الأخبار

انفجار ثاني في تكريت بواسطة حزام ناسف استهدف المستشفى فيها


فجر انتحاري كان يحمل حزاما ناسفا نفسه داخل مستشفى تكريت العام مساء اليوم .

وذكر مصدر امني لوكالة انباء كل العراق [أين] ان " ارهابيا كان يحمل حزاما ناسفا فجر نفسه قبل قليل داخل مستشفى تكريت مما ادى الى استشهاد وجرح عدد من المواطنين الموجودين داخل المستشفى".

واضاف ان " المستشفى كان مكتظا بالجرحى وذويهم جراء الانفجار الاول الذي استهدف المصلين في احد المساجد ظهر اليوم".

وكانت عبوة ناسفة انفجرت ظهر اليوم في مسجد القصور الرئاسية في تكريت ‘ وادى الانفجار الى مقتل واصابة العشرات من المصلين . واكد مصدر في في الطب العدلي " ان عدد ضحايا انفجار تكريت الاول وصل الى 18 قتيلا و86 جريح ".

واشارت مصادر امنية الى ان " من بين المصابين بانفجار العبوة امر الفوج الثالث المقدم خليل الرمل والقاضي طالب حسن الدوري قاضي تحقيق في محكمة صلاح الدين ومحمد فاضل عضو مجلس محافظة صلاح الدين وعددا من ضباط الاجهزة الامنية"./انتهى

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قاهر الارهاب
2011-06-09
حضرت السيد قائد شرطة صلاح الدين كاعد وساكت والبلاوي من جوه راسه ليش مصارت من جان حمس النامس واحمد الفحل بس السوامره كواويد وهذا القائد الشيعي متعاون مع الارهاب. لاتعليق
مهيمن الكعبي
2011-06-04
الكل يعرف ان المساجد والمستشفيات مسؤلية حمايتها تقع على شرطة(fbs) ومعروف للجميع ان كل منتسبين ال fbs يعملون داخل محافظاتهم فقط اي يعني كل الشرطة التي تحمي جامع تكريت ومستشفى تكريت هم من اهالي تكريت حصرا ظ واغلب هؤلاء كانوا ضمن القاعدة ثم تحولوا الى صحوه ثم الى شرطة fbs لكهم لحد الان ولاءهم للقاعدة اكثر من ولاءهم للدولة العراقية ؟ والا كيف يتمكن الارهابي من ادخال عبوة ناسفة الى مسجد لو لا وجود من يساعده
احمد
2011-06-03
اين الاجهز الامنية وقت التفجيرين
ناصح امين
2011-06-03
هل من المعقول ان يصل الحس الامني في مثل هذه الحالات الى درجة الصفر (فالتون)!؟ والناس تطالب بخروج المحتل لأن القوات الامنية العراقية اصبحت قادرة على توفير الامن وبسطه للمواطنين!! ام ان المسؤولين الامنيين باتوا موقنين بانتهاء اعدائهم بالمصالحة الوطنية الصورية مع من استطاب دوما دماء العراقيين الابرياء رحم الله الضحايا الشهداء المظلومين ولعنة الله على الظالمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك