الأخبار

الطالباني يحيل القاضيين طاهر التكمه جي و باسل عبد اللطيف إلى التقاعد


اصدر رئيس الجمهورية جلال طالباني مرسوما جمهوريا باحالة القاضيين طاهر طالب مهدي التكمه جي وباسل عبد اللطيف محمد علي الزبيدي إلى التقاعد من وظيفتيهما في المحكمة الجنائية العراقية العليا.فيما يلي نصه: " مرسومٌ جمهوريٌرقم ( 70 )بناءً على ماعرضه مجلس الوزراء واستناداً لأحكام البند (سابعاً) من المادة (73) من الدستور.رسمنا بما هو آتٍ:أولاً : يُحال القاضي طاهر طالب مهدي التكمه جي إلى التقاعد من وظيفته في المحكمة الجنائية العراقية العليا بسبب سوء حالته الصحية ولشموله بقانون العجز الصحي رقم (11) لسنة 1999. ثانياً : يُحال القاضي باسل عبد اللطيف محمد علي الزبيدي إلى التقاعد من وظيفته في المحكمة الجنائية العراقية العليا بناءً على طلبهِ ولبلوغه السن القانوني .ثالثاً: على رئيس المحكمة الجنائية العراقية العليا تنفيذ هذا المرسوم.رابعاً: يُنفذ هذا المرسوم من تاريخ صدورهِ ويُنشر في الجريدةالرسمية .كتب ببغداد في اليوم الثامن والعشرين من شهر جماد الثاني لسنة 1432 هجريةالموافق لليـــوم الثلاثين من شهر ايار لسنة 2011 ميلاديةجلال طالبانيرئيس الجمهورية".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن عباس
2011-05-31
تحركات غريبة تحصل على الساحة السياسية؟؟ إغتيال البطل علي اللامي: لا رد على العملية!! إنهاء عمل المحكمة الجنائية؟: لماذا؟؟ هل أنجزت كافة أعمالها؟: لا نظن!! ،مام جلال أصدر مرسوما جمهوريا سريعاً وفجائيا له علاقة بعمل إنهاء عملها وتحت مختلف الحجج: أليس من قضاة آخرين يحلون محلهم؟ إستقالة عادل عبد المهدي؟؟ وبصراحة لاسباب لا تدخل العقل؟؟: هل كل ذلك هو صفقة مع البعث العائد وبقوة؟؟ إن كان الجواب بالنفي فلماذا؟؟ والله ستخرجون الايمان من قلوبنا، مام جلال لا يوقع على قرار العدام وان كان بحق قتلة الاعراس؟؟
زهراء محمد
2011-05-30
تتوضح الصورة شيئا فشيئا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ زين سؤال لكل المسؤلين اليس هناك من يحل محلهم ام ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مبروك وقرة الاعين !!!!!!!!!!!!!!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك