الأخبار

وحيد زمانه سامي العسكري : باقي على حل جيش المهدي شعرة واحدة ودولة القانون تتعامل مع المسلحين كخارجين على القانون


اعتبر النائب في التحالف الوطني عن دولة القانون سامي العسكري ان جيش المهدي عمليا بحكم المحلول ولم يبق على حله الا شعرة واحدة".

وقال في تصريح لوكالة كل العراق[أين] لم يتبق على حل جيش المهدي سوى شعرة واحدة ولعل هناك مصلحة سياسية يراها الصدر ان تبقى هذه الشعرة".

واوضح النائب عن دولة القانون ان " السيد مقتدى الصدر بإبقائه على تجميد جيش المهدي أراد أن يعالج قضية وألان يريد ان يصححها".

واضاف ان" زعيم التيار الصدري ادرك ان جيش المهدي لا زال مخترق من قبل العناصر السيئة لذلك لم يرفع حضر التجميد عنه حتى لو تم تمديد بقاء القوات الأمريكية في العراق".

واشار النائب عن دولة القانون انه بتشكيل لواء اليوم الموعود ومنحه أصولية العمل المسلح يبقي الموقف على حاله في حل جيش المهدي منذ يوم اعلان تجميده قبل عدة سنوات".

وقال العسكري ان دولة القانون تتعامل مع أي عمل فعلي مسلح بانه عمل خارج عن القانون بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه".

وذكر ان أي عمل مسلح خارج اطار القوات المسلحة يعتبر عمل خارج عن القانون مضيفا ان الحكومة تعمل على اقناع الفصائل المسلحة بترك السلاح والانخراط في العملية السياسية".

وتاتي تصريحات العسكري على اثر بيان صدر عن زعيم التيار الصدري ابقى بموجبه على تجميد جيش المهدي حتى لو لم تنسحب القوات الامريكية من العراق وفصل 15 من عناصر جيش المهدي على خلفية احداث وقعت في منطقة الامين ببغداد".

يذكر ان السيد مقتدى الصدر اعلن عن قراره الاول بتجميد  جيش المهدي في الشهر الثامن من عام 2007 على خلفية احداث وقعت في الزيارة الشعبانية بكربلاء المقدسة بين عدد من انصار جيش المهدي والقوات الامنية ادت الى استشهاد واصابة عدد من المواطنين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صادق
2011-07-13
هذا الفهيمه يقول:((ان دولة القانون تتعامل مع أي عمل فعلي مسلح بانه عمل خارج عن القانون بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه)) زين هنا اريد ان اسأله سؤال واحد اتمنى ان يجيب عنه ان كان شجاعا وهو: لو كان هذا العمل صادر من القوات الامريكيه وخارجا عن الاتفاقيه فماذا تفعل يارامبو..انا اتحدى ان يرد على هذا الجواب فهو ولا سيده يستطيع ان يستنكر فضلا عن محاسبة الامريكان... وهنا تكون النتيجه ان دولة القانون سوف تحمي المحتل بمعقبة المقاومين ولاتهتم بالناس اذا اعتدي عليهم من الامركان.... جبناء لو لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك