الأخبار

الهجرة والمهجرين تفتح تحقيقا موسعا بشأن تسريب صورة وزيرها السابق مع الارهابي فراس الجبوري


كشف مصدر في وزارة الهجرة والمهجرين، الأربعاء، بأن الوزارة فتحت تحقيقا موسعا بشأن تسريب صورة وزيرها السابق عبد الصمد رحمن سلطان مع المدان في قضية عرس الدجيل الارهابي فراس الجبوري، فيما أشار إلى أن تلاعبا طرأ على الصورة الأصلية التي كانت تضم مجموعة أكبر من الأشخاص.

وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "وزارة الهجرة والمهجرين فتحت، اليوم، تحقيقا موسعا لمعرفة كيفية تسريب صورة تجمع وزيرها السابق عبد الصمد رحمن سلطان مع المدان في مجزرة عرس الدجيل الارهابي فراس الجبوري"، مبينا أن "الوزارة تؤكد أن الصورة هي ملك لمكتبها الإعلامي وقد تم التلاعب بها".

وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن أسمه أن "الصورة كانت تضم مجموعة أكبر من الأشخاص، وتم اقتطاعهم لإبراز الوزير السابق مع المدان".

وكانت السومرية نيوز نشرت، أمس الأربعاء، صورة تجمع بين المتهم الرئيس في حادثة عرس الدجيل فراس الجبوري مع ووزير الهجرة والمهجرين السابق عبد الصمد رحمن سلطان، في حين أكد سلطان أن الصورة أخذت خلال لقائه مع وفد يمثل الصحوات قبيل الانتخابات البرلمانية الأخيرة، نافيا أن تكون له علاقة من أي نوع مع هذا الشخص، لا من قريب ولا من بعيد.

كما أوضح سلطان أن الجبوري كان موظفا في وزارة الصناعة ثم نقل خدماته إلى وزارته ولم يكن ملتزماً في الدوام الرسمي كما لم يكن يمتلك مؤهلات في مجال عمله الذي تم تنسيبه اليه في الوزارة.

وأعلن مجلس القضاء الأعلى، اليوم، عن إصدار أحكام بالإعدام شنقا حتى الموت على فراس الجبوري ومجموعته لإدانتهم بحادثة عرس الدجيل .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو قاسم الفتلاوي
2011-06-16
ابو رضا الاسدي .. اخي وهل الوزير يبقى ماسك القلم طيلة الاجتماع مع اعضاء الصحوات كما ادعى؟ وما علاقة وزارة المهجرين بالصحوات ؟ اكيد اخذت اكثر من صورة لللقاء . صورة بقلم وصورة بدفتر وصورة برؤوس مائلة وصورة بضحكات ومجمالة والارهابي المجرم فراس الجبوري جالس بجنب الوزير
الأنتفاضة_
2011-06-16
حركة يد الوزير ونظراته بالصورة الأولى تدل على وجود آخرين يستمعون اليه وحتى نظر المجرم فراس يدل على وجود آخرين يستمعون للوزير...الشئ المهم ليس في وجوده هنا لأن له صور مع اياد علاوي وغيره..لاكن من الذي وراء هذا المجرم يجعله يتنقل في وزارات الدولة (وزارة المهجرين ووزارة الصناعة وحقوق الأنسان ووزارة العدل).كيف ينتقل بينها بدون ان يكون له اي تخصص يذكر بتلك الوزارات؟ ويكون دائما مقرب للشخصيات ليستطيع التحرك بسهوله...هناك رأس كبير يدعم هذا المجرم وعلى الحكومة الوصول اليه والحمد لله ان المجرم وقع وسيعدم
كريم الواسطي
2011-06-16
الاخ عراقي يكره البعثية : شكد تفتهم عيوني انته اي قابل مثل هيجي اجتماع يطكون صورة وحدة؟اشو ما شا الله احنه بس بالصور استادية مو ديكولون وزارة الهرجة العفو الهجرة ان الصورة من صور الارشيف يعني وحدة من الصور - والدليل على التلاعب بالصورة الاولى شوف فوك كلمة السومرية على اليمين هناك بياض طويل نسبيا بالحافة والبطل الصنديد فراس نفس الاوراق ونفس الموبايل- ارجو ان لا نترك اللب ونتمسك بالقشور- وشكرا
محمد النجار
2011-06-16
اخوان لاىتتسرعوا بالحكم على المسؤولين فهم يلتقون مئات الاشخاص خلال الشهر الواحد لاسباب انسانية ووظيفية ولايمكنهم التحقق مما بانفس هؤلاء الذين يلتقونهم فهو واجب اجهزتنا الامنية وان التقاء مثل هؤولاء المجرمين دون علم المسؤولين لايثلم وطنيتهم ولكننا ندعوهم الى توخي الدقة في المقابلات وتدقيق خلفيات من يلتقونهم لمنع تكرار مثل هذه الحالة التي تؤذي مشاعر شعبنا العزيز
احمد الربيعي
2011-06-16
ابو رضا الاسدي..على بختك..الوزير لزم القلم بالصوره الثانيه او ترك القلم بالصوره الاولى خوما يبقى مجلب بيه..انت ركز اهم شئ نفس البرده وراهم ونفس القوط ويعني الصور بنفس الجلسه هههههههه ثانيا ملاحظتك لو صحت تعني التقاء الوزير بالارهابي اكثر من مره الوزير يجلس الارهابي الى جانبه..وزرائنا نايمين ورجليهم بالشمس ولهذا الارهاب بالش بالابرياء ولا معين ولامنقذ
احمد العراقي
2011-06-16
مبروك عليكم الارهابيين يتمشون بيناتكم مبروك عليكم
سيف علي
2011-06-16
راح تنكشف حقائق الوزراء اللذين لهم صلة بالقاعدة ان الله يمهل ولا يهمل نريد انزال القصاص العادل على كل من تلخطت يداه بدم العراقين من قريب او بعيد
ابو رضا الاسدي
2011-06-16
الصوره الاولى ليست الصوره الثانيه ففي الصوره الثانيه يظهر الوزير ممسك بقلم بين يديه اما الاولى فيظهر الوزير في وضع مختلف
عراقي يكره البعثيه
2011-06-16
اذا كانت وزارة كاملة في حكومة بلد من ثلاثين مليون تفكر هكذا فكيف برئيس هذه الحكومه؟ الصورة الاولى مع وفد كبير والثانيه في نفس اللقاء لكن من زاويه ثانيه فكيف تم التلاعب بها؟ لو تريدتضحكون علينا مثل المالكي باعلان مناقشات مجلس الوزراء بصورة علنيه وراح موعد المئة يوم مثل مواعيده السابقه بوله بهوره.. ماتصير النه جاره الا هاي الحكومة وي المالكي نحطها ابرميل زباله وبطل نفط ونحرقها ونخلص العراقيين منها
عراق المقابر الجماعية
2011-06-16
واللة قدمت لهم طلب التعين حتى ولو تطوير المؤوسسة ولو بدون مقابل الغرض منة هو خدمت العراق وانا دارس في الخارج واتكلم عددة للغات وعندي شهادتين من دولتين اوربيتين واحدة بكالوريوس والاخرى دراسة ماجستر وبالاختصاصات التي هم ليس عندهم متوفرة في مجال عمل الموؤسسات نفسها ومهجرين ومسجونين ومعارضة الى نظام الصنم . وبعدين ارهابي يتم تعينة في دائرة الهجرة والمهجرين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك