الأخبار

سليم الجبوري : المبادرات السياسية زائفة وما يطرح للمعالجة مجرد حلول ترقيعية


وصف النائب عن تحالف الوسط سليم الجبوري ما يطرح على الساحة السياسية من مبادرات لحلحلة الأزمة الحالية بالزائف وليس له حقيقة لا بصيغة المشروع الوطني ولا بصيغة دولة تحترم المؤسسات أو القانون ، بحسب قوله.وقال في تصريح صحفي :" أن من أبرز ما نسمعه اليوم هو المنحى نحو واحد من الخيارات السياسية المطروحة على الساحة السياسية ، الأول تشكيل أقاليم ، والاخر فكرة ترشيق الوزارات وهي فكرة غير مدروسة من ناحية الوزارات التي سيتم ترشيقها وعن طبيعة الترشيق ".وتساءل عما سيؤول بمنتسبي الوزارات من الكادر الوظيفي وطريقة التعامل مع المكونات السياسية ضمن القوائم الكلية وكيفية تحقيق التوازن مع الكل.وتابع الجبوري :" يبدو أنّ السياسيين اليوم يركزون على مشاعر الجمهور وعواطفهم ويتلاعبون من دون أن تكون هذه الطريقة صاحبة حل جذري للمشاكل التي يعاني منها أبناء الشعب العراقي ".وأشار الى وجود " عمليات ترقيع تحصل في مقترحات غير ناضجة تطرح لمعالجة الوضع السياسي في العراق ".واوضح :" انّ السياسيين يصدرون اليوم مشاكلهم إلى الشارع العراقي كوسيلة للخروج من المأزق الذي أوقعوا به أنفسهم ، وبالتالي فحتى المفاوضات إذا ما تمت ، فليست سوى استعراضاً لفقدان بريقها المرجو لتحقيق نوع من الوئام والاستقرار السياسي المطروح على الساحة العراقية " بحسب تعبيره

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2011-07-03
هذا قريب السفاح
د.عادل الأحمدي
2011-07-02
اخوية العزيز حجي سليم :عندكم طريقين لاثالث لهما :اما ان تخرجون نهائيا من الحكومة وكل اجهزة الدولة ولامناصب وتكونون معارضة او تعملون اقليم لكم واما ان تقبلوا بهذا الواقع ..اما احلامكم انت وحيدر الملا وظافر العاني والمطلك وغيرهم بعودتنا جنود مكلفين وفراشين تحت اوامركم ..هذا زمن انتهى وياليت تصحون من اوهامكم ...لاعودة لحكم العوجة من جديد ..ولا بدلات الزيتوني ..ولا ولن تستطيعوا استعبادنا واذلالنا بعد اليوم مهما فعلتم ومهما حرضتكم السعودية ودفعت لكم ..رفعت الأقلام وجفت الصحف والعاقبة للمتقين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك