناصرية والعمارة والديوانية أن يتشاجر اصحاب البيوت بينهم ويقول الواحد للآخر لماذا أخذت الزوار مني .

وقال سماحته :

أنا أسأل اخواني السياسيين ( هذا الشعب الذي إنتخبكم وجاء بكم وأنتم رأيتموه قبل غيركم كيف تحدى الموت ورقص في مواقع الموت ) . وأنا أتذكر في سنة 2004 جاءني الأمريكيون الى هذا المكان وقالوا اننا قلقون على سلامة زوار الربعين ونحن خصصنا أموالا ضخمة نضعها تحت أيديكم حتى تأمنوا سيارات لنقل الزوار لأنهم سيذبحون في مثلث الموت ، فقلت لهم نحن مستعدون أن نضع فوق أموالكم أموالا بقدرها ولكن اتركوا الحسينيين على راحتهم ونحن سوف نرقص في مثلث الموت . وفعلا ذهبنا وقتل منا من قتل وتعذب منا من تعذب وذبح منا من ذبح ولكن هل تراجعنا عن هذا الطريق ؟ . كلا هذا الشعب لم يتراجع وانا اتعجب أن كل هذا الولاء الذي صبه من أجل أهل البيت وجاء بكم لأنكم في هذا الطريق وليس أكثر من ذلك وعليكم أن لا تتخيلوا أنه جاء بكم من أجل أحزابكم أو لأجل أسماءكم وما الى ذلك وإنما لأجل أن يعبد هذا الطريق . بالله عليكم كم ذكرتم هذا الشعب خلال هذه الفترة ، وكم حنيتم عليه وهو الذي يعاني خلال هذه الأيام الأمرين من الماء والكهرباء ؟ . وحلولكم الترقيعية للكهرباء وغير الكهرباء ونحن في الشهر السابع ولا تزال المحافظات تقول وصل الكاز أم لم يصل وهل اعطوه لأصحاب المولدات أم لا وهل اصحاب المولدات بروا بالناس أم لا ، فالقصة لن تنتهي ولن يكون حل بهذا الأتجاه ولا يزال الناس يفقدون رؤية الأفق والى متى يبقى الأنسان محروما بهذه الطريقة ؟ . شعبكم يقول لكم نحن شعب متعاون ولكن تعالوا وانزلوا معنا الى الطريق ، فهم لا يريدون من منكم أن تذهبوا وتسيرون ولكنهم يريدونكم أن تعبدوا لهم طريق المشي ويقولون لكم فقط قرروا ونحن نكمل .

نحن الان على أبواب رمضان ومشكلة الكهرباء ليس لها أول ولا آخر ، ومشكلة الماء ليس لها أول وليس لها آخر ، ومشكلة ارتفاع اسعار المواد الغذائية من أبرز الأمور الطاغية على السوق فكم أصبح سعر كيس الطحين وكم سعر كيس السكر وحديث الدولة ان هناك فساد ولكننا نريد واحدا من المفسدين يقبضون عليه ويقولون هكذا حاسبناه وهكذا ارجعنا منه أموالا ولكن لا تجد أبدا . فالكل تتحدث والكل يرفع شعارات ولكن النتيجة أين وشهر رمضان على الأبواب وكلنا سمعنا أن وزارة التجارة سوف تؤمن كل مواد الحصة التموينية . أنا لا أدري هل ان وزارة التجارة في كل يوم لديها كذبة نيسان ؟ ! .

وقال أيضا :

لدينا نموذجان متناقضان من الأحداث خلال هذا الأسبوع وربما النموذجان يمثلان مدرستان مختلفتان في التعامل مع القضايا . نموذج إسمه قصة ترشيق الوزارة ، ونموذج أسمه إستقالة نائب رئيس الجمهورية . ما بين النموجين هناك خط فاصل وخط جامع ، فالخط الجامع أنهما يجريان في وقت واحد . ولكن الخط الفاصل أن واحدا ينظر الى الناس والمثل النبيلة في هذا الشعب وآخر لا ينظر الى هذه القضية . فترشيق الوزارة قصة سوف تلتهم الساحة السياسية وتصخب لها أروقة الكتل السياسية ولن تنتهي الى بأشهر عديدة اذا ما أحسنا الظن في النوايا . والنوذج الآخر رجل يقدم استقالته ويرفضها رئيس الجمهورية وفي المرة الثالثة يقول له ( اني أتأسف أنك مصر على الأستقالة ) ونحن قلنا منذ البداية أن الأخ الفاضل الدكتور عادل عبد المهدي لا يهزئ في هذه القضية ولا يسعى وراء دعاية من قضية الأستقالة . لأن هناك قضيتان لا يمكن لنا أن نتنازل عنهما او نتلاعب بهما ، القضية الأولى طبيعة ما يريده أناسنا ، والقضية الثانية قضية توجهات المرجعية الدينية والمثل التي تنظر اليها المرجعية الدينية فالمرجع عندما قال اننا لا نريد مناصب فائضة رغم ان منصب النائب الأول ليس فائضا ولكن عندما لم يلتزم الآخرون لم يكن سوى ان يتقدم الخ الدكتور عادل وقال أنا اتنازل . وأنا أناشد اخواني السياسيين مالذي خسره الدكتور عادل ؟ . والله لم يخسر شيئا إلا أنه ربح ود الناس ومحبتهم وأكثر من ذلك ربح اكترامه لنفسه واحترامه لقيمه ومثله وأكثر من ذلك أنه أطاع المرجعية .

عندئذ ترشيق الوزارات اذا كنا نريد ان نرى له صورة حقيقية ورغبة حقيقية لكانت المناصب الثلاثة لنائب رئيس الجمهورية ما كانت لتتم ولا تتم بهذه الطريقة . لو كانوا حريصين لقالوا منذ البداية ان النائب الثالث وغييره منصب زائد ولكن لماذا أصريتم وبالصفقة الثلاثية وبهذا الشاكلة التي تمت . الآن وحتى يتم التذرع والواحد يلقي المسؤولية على الآخر جاءت قصة ترشيق الوزارات . ولو كانت هناك رغبة جادة وثقة متبادلة وهنا أنا اضرب مثلا ونموذجا كنا رأينا الوزارات الأمنية تمت ولكن كم مضى من عمر الحكومة ولحد الآن لم يتفقوا على شيء إسمه وزارات امنية في بلد ملتهب أمنيا !!! .

وفي شأن مستقبل البلد قال سماحته :

كل التصريحات التي هذا الأسبوع وكم اسبوع مرت ولم يحصل شيء فنحن ما شاء الله كل أيامنا نيسان فبمضي الأسبوع والشهر والحمد لله بدأنا نحسب بالسنة وأنا لا أريد أن أيئس الأخوان ولكنني أنا لا أرجو خيرا كبيرا في كل الأوضاع لذلك واحدة من إثنتين ، إما أن تبقوا في كل يوم تتابعون الأخبار وتنتظرون هل جاء الخير أم لا ولن تصلوا الى نتيجة سوى الأحباط ، أو أن تنظروا الى المستقبل وتستعدون له . والمصيبة أن كل الأمور كلما تحدثوا بها تمشي بالعكس ولكن هناك أمامكم حل إسمه مستقبلكم لأن الأمور الجارية لا تبني مستقبلكم . ارجعوا الى أقوالنا سابقا كم كانت ولكن لم يستمع الى أقوالنا وإلى كلامنا ، فمنذ أكثر من خمسة أشهر قلت لكم ترقبوا الأقليم الطائفي في المحافظة الفلانية قبل خمسة أشهر وقبل أن يتحدث بها فلان وفلان . وأنا أرجع للجميع وأقول ان أمامكم طريقان لا ثالث لهما إن كنتم صادقين ، إما طريق الشراكة فتعالوا ليعطي كل واحد للآخر حقة وأنا اعلنها على الملأ ( لا يوجد بريء في قضية الشراكة ، فمن يقول إنني لم أحصل على شيء فهو يكذب ، ومن يقول انني أعطيت كل شيء أيضا لا يقول الحقيقة ) . هناك حالة منافسة ومغالبة أو بتعبيرنا " مخامش " ما بين الجميع فكل واحد يريد أن يفرض سلطته على الآخر . أما منطق الشراكة بمعنى الشراكة فإنه غير موجود ونحن نراها في كل الأوضاع وأنا أقول أنه لا يوجد هناك بريء . فالدموع التي ترونها في غالبية الأحيان هي دموع التماسيح ورأينا في قصة مجزرة الدجيل وللأسف الشديد كيف أن الأمور استغلت من أجل أن تمرر قضية معينة ، وجاء الطرف الآخر ونفى كل دماءنا وأعراضنا التي أنتهكت في هذه القضية ، أنني أنا من ارسلت فيلم المجزرة الى الحكومة . أحد أبطال الشرطة الوطنية من قوات حفظ النظام بقي يوما كاملا ما بين القصب يصور لنا ما كان يجري في سنة 2006 . وخرج الناس المساكين يتظاهرون ضد رئاسة الجمهورية ويقولون لماذا لم يحكموا بالأعدام .

أنا هنا قلت انظروا هل ان هؤلاء هل انتهى التحقيق معهم وهل انهم حوكموا ام لا ، وبعدها بيومين خرج احد مسؤولي وزارة الداخلية ولا أعرف كيف وقال اليوم أنهينا التحقيق .

وختم سماحته الخطبة بالقول :

فمن الذي يلعب بهذه الدماء الذي نفى ام الذي أثبت وأين الأعدام الذي صدر ولماذا لم ينفذ ؟ . هذه الأمور عليكم ان تفكروا في أعماقها وعند ذلك تصلون الى نتائج . أما ان تبقون متعلقين بالقناة الفلانية ماذا قالت والمسؤول الفلاني ماذا قال فإنكم والله لن تصلوا الى نتيجة . وإلا فإن هذه الأحداث تشتعل في كل المنطقة فما هي الاستعدادات الموجودة ؟ ، وهل قال أحد يا شيعة ويا سنة إنكم في خطر شديد فهناك موجات من الفتن قادمة اليكم ونحن لسنا في منأى عما يجري في الخارج وهل جاء أحد ما قيمة تلك القضية فلأعطيها الى فلان وهذه القضية آخذها ويجلسون ويتفاهمون فيما بينهم فهل هذه قصة كبيرة ؟ . ألست أنت مدير عام وأنا مدير عام فما المشكلة أن تعكس القضية ؟ . الحمد لله بلد  فيه أموال طائلة وفيه طاقات كبيرة وفي خير كثير والجميع يرى ان الشعب لا يأكل من خيره أبدا .

     

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراق
2011-07-21
السلام عليكم كل ما يجري في العراق بسبب عدم اعطاء المواطن العراقي حقه وعدم التخطيط والفوضى التي لم تجد الحكومة الحلول لها واشتراك في الحكومة عناصر انتهازية ومعادية للشعب العراقي والاتعس هي القوانين التي يسنها البرلمان والحكومة العراقية والتي تخدم مصالح فئوية وحزبية وادخال الشعب العراقي بالسياسة بدون مبرر وكذلك ارهاق واتعاب المواطن العراقي بطلبات لا يمكن توفيرها لذلك يضيع حقه وعدم حل المشاكل بالطرق والوسائل البسيطة والبعيدة عن اللئم والحقد والروتين القاتل
ابن الاحرار
2011-07-17
وانا اضم صوتي الى صوت فضيلة الشيخ ربما افضل مافعلتموه في هذه الحكومة الجديدة انكم لم تشتركو في وزاراتها حتى لالايتلوخ تاريخكم مع هذه العصابات والمافيات وحيتان المقاولين واريد من الله والتاريخ ون هذا الشعب ان يحاكم الحزب الذي حكم العراق وارجعنا الى القرون الوسطى ان يحكامه الشعب مثلما حاكم البعثيين لاني ارى الحزب الحاكم هو امتداد لحزب البعث.
مروان العاني ابو الحكم - بغداد الاعظميه
2011-07-16
سيدي الشيخ الجليل = لربما في هذه خطبة الجمعه المباركه سوف اسجل عتبي عليك هو قولك طرف يكذب والطرف الاخر لربما جاملته وقلت الاخر ربما لم يقل الحقيقه لماذا لم تصف الطرفان بالكذب او بعدم قول الحقيقه وتفبل مني فائق احترامي وتقديري
الياسرية
2011-07-16
انما حدث في مجزرة الدجيل عار على كل متراقص على دماء العراقيين فالذي اخرج مجالس اسناد كربلاء كي تحمل صور علاوي وتسقط به وتحمل العصي والهروات لضرب متظاهرين ساحة التحرير على طريقةبلطجية حسني مبارك ومن بعده يغرد القضاء بأنهم حكموا وان المتهمين هم الجيش الاسلامي وسيعدمون يموقع الجريمةوبعديومين يخرج عليناوزير المصالحة عامر الخزاعي ليزف لنا بشرى مصالحةالجيش الاسلامي والقاعدة والبعثيين منحهم مناصب وعودتهم للحياة السياسي ويقال انهم دمجوا مع شرطةديالى حتى يكملون ذبحهم ملعون نوري المالكي هو ودولةفافونة
احمد كتيبان
2011-07-16
شيخنا الكريم هولاء لا يهمهم الشراكة هولاء سراق تقاتلو من اجل مصالحهم الشخصية منذ ان استلامو زمام الامور ولحد الان والدليل ماذا قدمو خلال هذه السنوات لهذا الشعب المحروم لقد قدمو اروع انواع ملاحم الفساد والخراب وخرجو من مدارسهم القذرة خريجين لشهادات تخص النهب والسلب والقتل بامتياز ونتحداهم ان يتقدم اكبر مسوول في حزبهم الواحد ان يتقدم باستقالة ولكن لانريد ان يستوى العمى والبصير .. لكن واللة ستبقى شمعتكم منير من
أبو تيم الوائلي
2011-07-16
سلمت تلك الشفاه الذابلات في سبيل نصرةالفقراء والمحرومين والله مكان أسد بغداد خالي بالبرلمان(وضل البيت لأم طيرة......).عندما قام تيار شهيد المحراب بأستجواب وزيرالكهرباء السابق قامت الدنيا ولم تقعدووصف بأنه أستجواب سياسي مع انه يمس حياة الفقراء المظلومين أماالاستجواب الاخير للمفوضية فأنه ليس سياسي؟؟لانه لا يضمن عودة نفس الوجوه الكالحة الى سدة الحكم حيث تم أبلاغ حمدية الحسيني بضرورة تقديم استقالتها حتى تقوم هي بتأسيس مفوضية جديدة على قياس دولة القانون المحترمة؟؟؟؟؟وبالعافية علينه
نجفي
2011-07-16
الجاليه في الغرب تنتظر خطبتكم يوم الجمعه الرجاء تكون على البث الحي حتى تسفيد الناس منها اواعادتها مع اسفل الشاشه ترجمتها الى الانكليزيه لكم كل التقدير ياسماحة الشيخ الصغير
رعد الساعدى
2011-07-15
مامعقولة ماتكدرون تصالحون علاوى والمالكى بس كلمن عدوه كبال عينة واثبت السياسيين فشلهم باداراة شؤؤن البلد ومع الاسف الناس بعد متحترمكم
ابن الحكيم البصروي
2011-07-15
السلام على الشيخ المجاهد البطل شيخنا العزيز انت والاخرين يتذكرون صراخاتك التي كنت تنادي بها من اجل قضية الكهرباء ولاكن لاحياة لمن تنادي والقائمين على السلطة اعتبروها تشهير بهم وتسقيط ولاكن هذا ليس ديدنكم وانما ايمانا منكم بالشعور بالمسؤولية اتجاه هذا الشعب المظلوم الذي عانه الامرين من الكهرباء وشحة المياة وللاسف لاتوجد بؤادر لحل قضية الكهرباء وشحة المياه
عراقي
2011-07-15
اشتاقينه لنور وجه سماحة الشيخ. الله يحفظه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك