الأخبار

اين تذهب ميزانياتنا الانفجارية..مجلس الوزراء يطلب قرض من البنك الدولي لانشاء مشاريع الطرق والجسور


كشف مجلس الوزراء عن قيامه بطلب قرض من البنك الدولي لانشاء مشاريع الطرق والجسور.

وقال علي الدباغ وزير الدولة الناطق الرسمي باسم الحكومة في بيان صحفي" ان مجلس الوزراء قرر في جلسته الثامنة والعشرين ، الايعاز لوزارة المالية من اجل القيام بتوجيه رسالة طلب قرض من البنك الدولي بمبلغ 1.5 مليار دولار لمشاريع الطرق والجسور وتخويل وزارة المالية التفاوض وعرض نتائج التفاوض على مجلس الوزراء قبل توقيع القرض .

واضاف الدباغ : ان مجلس الوزراء قرر ايضا تشكيل لجنة من وزارة الأعمار والإسكان لاجراء الكشف على الاضرار التي تعرضت لها بناية مجلس محافظة صلاح الدين والمستشفى وقيام وزارة المالية بدفع المبالغ اللازمة بموجب الكشف الذي تقدمه وزارة الاعمار من تخصيصات احتياطي الطوارئ لسنة 2011

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
واحد
2011-06-09
الخزينه وين تروح ؟هذا سؤال صعب !! لكن احنه نعرف وين تروح الخزينه تروح للمصالحه
عراقي اشرف من الحكومه
2011-06-09
طيب سؤال اذا القرض ميسر و حاليا انتو حايرين بفلوس الي تدخل للعراق توزعوها بين السرقات و بين الضياع وبين مشاريع خربانه ليش ما اقترح عليكم شي بلكي يشفعلكم بيوم القيامه طلبوا قروض لكن تخصص لبناء 25 سدكبير و سده نهريه لتخزين المياه علما ان اخر مشروع حقيقي تم بالحقب الغابره ملاحظه: مو تستخدموها بناء سده ترابيه او طينيه او اجبروا شركات النفط العامله ضمن جوله التراخيص ، ان كل شركه غصبا عليها اتقدم هديه للشعب العراقي سد مائي ضخم يتم انجازه بغضون 5 سنوات لدينا ما يقارب 25 حقل نفطي للاستثمار= 25 سد
احمد ابراهيم
2011-06-09
يحسبون العراق غنى ونحن نعيش بالدين واموالنا منهوبة والضحية الشعب العراقى
جاسم المعموري
2011-06-09
يبدو واضحا ان الميزانية لم تعد كافية للسرقات فقرر الحرامية طلب القرض من البنك الدولي حتى يسرقوه ويتركوا للاجيال القادمة مسؤلية سداده .. ويبدو ان هذه طريقة جديدة للسرقة كما يفعل اصحاب شركات المحمول حيث لا احد يعرف ماذا فعلوا بقرض قيمته تجاوزت الثلاث مليارات دولار وخدمة الهاتف المحمول مازالت اسوء مايمكن حتى الصومال احسن حالا من العراق , وانني لاعجب والله من شعب لايثور على كل هذا الفساد الا اذا كانت هناك فئات كثيرة تستفيد من كل هذا الفساد اسال الله ان يمكنني من الفاسدين لامحون اثرهم في يوم وليلة
الأنتفاضة_
2011-06-09
بعملية بسيطة نعرف اين تختفي ميزانية العراق :1-عدد الوزراء 43 اضريها بخمس دفاتر ومعها رواتب الحمايات مع اعداد السيارات الفخمه.2-عدد اعضاء البرلمان اضربها 3 دفاتر ومعها عدد الحمايه لكل عضو ومعها اعداد السيارات كل سياره 100.000 دولار بهبهان 2011 وفكسارات من تويوتا_عندك الرئيس وحمايته وسياراتهم و3 نواب مع لواحقهم ((( الحرامية الأصليين ))) أذا عرفتهم وين وشلون يسرقون فليساتنه سيكون عندك الناتج الكلي لجميع موازنات العراق منذ 2003 والى الأن..بالمناسبه في اول اربع اشهر 2011باع العراق 27 مليار من النفط
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك