الأخبار

ها قد عدنا .... تصريح سافر جديد من احد اعضاء العراقية ... علاء مكي : : من حق البعثي ان يبقى محافظا على فكره اذا كان يؤمن بالمنهج الديمقراطي


يوم بعد اخر تنكشف الوجوه الكالحة التي انخرطت في العملية السياسية من اجل ارجاع البعثيين الصداميين مرة اخرى تحت مسميات شتى فتارة تحت شعار المصالحة الوطنية وتارة اخرى الاحتفاظ بالافكار البعثية على ان يكون مؤمنا بالمنهج الديمقراطي متناسين ان الافكار البعثية لا تؤمن بالديمقراطية .

واليوم ظهر لنا احد جهابذة نواب العراقية ليقول لنا انه " من حق اي شخص ان يحتفظ بفكره البعثي اذا كان يؤمن بالمنهج الديمقراطي الحالي الذي ضمنه الدستور".

ويقول النائب علاء مكي وهو يتلاعب بالالفاظ في تصريح لوكالة كل العراق[أين] اليوم الجمعة "اننا نرفض اي شخص عمل على الحاق الاذى بالشعب العراقي ، وان الايمان الفكري بحدود القانون امر مكفول من قبل الدستور".

يذكر ان الدستور العراقي يفرض حضرا لتبني البعث فكرا وتنظيما ، كما أقرت الحكومة العراقية في الثاني من حزيران 2011 مشروع قانون يحظر نشاط حزب البعث ويفرض عقوبات بالسجن تصل إلى 10 سنوات على من ينتمي إلى هذا الحزب المنحل أو إلى الكيانات والأحزاب والأنشطة التي تتبنى أفكارا عنصرية أو تكفيرية"./

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هادي الخزاعي
2011-07-01
بسم االله الرحمن الرحيم السلام عليكم أقول لعلاء مكي ولغيره لاتجعلوا من السبط الحسين خصيما لكم فالدنيا فتخسرونها وتذلون وفي ألأخره تكون الخساره اكبر .يااعضاء القائمه اللا عراقيه المغرر بكم بعددمن الشعارات الزائفه التي يتشدق بها عليكم قادتكم طروقي وعلاوي وان جيفي احذروا من شعب الحسين اذا غضب
عراق المقابر الجماعية
2011-07-01
كفاية 40 سنة من الخراب في العراق لا نريد البعث ولا اولاد عفلق
ابو حسنين بريطانيا
2011-07-01
ليس ذلك بجديد على افواج البعث اللذين عاثو بالعراق فسادا وقتلا وتهجير واقصاء ومجازر بحق الابرياء والشرفاء
الناقد
2011-07-01
نعم يحق للأنسان ان يؤمن باي فكر او عقيدة (فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر) يعنى على المستوى النظري -الفكري والاعتقادي - واما في التطبيق العملي فلا يجوز مخالفة اجماع اغلبية الشعب والمبين في الدستور الذي ايدته اكثرية الناس في التصويت عليه سابقا فمن شاء فاليبقى على عقيدة البعث في فكره وليس في اقواله او افعاله التي يحاسب عليه القانون المعبر عن رأي الشعب
عباس التركماني الرافضي
2011-07-01
أنا أسأل علاء مكي البعثي .. وهل ان البعث يؤمن بالديمقراطية أما ان علاء يقصد الديمقراطية التي كان ينتهجها قائدهم صدام المقبور والذي كان يتكلم بأسم الحرية والديمقراطية وكل الجدارن كانت عليها مقولته المشئومة (الديمقراطية مصدر القوة للفرد والمجتمع) وكان يقمع الناس في السجون الثقيلة في الشعبة الخامسة وبادوش وسجن أبو غريب أم قمع الشمال وأعدام مئات الألاف في الجنوب ؟؟ نعم ان هذا علاء يقصد في باطن هذا التصريح الديمقراطية البعثية في قتل الناس والتهجير القصري والطائفي. واقعا لا يوجد لديهم أية ذرة من الحيا
د. ام حسنين
2011-07-01
هولاء امثال مكي يتكلمون عندما يرون الطرف الاخر في سبات ونوم عميق؟؟
الدكتور شريف العراقي
2011-07-01
يجب اصدار قانون بحظر هذا الحزب المدمر يطبقه القضاء
ابو زينب
2011-07-01
القائمة العراقية ورئيسها علاوي قبلة وامال البعث والبعثيين في العراق وعلينا ان لا نهادن هولاء اطلاقا فانهم ان استلموا الحكم سوف يكونون اشد علينا من النظام السابق
ابو محمد
2011-07-01
السلام عليكم....ايها الاخوة الاعزاء نظام البعث نظام ظالم فاسد بكل معنى الكلمة ....والان في الحكومة 90 بالمئة او اكثر لايختلفون عنهم فقط بس الوجوة تغيرت ...وجاءوا اليوم بسم الديمقراطية والمصالحة وهم انجس من صدام وازلامة البعثيين ...كان صدام وازلامة علني الا انا الذين في السلطة الان متسترين بستار الدين والديمقراطية والحرية.....صدق الامام الصادق ع حينما قال ياليت حكم بني مروان دام لنا وياليت عدل بني العباس في الناري
أبو زهراء
2011-07-01
وهل في حديثه ما هو جديد أليس حزب البعث القذر تبنى المنهج الدموي منذ بداية تكنويه ونلاحظ اليوم من هو متبني لهذا الفكر القذر اليسوا هم من يدعمون الأرهاب وظهرت في الأونة الأخيرة بعثي صدامي وغير صدامي أقول لاوجود مثل هذه الأكذوبة أن حزب العبث ليس له مباديءولاأفكار أسيء تطبيقها مثلما يدعون المبدأ الوحيد الذي يؤمنون به هو التربع على السلطة مهما أريقت من دماء ونلاحظ الأرهاب الموجود حاليا الذي يدعون انه من الخارج اليس هو نفسه االذي مورس وبأسم القانون في النظام المقبور
عبد الله
2011-07-01
من امن العقاب اساء الادب والتهاون في القصاص من المجرمين واخذ الحقوق للمظلومين مشاركة في جرائمهم بل هو جريمه اكبر ودعوه لارتكاب المزيد من الجرائم... ليس هناك بعثي بريء وليس هناك فكر بعثي بل هناك اجرام وقتل بعثي ولا زلنا لم ناخذ حقوقنا بانزال القصاص من البعثيين لا زلنا ننتظر تطبيق الدستور قي هذه الموضوع والا فهي دعوة لان ناخذ حقوقنا بايدينا وان ننزل القصاص بانفسنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك