الأخبار

بطل المصالحة مع الارهابيين عامر الخزاعي يجتمع مع احد ممثلي التنظيم الارهابي الجيش الاسلامي


افادت مصادر وكالة انباء براثا الخاصة ان بطل المصالحة مع الارهابيين وزير ما يسمى بالمصالحة الوطنية عامر الخزاعي استقبل ممثل التنظيم الارهابي المسمى بالجيش الاسلامي في مقر الوزارة , واوضحت المصادر ان ممثل التنظيم الارهابي دخل بحماية القوات الامنية من البوابة الغربية للمنطقة الخضراء .

يذكر ان الجيش الاسلامي الارهابي متهم بعمليات قتل مريعة بحق المواطنين الابرياء كان اخرها عرس التاجي , حيث قاموا باغتصاب النساء كما اغتصبوا العروس امام زوجها ومن ثم قتلهم كما قتلوا الرجال والاطفال حيث ربطوا الاطفال بالحبال ورموهم في النهر .

وكل هذا ياتي الخزاعي ليلتقي بممثل عن هذا التنظيم الارهابي للتصالح معهم . عاشت دولة القانون وليخسأ الخاسئون ....

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طاهر عباس
2011-06-16
وزير المصالحة عبارة عن سلاح تهديد بيد المالكي لان معنى المصالحة هو ان يكون ولائك للمالكي والا سنفتح ملفات الارهاب المغلقة مثل ملف البحيرات وملف عرس الدجيل حيث هناك الاف الملفات المغلقة من قبل المالكي وسوف يفتح ملف كل من لايعلن ولائه للقائد الضرورة .
احمد الربيعي
2011-06-16
عاوج حلكه حتى يغرد اقبح الالحان مع الوهابيه والبعثيه على اشلاء الضحايا العراقيين...اخزاه الله
سليمان
2011-06-16
في هذه المرحله نحن بحاحه الى ان يكون السيد الجلبي له سلطه في العراق ولا تره هذوله العروبين يودونه بداهيه
انمار
2011-06-15
سؤال يطرح نفسه , لماذا هذا التمحك بالمجاميع المجرمة ؟ هل الحكومة تخافهم ؟ فان كانت كذلك فبئس الحكومة هي وان كانت لا تخافهم فهي شريكة لهم وليس هناك سبب ثالث
عبد الله
2011-06-15
اشو هذا يشتغل بكيفه ومحد جاي يحاسبه؟؟؟ من باب عدنا اجتثاث البعث ومن باب هذا الاثول يرجعهم من باب المصالحة؟؟؟ لا اصلح الله لك بالا ويكون عاقبة امرك عليك وبالا وينجي المظلومين من مصالحتك
ابو علي الفريجي
2011-06-15
نقول للذي صافح ممثل المجرمين الناقضين للعهود سافكي دماء المظلومين تبت يداك كما تبت يداابي لهب وحتما سنراك تصافح شيخ المجرمين حارث الضاري وعبد الناصر الجنابي وانت تردد ياحوم اتبع لوجرينا ولتعش دوله القانون وليخسء الخاسؤون
جاسم المعموري
2011-06-15
هاي الشكول من ياشوارع جاي اجيبوها .. ولكم هذا العراق شكبرا ما بيه شريف .. طيح الله حظكم .. عادة ان الجاني هو الذي يطلب الصلح مع الضحية ولاول مرة اسمع ان الضحية هي التي تطلب الصلح مع الجاني .. اخزاكم الله كما اخزيتم العراق ولعنكم الله لخيانتكم دماء الشهداء التي كانت ومازالت تسيل منذ مايقارب القرن من الزمن وواله لم ار شعبا سكت عن ظالميه وجبناءه كما سكت شعب العراق عنكم لاادري ايوجد خلل في دينه واخلاقه ومبادئه ام هو شعب ميت لا روح فيه ام هو يحضر لثورة عارمة تزيلكم من الوجود ؟ لا ادري والله لا ادري
كاظم
2011-06-14
جمالة واللي يكتلك هذا الخزاعي رئيس مؤسسة الشهداء من التي تعنى بضحايا نظام البعث اللي هسة كاعد يفاوضهم حرامات على الشهداء اللي راحت بالثمانينات اللي من ضمنهم اخي والذي اعدمه المجرم صدام كون المرحوم اخي كان في حزب الدعوة ومصادق على معاملة اخي واذا يريد هذا الشاذي الخزاعي رقم القرار ما عندي مانع ..اني اشوف يجب الثورة على هذا الدعي وطرده من على راس مؤسسة الشهداء لان هذه المؤسسة اذا بقي امثال هذا على راسها سوف يحولها الى دائرة ارهابية كلها عفالقة وبعثية وضباط امن ومخابرات صدام وقاعدة لان يبررها المطي
عراقي مظلوم
2011-06-14
يااخي معذورين الجماعة يريدون يحافظون على الكرسي والشعب كله يكرهم بلكت الارهابيون بعدهم ما يعرفون السالفة ويدونونهم الا ان تخلص مدهم والله وياهم
سيد موسى
2011-06-14
يجب تنفيد احكام الاعدام الصادره بحق الارهابيين القتله كي تنتهي العمليات الارهابيه في العراق و انا اعتقد ان افضل طريقه لكسر شوكة الارهابيين في العراق هي طرد القوات الامريكيه المحتله من العراق بجميع الطرق المتاحه تحت قيادة علماءنا الربانيين لان الارهابيين مدعومين من امريكا و اذنابها و هم يد امريكا على ارض العراق اللعنة على تنظيم القاعده الوهابي الذي يقتل الابرياء في العراق و لم يطلق طلقه واحده على اسرائيل
احمد كتيبان
2011-06-14
منذ استلام هذا القزم هذه الوزاره اللعينه والدمار والخراب عم عينا من كل جانب وعرض علينا اغرب القصص من اتباعه القذرين الذين استهانو بدماء الابرياء والمظلومين عى ايدي هولاء القرده من العصابات والمجاميع الارهابيه ولكن لنا كلمة من اجعل هذا المعتوه وزيرا لنقول له هذا حصاد ما زرعت فاكل من ثمرات انجازاتك - والنصر لقريب
ذوي شهداء المقابر الجماعية
2011-06-14
كفى استهزاءا بدماء الشهداء .ألم يكن اعضاء الجيش الاسلامي ضباط الامن والمخابرات الذين اوغلوا بدماء شهداؤنا في الغرف المغلقة قبل السقوط وفي الشوارع بعد السقوط.لماذا لايحلو الاجتماع بالبعثيين ومصالحتهم الا في مؤسسة الشهداء الاجدر بوزير المصالحة انصاف ذوي الشهداء بصفته رئيس مؤسسة الشهداء لا الاجتماع بقاتلي ابناءهم في مقر وزارتهم.اطلب من براثا التركيز على حقوق ذو الشهداء وانصافهم والمطالبة برئيس مؤسسة لايصالح البعثيين القتلة رجاءا رجاءا تره وصلت للعظم.ملاحظة اقتطعت حقوق ذوي الشهداء و اعطيت للبعثيين
كاتب عراقي
2011-06-14
هسه يعني بهذه المصالحة والضيافة لقائد تنظيم الجيش الاسلامي الارهابي من قبل وزير المصالحة والذي يمثل الحكومة العراقية والتي يرئسها المالكي ، هل لنا ان نقول ان الحكومة لها صلة بالجريمة التي طالت الابرياء في عرس الدجيل ؟؟؟؟؟؟؟ وين الشعب العراقي واريد اسال الي خرجوا في ساحة التحرير استنكارا للجريمة المروعة سنو موقفهم من الحكومة الان ، يجب على الذين خرجوا في ساحة التحرير التظاهر امام المنطقة الخضراء حتى يثبتون فعلا انهم اصحاب موقف وليس مكلفين من قبل حزب الدعوة لان هناك اتهام انهم مأجورين سلفا .
علي
2011-06-14
هذا الرجل هو ارهابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك