الأخبار

وفد من مركز آل الحكيم الوثائقي يصل العاصمة السودانية لحضور مراسم تأبين شهيد المحراب وعزيز العراق (قدس سرهما)


علي العاملي

وصل صباح اليوم وفد من مركز آل الحكيم الوثائقي الى العاصمة السودانية الخرطوم لحضور مراسيم تأبين شهيد المحراب (قدس سره) وعزيز العراق. وضم الوفد عدد من الإخوة في مجلس الإدارة وعدد من الاخوة الجامعيين العراقيين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي السيد عبدالستار السيد طه محمد يوسف اسماعيل الح
2012-07-15
ربنا يسترها معكم ويعنكم على اعلاء راية الحق والعداله
سعيد محمد علي
2011-06-02
شكرا لكم
علي الناشي
2011-06-02
الرحمه والمغفره لروح الفقيد السيد محمد باقر الحكيم (قد)..انها ارادة الباري سبحانه ان ارتفع شهيدا في عليين على يد التكفيرين ..لقد خرجنا لأستقباله جميعا حتى المختلفين معه سياسيا حتى انني لاحظت احدهم وهو سياسي سابق يهمس في اذني انه صمام وحدة العراق ولا اختلاف معه في التفاصيل . ان ذكرى استشهاد السيد الحكيم تحملنا مسؤليه كبيره في ان نستوعب الجميع ونصوب سلاحنا لكل ارهابي تكفيري لايريد الخير بهذا الوطن .. ولعمري ان مريديه ومحبيه والسائرين على نهجه يتحملون القسط الأكبر في هذه تحمل هذه المسؤليه الوطنيه
الحاج رياض الزبيدي
2011-06-02
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك يا رسول الله محمدبن عبد الله وعلى أهل بيتك الطيبين الطاهرين نعزي صاحب الأمر والزمان مولى الحجة المهدي المنتظر روحي لمقدم ترابهالفدى ونعزي السادة من آل الحكيم بهذه المناسبة المألمة على قلب كلشريف غيور على دينه ووطنه كما ونعزي مراجعنا العظام والأمة الإسلامية بل والعالم الإنساني بهذه المناسبة ولانقول إلا قول النبي الأعظم القلوب حرى والعيون دمعى ولكن الأمر لله من قبل ومن بعد سلام على الشهدين الشاهدين على ظلم العفالقة والمجرمون من القتلة التكفيرين
المحمداوي
2011-06-02
تحية لهذا الجهد الثقافي الذي ينير اذهان وعقول الشعوب الاخرى وخاصة شعوبنا العربية من خلال تسليط الضوء على الشخصيات الوطنية والدينية العراقية واخص بالذكر اسرة ال الحكيم حيث وصلت دماء هذه الاسرة الى السودان عندما سقط الشهيد السيد مهدي الحكيم صريعا برصاصات البعث الصدامي اثناء اقامته لمؤتمر يدعو الى نصرة القضية العراقية قبل اكثر من ثلاثة عقود .
الفنان العراقي / هادي العامري
2011-06-01
زيارة موفقه بعون الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك