الأخبار

انفجار مروع في ساحة الطيران في مسطر للعمال

3102 10:58:00 2006-12-12

هز انفجار ساحة الطيران في الساعة السابعة من صباح اليوم، وقد كان ضحايا الانفجار العمال البائسون الذين جاؤوا ليجمعوا قوت يومهم وعيالهم، فقد استهدف الارهاب البعثي الطائفي هذه المرة وكما في مرات سابقة وفي العديد من المناطق أحد مساطر العمال التي يتجمع فيها العمال لكي يتم استئجارهم بشكل يومي، ويبكر هؤلاء وهم من السنة والشيعة والمسلمين والمسيحيين.. للبحث عن لقمة العيش الكريمة بدلاً من ان يقتاتوتها عبر دماء الناس.

ارهابي انتحاري او سيارة مفخخة ادت إلى اقتناص ما لا يقل عن رزق 45 عائلة شهيد واكثر من 100 عائلة جريح وفي احصاءات اولية.

وكالة انباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور حميد الياسري
2006-12-12
شكرا للمجرمين البعثيين على همتهم القومجيه..شكرا لعفلق الذي ترك لنا هذه النبته الخبيثة..ان الاجرام يوّلد ردة الفعل،وردة الفعل مهما بلغت فلن تبلغ في تعريفها الانساني والاجتماعي مستوى الاجرام..البعثيون ينبغي ان يحاسبوا بشدة وعنف،لأنهم فتحو الباب على مصراعيه للعرب وللتكفيريين منذو ان تسلّمو السلطة..وزعوا ثرواتنا واليوم يوزعون دمائنا بألمجان بحجج اجراميه بعيدة عن مكافحة حاميهم المحتل..القصاص من البعثيين هو من يوقف دوامة العنف..ومطاردة رموز الاجهزة الصدامية هو من يوقف الارهاب..انهم يقفون حجر عثرة..
حنان الشيخلي
2006-12-12
ندعو حكومتنا المنتخبة تقديم دعوة قضائية ضد رجال الدين الوهابيين السعوديين الذين اصدروا بيانا قبل يومين يدعون فيها الى مناصرة السنة ضد الشيعة في العراق. وكذلك طرد الاجانب العرب والقضاء على المجرمين من البعثين. واين الحكام العرفية بحق الارهابين القتلة. ندعو الله العلي القدير اسكان شهدائنا جنات العلى والى نار سعير الانتحاري القاتل وكل من دعمه بالمال واواه. وان يرد كيد الوهابيين ويريهم عذاب الدنيا قبل الاخرة. امين يارب العالمين.
انور الجزائري
2006-12-12
اين حكومة المالكي من كل هذا الذي يجري ........ لاحول الله رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته والهم ذويهم الصبر والسلوان...... الشفاء للجرحى
فرات علي
2006-12-12
المسطر وما ادراك ما المسطر بالنسبة للبعثيين والاعراب والمحتلين!!انه يرعبهم لان اهل المسطر اول من يشترك بازالة الظلم عن البلاد وعن انفسهم ولا يخافون على شيء يفقدونه من حطام الدنيا ..انهم المستضعفون الذين سوف يقلبون الطاولة على الاحتلال والخونة والاعراب..لذا ترى الاشرار يستهدفون هذه الجموع في كل مرة.. لانهم سوف يصبحون النار التي تحرق الظالمين وتذهب بهم الى نار جهنم وبئس المصير ..وما ذلك ببعيد ان شاء الله ...يريد العدو الظالم ان يبقى الشعب ذليلا اسيرا بيده منزوعا من السلاح لا يمكنه الدفاع عن نفسه
سمر
2006-12-12
بسمه تعالى..في الوقت الذي ندعم فيه بقوة حكومتنا التي انتخبناها فاننا نشعر بانها تخيب امالنا مع كل انفجار يحصد ارواح المزيد من الابرياء وبالرغم من اننا نعرف ان الحكومة تواجه المؤامرات الشيطانية من قبل الدول العربية وبالتعاون مع الارهابيين السياسيين في البرلمان ولكن الم يكن ه بامكانها ان تقبض على كل عربي واجنبي في العراق وفي بغداد خاصة وترحيله من البلد لغاية ما يهدا الوضع الامني والخطوة الاخرى يجب ان تبث دعاية تثقيفية تلفزيونية للعمال تحذرهم من التجمع في الساحات و الوقوع في مثل هذا الفخ
samiali
2006-12-12
مجزره وراء مجزره والحكومه تتفرج المجرم معروف ومناطق تواجده معروفه كيف تصل سياره محمله بمئات الكيلواتمن المتفجرات وتعبر السيطرات الا الا اذا كان هناك تواطؤ الفئه التي تقتل وتهجر من حقها ان تحمل السلاح في كل مكان ومن حقها ان يكون الامن بيدها فقط لان الاخرين اثبتو خيانتهم وعمالتهم بالسر والعلن الى متى تكونون مشروع ذبح فقط والله كل شيء لن ينفعكم الا الرد والهجوم بعنف على كلاب معاويه والا ماهو الجهاد هل ستتفير ايها العراقي ام تبقى مقتولا للابد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك