الأخبار

بطل المصالحة مع الارهابيين عامر الخزاعي يكشف عن امكانية مشاركة المجاميع الارهابية بالعملية السياسية


كشف وزير ما يسمى بالمصالحة الوطنية عامر الخزاعي عن إمكانية انخراط الفصائل الارهابية بالعملية السياسية.وقال الخزاعي في مؤتمر صحفي  اليوم "يمكن للفصائل المسلحة المنخرطة بعملية المصالحة الوطنية المشاركة في العملية السياسية مستقبلا ، كما اكد احقيتها بتشكيل احزاب."

وادعى أن الفصائل ألقت سلاحها،وهي مستعدة لقتال ومكافحة الإرهاب، وقال"انهم مع الدولة والقوة الأمنية في مقاتلة ونبذ العنف بكل أشكاله."

ونوه الخزاعي الى أن" الجريمة ترتبط بشخص المجرم ولا تعمم، محذراً من لا يريد المصالحة فأمره إلى الأمن لأن الدولة الآن قوية وفيها وزارتي دفاع وداخلية وأجهزة أمن واستخبارات ومخابرات وأمن وطني ."

واكد الخزاعي أن"الضمانة تكمن في أن يتعهد الفرد المرتبط بالمصالحة ويوقع على وثيقة الالتحاق بمشروع المصالحة، ويلتزم بالقوانين والدستور العراقي، وينبذ العنف والإرهاب ويشارك في القضاء عليه بكل أشكاله العلنية والسرية بالتعاون مع الحكومة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
من افكار المصالحة
2011-09-06
شكرا للجميع على هذه الرسائل واتمنى ان تكون اكثر موضوعية وذات كلمات لائقة ولكن كتوضيح بسيط لا وجود لمصالحة مع البعث مطلقا ولا وجود لمصالحة مع المجرمين الارهابيين الذين تلطخت اياديهم بدماء العراقيين وكل من يقول غير ذلك فعليه ان ياتي بدليله والا لن يسامح يوم القيامة على تشويهه للحقائق بل هناك احتواء لاؤلئك الذين ضللتهم القاعدة وضللتهم الافكار الاخرى وكانوا يرفعون السلاح بوجه الاحتلال ويربكون الواقع الامني في البلاد فحري بنا نحن ابناء البلد ان نعيد ابنائنا لنا ونصحح افكارهم
عراقي
2011-07-04
هههههههه اي جيب الهم خبرة يحلفون عليها ان يخلصون للوطن ... سبحان الله اللي ينغسل حظه يزغسل في مرة قبل عند المالكي مصالحة البعثيين خط احمر , هسة مو بس مصالحة بل تحالف مع قران للشعب العراقي
عمار
2011-07-04
لايسعني سوى القول بأن على وزير المصالحة الدموية ان يتصالح مع الشيخ محجوب وفراس الجبوري ابطال مجزرة عرس الدجيل والله العظيم يجب على روساء عشائر خزاعة وكافة روساء العشائر العراقية الشريفة المضحية ان تثور بوجه هذا الوزير المجرم والظاهر انه تربى في مضيف الشيخ محجوب وتتلمذ على يد اسامة بن لادن وعلى المالكي لوكان لديه ذرة غيرة على العراق والعراقيين ان يوسس وزارة للدفاع عن حقوق من ضاعت حقوقهم وازهقت ارواحهم بيد المجاميع المسلحة واخيرا اتمنى ان تشمل هذة الوزارة الخزاعية بالترشيق الوزاري وتطوى صفحتها
رعد
2011-07-04
استنجد بالسيد المالكي وبدم الشهيدين الصدرين وبمحمد باقر الحكيم وعبد العزيز الحكيم والشهدء كافه ان يخلصونا من عامر الخزاعي الذي دمر مؤسسة الشهداءمنذ ان تولي المؤسسة وكالة ولحد الان ماشفنا خير بس كاعد يشتغل وية البعثيين نطالب بتتغييره من المؤسسة وتعيين واحد من عوائل الشهاء ارحمونا قبل ان ينفذ صبرنا حتى دوامه بومان في الاسبوع ونحن نعتب عليمن الذي اصيح بين ليلة وضحاها من اعضاء الدعوة وتاريخه معروف لاهل البصرة
هادي الخزاعي
2011-07-04
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم والله انا استغرب على شدة تناقظ اقوال وافعال المالكي والخزاعي وامثالهم من ائتلاف دولة المالكي أقاموا الدنيل ولم يقعدوها ضد علاوي عميل ال ستة عشر دوله لأنه كان واقف مع المجرم فراس الجبوري ونحن معهم في ذالك ولكن اليس من العيب ان يجتمعوا هم مع من هوه اشد اجرام من فراس وغير فراس
الدكتور شريف العراقي
2011-07-04
اقوى دولة بحيث لاتسمع خبر ارهابي الا ماندر
د.عمار الحسن
2011-07-04
يعني ياجماعة حدث العاقل :اذا كنتم فاشلين وعاجزين عن المساس بالأرهابيين والقتلة الموجودن في سوريا والأردن وهم بالمئات والألوف ومع ان بيدكم السلطة والمال والجاه والوزارات والسفارات ..وتتوددون لحكومة سوريا والأردن وتتملقون لها ثم تريدون هذه النار لاتنطفيء مع القتلة ..هل هذا معقول ..؟لاانتم فالحين في جلبهم للعدالة ولا انتم فالحين في نزع سلاحهم وفقط الطنطنة الفارغة ..والخطابات الرنانة ..هل يوجد فشل اكثر من هذا الفشل ؟؟؟
الياسرية
2011-07-04
لعنةلله على كل المتلاعبين بالدم العراقي قابل الخزاعي واسياده في دولة القانون ميتلهم احد لوخسرانين خسارة بالشعب اجيوبهم انترست افلوس ومومهم الشعب هل يعلم وزير المصالحة جريمة عرس الدجيل الي كل خمس دقايق ايطلعوهة مو لأجل الضحايابل لأغراضهم الساسية الحقيرة ان من قام بها هم الجيش الاسلامي الذي تريد ان تشركه جنابك بالحكومة هل تعلم وانت تصالح القاعدة ياقزم ان منهج القاعدة مبني فكرا وعقيدة على قتل الروافض صالحتم البعثية والارهابيين لكنكم لم تفكروا في ان تتصالحوا مع الضحايا قبحكم الله ومصالحت
احمد كتيبان
2011-07-04
يفاجئنا هذا المعتوه الاحمق يوم بعد يوم بمنجزات قياداته الفذه التي حولت من العصابات لاجرامية شريكتن بالعملية السياسية التي عم بها الخراب اثر امثال هولاء القرده المستهينين بالدم العراقي وسنذكر هولاء يوما بما كانو يعملون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك